في أول رد فعل محلي على هذا الخبر..
تألم السيد (اهتمام) وأعلن عن احتجاجه..
وقرر عقد اجتماع قريب مع الصحافة ليعلن عن حقائق هامة
وراء تعيين منافسته الأشهر في المنصب الذي اعتاد توليه دون انتخابات أو إعدادات..
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني
هناك خيط رفيع جدا بين الاكتئاب واللامبالاة...
الواقع المعاش بما فيه من صدمات مدوية تفرض علينا ألا نبالي أحيانا.. بل ونكتئب حينا..
ولله الأمر
برغم مرارته إلا أنه حمل السخرية شعارا
دمتم بخير