آخر 10 مشاركات
العيد في حبكم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          كنا صغارا نلعب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          واشتعل الرأس شيبا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حياة الحب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هوس مريض / زهراء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ضياع وأوجاع وخداع !!!! بقلمي اليوم . (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ما اغلاها (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          وأد القصائد (الكاتـب : - )           »          هل من مشكلة ؟! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ماذا بعد؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الحياة > نبع الفنون > نبع الفنون, الصور والكريكتير

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من صباح الجمعة : جمعة مباركة للجميع إن شاء الله عواطف عبداللطيف من واجب العزاء : تتقدم بالعزاء والمواساة للشاعر ناظم الصرخي بوفاة شقيقته ,,رحمها الله برحمته الواسعة وأسكنها فسيح جناته ,,وإنا لله وإنا إليه راجعون دوريس سمعان من صباح الورد : طيب الله جمعتكم برياحين الجنة

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-08-2009, 11:47 AM   رقم المشاركة : 1
أديبة
 
الصورة الرمزية فاطمة الفلاحي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :فاطمة الفلاحي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي لوحات باجيرو



William Bouguereau
أدولف ويليام بوجيرو
1825- 1905




- ولد ويليام بوجيرو في " لاروش" فرنسا، لعائلة تتاجر في الخمر ولاحقا في زيت الزيتون.
اهتم عمه بدراسته فعلمه علوم الإنجيل، اللاتينية واليونانية، مع التأكيد على قصص العهد القديم والحديث و الأساطير الإغريقية. كذلك أمن له دروس في الرسم، فحصل بوجيروا على أول جوائزه في رسم البورتريه بعد عامين فقط من الدروس المتفرقة.
- بدأ ببيع لوحاته وبمساعدة من أقاربه سافر في سن الـ21 إلى باريس لتعلم الرسم لدى أحد الفنانين المشهورين بتلك الفترة "فرانسوا بيكوت" ثم قبل في مدرسة الفنون الجميلة في باريس.
- في 1848/ 1849 سمح له بالإشتراك بالمسابقة الفنية "Prix de Rome" والتي لا تقبل سوى 10 مشتركين.
وفي 1850 فاز بمنحة للدراسة في روما لـ 4 سنوات. وهناك تعلم أساليب الفنانين الكلاسيكيين وفناني عصر النهضة. كما انتهز الفرصة للسفر في أرجاء إيطاليا للتعرف على و تقليد لوحات الفنانين العظماء.
- في 1854 عاد لباريس حيث عرض أعماله، وزاد الطلب على لوحات البورتريه التي يرسمها.
فاشتهر بين النقاد والعامة على السواء. كما توسع الطلب على لوحاته حتى في بريطانيا وأمريكا.
فكان الزبائين ينتظرون بالشهور حتى يتمكن من رسم بورتريه لهم، لكنه كان يصر على ترك موضوع اللوحة مفتوحا له دون تدخل.
- تميز بوجيرو بذائقته كمصمم للديكور أيضا وحصل على جوائز تكريمية في التصميم أيضا. وقام بتصميم ديكورات
عدد من المباني العامة والخاصة.
- حصل على كثير من التقدير مع العامة ومن الدولة، وفي 1856 طلب منه الإمبراطور نابليون الثالث أن يرسم له لوحة.
فزادت شهرته كفنان شاب، وزاد الطلب على لوحاته و تنسيق الديكور.
- في 1856 تزوج بوجيرو من ماري- نيللي مونشابلون وأنجب منها 3 أبناء و ابنتين.
- في 1857 حصل على الميدالية الأولى في (الصالون) بباريس.في نفس العام ولدت أولى بناته "هنرييت".
- في 1859 حصل على لقب رسمي " فارس " : ( chevalier – knight ).
- في 1960 ولد ابنه جورج.
في 1862 ولدت ابنته الثانية جين. في هذا العام قل نتاجه بشكل هائل، فرسم لوحتين فقط في 1862 ثم
عشر لوحات في 1863 منها "العائلة المقدسة" التي اشتراها الإمبراطور كهدية لزوجته "إيوجين".
في هذه الفترة كان بوجيرو يجاهد في تغيير أسلوب رسمه وابتكار استخدامات جديدة للون.
كما كان يواجه الكثير من المصاعب في الحياة العامة في دوره بالأكاديمية و مساندة الأكاديميين الآخرين.
- في 1865 طلب منه رسم سقف صالة العرض في مسرح بوردوا "Grand Theatre"فدقق فيه ولم ينهه حتى 1869، ومن ثم انتهى من ديكوره في 1870.
