هُوَ الحُبُّ العميقُ ... سَلامًا أهْلَ قَلْبي أهْلَ ذَا النّبْعِ ... غَدَوْتُ أحِبُّكُمْ ويُحِبُّكُمْ رَبْعي ... لَنَا الشِّعْرُ الجَمِيلُ هُنا سَلُوا الصّرْخي إذا وَهَبَ الحُرُوفَ حَنَا... سَلُوا ذُبْيَانَ مَا أثْنى ... هَدِيلا ، يا عَوَاطِفَنا كَمِ اشْتَقْنا ... وأسْعَدَ كَمْ يؤاخينا وبَسْمَتنا ومَنْ يا نَبْعُ أحْبَبْنا ونَصْرَالدين لا أنسى وكل النّبْعِ مِنْ أقصى إلى أدْنى ... هُوَ الحُبُّ العَمِيقُ سَرَى فَعَنَّ الشِّعْرُ يا وَهَجي وأنْشَدْنَا ... وتَسْألُ رُبّما بَغْدَادُ مَا خَطْبي ؟ أقولُ لها : هُمُ الأحْبَابُ يا بغدَادُ مُذْ عَاشَرْتُهُمْ صارُوا هَوى قَلْبي ... ــــــــــــــــــــــ أخوكم : عبدالله .
الله الله كتبتم بألوان الطيف هذه البديعة المترعة بالحب والوفاء وبياض السريرة كظلال وارفة وثمار تتساقط ومطر . . تثبّت
هديل...يا هديل لك يا سيدتي الشكر الجزيل ...
أسعدك الله ووفقك على هذا الحرف الرقيق الذي يدل على الوفاء لهذا البيت وأهله دمتم بخير تحياتي
عواطف عبداللطيف أنتم الرقة والعواطف يا أخت عواطف ودي وتقديري سيدتي
نتمنى لكم إقامة ملؤها الفائدة والألق شكرا لكم ودمتم سالمين
البير ذبيان لكم الشكر الجزيل شاعرنا الجميل ...
شكرا لمشاعركم التي نضحت بعطر الوفاء وعجنت بماء المحبة تحيتي اخي القدير
الدكتور أسعد النجار أهلا دكتورنا الفاضل تستحقون كل الخير...فحروفكم هنا حروف خير
سلمت والوفاء ودمت بهذا النقاء تحياتي والمحبة