التقيا بعد مواعيد شوق في قاعة المطار ، دموع تتراقص في الأحداق ، قيل أنّها دموع الفرح واللهفة ...وافترقا ، في قاعة المطار مجددا ودموع ٌ
تختبيء ُ خلف الأحداق ...ثم تدفقت ..من حرقة الغياب .
دموع مالحة تحرّق الأجفان فرحا ذات لقاء وحرقة في الغياب.
نخزنها لزمن عشق مسافر في العمر.....والعين تلتحف دمعها لذات حاجة
هكذا تسنّى لي التّلقي لدموع كثيرا ما ذرفتها عيني
دموع مالحة تحرّق الأجفان فرحا ذات لقاء وحرقة في الغياب.
نخزنها لزمن عشق مسافر في العمر.....والعين تلتحف دمعها لذات حاجة
هكذا تسنّى لي التّلقي لدموع كثيرا ما ذرفتها عيني
أشكر مرورك ومداخلتك التي أثرت النص
ما أروعك رفيقة البوح !
لك كل التقدير والإحترام