- توالت الجوائز والمناصب في حياته داخل وخارج فرنسا.
- وفي 1862 عين كعضو شرف في جمعية الفنانين البلجيكية. ثم في 1866 كعضو في الأكاديمية الملكية للفنون الجميلة لهولندا. والعديد من المناصب والجوائز المختلفه في شتى البلاد.
- اهتم بوجيرو بالتدريس أيضا بشكل كبير، وكان يهتم بإتاحة الفرص لتلاميذه للتجربه والتطوير. وكان هنري ماتيس من تلاميذته لكنه واجه معه الكثير من المشاكل لإختلافهم فلم يحب ماتيس الرسم التقليدي فترك الدراسه لديه.
- اختير كرئيس لقسم الرسم في صالون بايس في 1881.
- وفي 1883 رئيس لجمعية كانت تعنى بأحوال الفنانين الناشئين والمكافحين. كما علم الرسم في أكاديمية الفنون الجميلة و أكادمية جوليان.
- حظ بوجيرو في حياته الشخصية لم يكن بمستوى حياته العملية. ففي 1866فقد بوجيور ابنته جين وهي لاتزال طفلة ، كان ذلك بداية لسلسلة من الأحزان.
بعدها بنى بيتا كبيرا وانتقل إليه في 1868مع عائلته وأمه المتسلطه، وفي نفس العام ولد ابنه بول.
- في هذه المرحلة بدأ بوجيرو الكم الأكبر والأشهر من أعماله.
- في 1875 توفي ابنه جورج وهو في الـ 16، كانت الصدمة كبيرة على العائلة، وعبر بوجيروا عن هذه الأحزان في 2 من أهم لوحاته الدينية : لوحة pieta و لوحة vierge consolatrice.
- في 1876 عين كعضو في أكادمية الفنون الجميلة ، وهو أعلى مركز تكريمي لفنان في فرنسا (كل الأعضاء 40).
- في نفس العام ولد ثالث أبنائه موريس، ولكن الفرحة لم تدم. ففي 1877توفيت زوجته نيللي من مضاعفات الحمل واللولادة، و تبعها طفله الرضيع وهو في شهره السابع.
- في نهاية عام 1877 أعرب وليام بوجيروا لعائلته عن رغبته بالزواج من الرسامة الأمريكية الشابة اليزابيث جين جاردنر (1837- 1922) والتي كانت قد استقرت في باريس ومن ثم أصبحت تلميذة في مرسمه. لكن ابنته هنرييت وأمه بشكل أكبر عارضا الزواج، و جعلته والدته يقسم ألا يتزوج ثانية إلا بعد وفاتها. فأخفى هو وإليزابيث خطوبتهما في 1879، و لم يتزوجا إلا بعد وفاة والدته وهي في الـ 91 عام 1896.
كان وقتها في الـ71 ، وأمضى مع إليزابيث بقية حياته.
- يعتقد أن اليزابيث جاردنر كان لها فضل كبير في إقناع زوجها لأكاديمية جوليان بقبول الفتيات في الأكاديمية.
كما كان له الفضل في افتتاح مدراس خاصة بالرسم للفتيات كالأكاديمية الفرنسية.
- في 1899 أصيب ابنه بول بمرض السل وهو في سن 30. كان وقتها محامياً معروفا ومحترما في باريس.
نصحه الأطباء بالسفر لجنوب فرنسا، فرافقه والده و اليزابيث حيث بقيا معه بضعة أشهر. و في 1900عاد بول لباريس بعد فترة النقاهة فقط ليموت بين أحضان عائلته، وهكذا فقد ويليام بوجيرو 4 من أولاده الخمسة في حياته.
- كان بوجيرو يعود كل صيف إلى بلدته (لاروش) حيث يعمل في مرسمه، وهناك توفي في 1905بعد معاناة مع مرض القلب.
- رسم بوجيرو حوالي 827 لوحة في حياته المهنية أغلبها بالأحجام الطبيعية (للناس) ، و أعلن بأنه لا يجد السعادة إلا في الرسم.
- كان الإنطباعيين يهاجمون أسلوبه في الرسم، والذي اعتبروه متأخرا ومفتعلاً ولا يخدم مسيرة الفن الفرنسي. و كثر التشهير به من بعض معارضيه، ولكنه وحتى موته بقي من أكثر الفنانين الفرنسيين المحبوبين والمحترمين.
وهو من أفضل رسامي البورتريه على مدى التاريخ.
بعد وفاته كثر النقد والإستهزاء بأعماله في مايراه البعض (حملة مقصودة) رفضت الأساليب التقليدية في الرسم و بسبب العداء السابق بين الراغبين في التجديد في الفن وبينه، فاختفى ذكره لحد كبير وقل من يعرفه. ولم تعد أي من لوحاته معروضه في أي متحف أو مكان عام، بل وضعت كلها في المستودعات دون اهتمام بحالها او المحافظة عليها. فأصاب التلف جزء منها.
في فترة الستينيات عادت مكانته كسابق عهدها وعاد الإحتفاء به، وارتفعت أسعار لوحاته أربعة أضعاف. و استمرت في الإرتفاع كل بضع سنوات ومازالت في ارتفاع. فاستخرجت اللوحات من المستودعات وعليات المنازل حيث كانت مرمية، و سارع من يقتني شيء منها بإصلاحها. فعرضت في مختلف المتاحف و دور العرض في العالم فتوجد لوحاته في أكثر من 100 متحف حول العالم .
وحتى اليوم فإن الطلب على نسخ ٍ من لوحاته بالملايين.







  رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:37 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::