الجنوحُ
كنورسٍ
يتكسر أثرهُ على البحر
وبكلِ انزياحهِ
رأى أنهم واحداً ، واحداً
يقرأون الطرقات َ
حقولاً
بإلف زنبقةٍ حالمةٍ
تحتَ فزع ٍ بربريٍّ
بتفاصيلٍ واضحة .
حباتُ الرمل ِ تسألُ ،
والعصافيرُ ،
والاطفالُ ،
يفتحون سرَّ نافذة ٍ في الليل ِ
ليشتبكَ اسمكَ
كظاهرة ٍ
مع لهاث ِالفرح ِ
أُقلبكَ لحظةً ً ، لحظة ً.
كونك َ الأبديُّ
نيزكٌ
فرَّ بين
صرختين
ضجتا
في سماء المدينة
ما أروعها مرثية !
و ما أروعها من كلمات بشجن شجي و رموز رائعة و صوت كالناي بين أصابع حزين على فقد صديق
كم تمنيت لو أنك استرسلت أكثر بهذا العزف الجميل أستاذي المبدع اسماعيل.
تحياتي لك و لحرفك الراقي هذا
أثبت مرثية النيزك هذي لجمالها و سمو الحرف فيها
ورحم الله صديق أخي اسماعيل و ألهم محبيه الصبر و السلوان و المراثي الكريمة
أرجو أن تنصفني من كلامك هذا...
وأحب دائما ان تناشدني بمستواي الحقيقي
وهذا كثير حقا..
وانا لاأحبذه
مرور مثلك على احرفي التي تحبو
كفاية
وبدون القاب فأنا محرج حقا مما تنعتني به وهو ليس بالذي انا عليه
ما أروعها مرثية !
و ما أروعها من كلمات بشجن شجي و رموز رائعة و صوت كالناي بين أصابع حزين على فقد صديق
كم تمنيت لو أنك استرسلت أكثر بهذا العزف الجميل أستاذي المبدع اسماعيل.
تحياتي لك و لحرفك الراقي هذا
أثبت مرثية النيزك هذي لجمالها و سمو الحرف فيها
ورحم الله صديق أخي اسماعيل و ألهم محبيه الصبر و السلوان و المراثي الكريمة
ا
لوطن المعترب وطن النمراوي
كانت زفرة في آخر يوم من مجلس الفاتحة
لذلك كانت قصيرة
على الرغم من انه اول نص رثائي لي في قصيدة النثر
اذ ليس من المتعارف الرثاء في هذا اللون
ولكنه كان الوحيد الذي يحتمل رمزية الفراغ من اثر الفراغ