الرّاقي أخي محمد سمير
صغت عن العطّّار قصيدة من الأشعار ...
وتبدّد حنين في أقبية الكلام عن العطّار وليس للعطّار....
والذي كان تناءى وغاب .....
وما تبقّى غير وجع الإنتظار...
ضمئنا الى الحكاية وما فهمنا وهذا من أسرار العطّار..
تقديري أستاذنا محمد سمير
الرّاقي أخي محمد سمير
صغت عن العطّّار قصيدة من الأشعار ...
وتبدّد حنين في أقبية الكلام عن العطّار وليس للعطّار....
والذي كان تناءى وغاب .....
وما تبقّى غير وجع الإنتظار...
ضمئنا الى الحكاية وما فهمنا وهذا من أسرار العطّار..
تقديري أستاذنا محمد سمير
....................
أختي الغالية دعد كامل
تحية عطرية
لهذا الهطول العذب على النص
وقد ازداد بحروفك بهاءً
إحترامي وتقديري
أومن أنني لا أستطيع أن اقوّمَ كل ما اعوَجّ
ولكنني أومن أكثر بأنني يجب أن احاول..
وأن اورث من بعدي عقيدة المحاولة...
ونبذ التهاون والتقاعهس والتخاذل أو التواكل...