الومضة شعلة نور لا تهدأ
تسافر على بساط الريح كبرق اخترق جسد الليل
تصادف محنا فتخبو لأجلها النجوم تضامنا
و الليل متفهم يستعين بالخيال المعتم لعبور السماء
التوقيع
تكتب القصيدة
و أتفتح فيك
مبللة بالندى و الموسيقى
و أنوثة السنديان
تكتب القصيدة
لأرقب المسافات حيث الوجوه بلا أهداف
و اللغة بلا قيود.