غادرت أحلام الشباب غادرتُ أحلامَ الشبابِ، تَركتُ فاكهتي على أغصانِها والتوتُ مُثمرْ شاهدتُ أسرابَ الحسانِ تَمرُّ في صبحِ الربيعِ وقلتُ: تَعبرْ! وما أناْ راهبٌ أَنأَى بكهفِ الزاهدينَ، القلبُ يَشعرْ وأَذوبُ في عشقِ النساءِ الفاتناتِ ولستُ أُنكرْ مقطع من القصيدة.. يمكنكم مشاهدة إلقائي لها كاملة على يوتيوب: https://youtu.be/GhBQBP2uSZs
تحميل ديوان دلال الورد مدونتي الأدبية والفكرية قناتي على يوتيوب (تحتوي على أشعاري الملقاة صوتيا)
كم هو صعب مغادرة الشباب فهو القوة والفتوة وتحقيق الأماني قصيدة جميلة استمدت معانيها من عمر الشباب ونزقه تحية تليق الشاعر محمد حمدي غانم ودمت في رعاية الله وحفظه
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
نصّ محلّق بجناحي الجمال والشعور المرهف الشفيف بأداء جميل لافت كلّ البيلسان
جميل ألا تنكر ! هي الأحلام ترحل تباعاً ولن يبقى غير العمل دمت بخير تحياتي والمحبة
جميل يا استاذ مبدع كعادتك قصيدة حلوة حقا لك الشكر
لا تركن للريح تضلك أنت الربان فلا تيأس
مهما مرت السنين يبقى القلب شباب حماك الله تحياتي
نص بديع ، احسنت شعرا
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
الإخوة والأخوات شكرا لتقديركم أيها الأفاضل تحياتي