مواصفات الفتاة التي تحب القراءة ( مقتبس من صفحة أنس سمحان )
لا يهمها “القيل والقال”.
ببساطة هي لا تكترث للشائعات التي تملأ مواقع التواصل الاجتماعي أو العمل. كل ما يهمها هو في نفسها، وتعمل على تجاهل أي شيء آخر لا يفيدها.
أكثر الفتيات عطفًا وحنانًا هي القارئة:
أثبتت الدراسات أن الأشخاص الذين يقرؤون الأدب والروايات الخيالية يكون إحساسهم عالٍ بالنسبة للأشخاص الذين لا يقرؤون. وهذا صحيح تمامًا، لأن الشخص القارئ يمكن أن يضع نفسهُ في موقف أي شخصية ليعيش شعوره في تلك اللحظة. ليعرف ظروفه دون الحكم عليهِ مباشرة.
لديها عقل نقدي
الأشخاص الذين يقرؤون لديهم قدرات تحليلية قوية، ولذلك ستكون دومًا مستعدة لنقد المشكلة والتفكير في حلول أخرى مناسبة لها. وعليك أن تعرف أنها لا ترضى بالحلول المؤقتة، ولا الحلول المعلبة.
لقد تربَّت وتعلمَّت على أيدي أعظم الكُتَّاب والمؤلفين
لن تجدها تتذمر أو تشكو من أي شيءٍ إلا بعد أن تنال حصتها من المعرفة حوله. كل الفتيات اللاتي اعتدن القراءة، يعلمن الكثير من الأشياء التي لا يعلمها من هم في مثل عمرهن. وأيضًا لن تجدها تتذمر لأن “ظفرها” قد انكسر، أو لأنها نسيت أن تضع “البودكير”، سيكون جل اهتماها متى سيصدر الكتاب القادم؟ أو هل سيكون هناك جزء آخر من الكتاب؟ أو متى ستنهي العمل على كتابها الأول؟
ستكون طموحة، وستدعم كل أفكارك المجنونة
تعتبر الأحلام والطموحات “كالسفر” جزءًا كبيرًا من حياتها، وطالما أنك تقف بجانبها في هذا، فهي ستكون دائمًا متواجدة من أجلك.
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
الثقافة والاطلاع من الركائز الأساسية التي تبنى عليها شخصيات الأبناء
فمنذ الصغر يبدأ الأهل بتعليم ابناءهم وتعويدهم
على تخصيص جزء من وقتهم للاطلاع على المستجدات حسب اهتماماتهم
ومن هنا تتكون شخصية الطفل ويكبر
متسلحا بما رسخ بذهنه من معلومات
وبالنسبة للفتاة .. فهي طبعا تميل للخيال والرومانسية
كطبيعة أي أنثى
لتبني بما تقرأه عالما خاصا بها ومن يدري
فقد تساعدها شطحات الخيال على الإبداع
بمجال أدبي معين
مقال ثري عزيزتي ..
بورك الانتقاء .. محبتي
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
من كان الآن في أعمارنا سواء إن كان من النساء أو الرجال لم يفارق شارع المتنبي خطاهم ،فتبضع الكتب من روايات أو دواوين شعر أو نقد أو سياسة كانت هواية وحرفة ومتعة لاتنتهي..
وطلب الثقافة والعلم غاية لاتقتصر على جنس معين
تحياتي الزكية
فقد أعدتني الى زمن جميل
الثقافة والاطلاع من الركائز الأساسية التي تبنى عليها شخصيات الأبناء
فمنذ الصغر يبدأ الأهل بتعليم ابناءهم وتعويدهم
على تخصيص جزء من وقتهم للاطلاع على المستجدات حسب اهتماماتهم
ومن هنا تتكون شخصية الطفل ويكبر
متسلحا بما رسخ بذهنه من معلومات
وبالنسبة للفتاة .. فهي طبعا تميل للخيال والرومانسية
كطبيعة أي أنثى
لتبني بما تقرأه عالما خاصا بها ومن يدري
فقد تساعدها شطحات الخيال على الإبداع
بمجال أدبي معين
مقال ثري عزيزتي ..
بورك الانتقاء .. محبتي
اهلاً ياصباح الورد والياسمين وكل عام وأنت أحلى كلمة في قاموس الشّعر عزيزتي
القراءة التي صاحبتني منذ طفولتي والتي وٌجّهت لي أصابع الاتهام بأني لست واقعية وعالمي الكتب والخيال هي التي صنعتني وصنعتك وصنعتنا نحن المساكين الذين تتطاير قلوبنا مع كل غيمة مسافرة او وردة مبتلة بالنذى او مع عصفور ينقر الماء من حنفية قريبة ... فألف شكر للسطور التي قرأناها والف قبلة على يد من كتبها
تحيتي ياغالية
واعذري لي تأخري بالرد فالآيباد عاطل وانا اكتب حاليا بواسطة الهاتف
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
من كان الآن في أعمارنا سواء إن كان من النساء أو الرجال لم يفارق شارع المتنبي خطاهم ،فتبضع الكتب من روايات أو دواوين شعر أو نقد أو سياسة كانت هواية وحرفة ومتعة لاتنتهي..
وطلب الثقافة والعلم غاية لاتقتصر على جنس معين
تحياتي الزكية
فقد أعدتني الى زمن جميل
أهلا ومليون سهلا أستاذي الفاضل الشاعر المبدع ناظم الصرخي
حكاية الكتب واقتنائها لها مواقف وتاريخ متعب معنا نحن الجيل الذي نشأ شبابه في سنوات الحصار .. لم يكن مايغذي نهمي للقراءة غير الاستعارة من المكتبات سواء المكتبة العامة لمدينتي او المكتبة المركزية في الجامعة او مكتة والد صديقتي فاقوم ب.نسخ اغلب قصائد الشعر التي تهزني في دفاتري ...!!! خصوصا وأنني كنت أسكن سامراء التي لاأجد في أسواقها غير كتب الدين
ولو كنت اندل مكتبتك لغزوتها ههههههههه
الف تحية
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
الأشخاص الذين يقرؤون لديهم قدرات تحليلية قوية، ولذلك ستكون دومًا مستعدة لنقد المشكلة والتفكير في حلول أخرى مناسبة لها. وعليك أن تعرف أنها لا ترضى بالحلول المؤقتة، ولا الحلول المعلبة.
لكوكب اقتناصات مفيدة هادفة .
وهذا بعض من كثير نقلته لنا فكانت الفائدة حاصلة
لك التّقدير يا كوكب