تبقى قيامتكَ الجليلةُ محورًا
للخالدينَ مقاومٌ ومُشارِكُ
.
بارك اللهم في نبضك الولائي
و طيب أنفاسك بهذا الغدق الشعري العظيم
عظم أجرك و أثابك الله
.
تثبت
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
كربلائية فارهة برؤية مختلفة عانقت تخوم السماء ولاء وأدبا مموسقا
في ملحمة انتصار الدم على السيف الخالدة.. وانتصاره على كفران الإنسان الجاحد نعم ربه الكريم
مازلنا نتأمل ونشتف المواقف الخالدة التي أرساها الحسين وآل بيته العظام عليهم الصلاة والسلام
ولنا في كل موقف عناية ربانية محمدية علوية فاطمية حسنية حسينية تأخذ بأفكارنا سبل هداية وفلاح
نسأل الله أن يجعلنا في مصاف الآخذين بثاره تحت لواء حفيده الأمجد عجل الله فرجه الشريف
أحسن الله إليكم وتقبل عزاءكم
دمتم بخير وأمان
يا أيها البحرُ العميقُ وغمرُهُ
أنتَ البقاءُ وقاتِلوكَ هوالِكُ
**
البقاء لله وحده والبقاء كل البقاء في الأعمال الصالحة
والدعوة لنصرة الحق الذي رفع لواءه سبط رسول الله
عليه الصلاة والسلام وعلى آل بيته الأطهار .
تحية تليق الشاعرة هديل الدليمي وجزاك الله خيرا
ودمت في رعاية الله وحفظه
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
أحسنتم وأجدتم وأبدعتم ووفيتم وسجلتم الحضور الدائم في سجل سيد الأحرار والشهداء والإباء بهذه الخريدة الرائعه المباركة التي نعجز عن مديحها ولكنهم عليهم السلام مَن يقيموا هكذا قصيدة ولائية حقيقية فبورك هذا اليراع وزادكم الله رفعة وسموا وقضى لكم كل حوائجكم للدنيا والآخرة .
ولا يسعني إلا أن إذا شاء المولى عز وجل ببركة سيد الشهداء عليه السلام سأتوجه للعراق لزيارة الأربعين ونشملكم وكافة الأخوة الأجلاء حفظهم الله فردا فردا
ولن ننساكم من الدعوات ونحن نحث الخطى لقبلة الإباء والكرامة والعزة ز
تقبلوا سلامي وتحياتي ودعواتي الأخوية الصادقة وفي دعة الله نسألكم الدعاء