آخر 10 مشاركات
أنا لَستُ لك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          خطوتك الحافية .... شعرك:مهند الياس (الكاتـب : - )           »          مراحل الحب الستة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللوحة الحسناء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هلوساتُ نبْضٍ .. ممنوع دخول العقلاء !! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          تسكعات بدروب البوح ........ (الكاتـب : - )           »          { نبدأ صباحنا أو مساءَنا بآية كريمة أو حديث مع ضوء وتفسير} (الكاتـب : - )           »          ديوان الشاعر / مهند الياس (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دراسات نقدية,قراءات,إضاءات, ورؤى أدبية > قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية

الملاحظات

الإهداءات
عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : أسماء غابت طويلا عن النبع ************ و أسماء تحضر ؛ فأرحب بمدعتنا الغالية أ**** هديل الدليمي و ندعو معا بعودة من نفتقدهم************ فحيهلا و غلا بكم جميعا************ عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : جمعتكم طيبة مباركة مقبولة مرفوعٌ دعاؤها ، آل النبع الكرام************محبتي و الرضا :1 23::1 23::1 23:

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 01-07-2017, 06:41 PM   رقم المشاركة : 1
أديب
 
الصورة الرمزية سيد يوسف مرسي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سيد يوسف مرسي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي أرسم ذاتي بريشتي

قراءة في منهجية كاتب
تتصدر الرؤية في ملحمتي أشياء متعددة تصاحبني تحملني
على راحتيها ، تصنع رهبانيتي أتعبد في محراب الحروف والسطور ،
أطوف كل الشوارع والدروب ، أضرب في عمق الحقول وأنا
أستشعر غرق جبين الفلاح المكافح من وهج الحر المتلف به ،
والمشي علي لهيب الجمر ، رحلة الدلالات لا تنقطع ولا تنفض
وليست هي مقصورة لإبراز معالمي فحسب ، وإنما هي لثقل الموهبة
والعطاء في حياتي وتجربتي الكتابية ،مع الأخذ في الاعتبار أن للمرأة دور
لا يستهان به ،فلهذه المرأة دورها وقسطها الفعال في مكنون محتواي
، والموروث البيئي طرفاً أساسياً وفعالاً يستدعي مساحة من نماء ويربط
بين المعمول والمقبول والمرفوض والمبتور ، مع ملاحظة أن البطء السائد
في مسار الحياة اليومية جعل من خط النهج الذي أتبعه شريعة لا تفارقني
متى رحلت علي صفحات الورق وأمسكت يدي القلم ،لا بأس في أن يعتلي
الجليد سطح الحقبة السالفة حسب التغير الذي ألم بنواحي الحياة والتقلبات
التي سادت المجتمع فابتعد القلم عن زخرفة المعاني والإيحاءات الخيالية
والتي تكمن في ذهني مثل الغلاف علي صفحات الجرائد والمجلات تغلف
الموضوعات للإثارة القبول والرغبة في القراءة وتشد انتباه المتلقي ،
لأرض يسودها الملح ويغطى سطحها العشب لتغر العميان ويحسبونها
أنها صالحة بالرغم أن الحياة تموت بداخلها مهما وطئتها الأقدام ،
المورد في الذات غني ، ويستطيع أن يبحر في خضم البحار ويصنع طريقاً
لذاته تكون كفيلة بإظهار الجوهر والمكنون ، بالرغم من حضور التوتر أحيانا
على الوجه وطفوه على السطح ، فلا يكون ذلك النمط السائد أو الأسلوب
المتبع الذي يخضع له قلمي ، مثل ما نرى حينما تدق أجراس الوهن
وتجر الكثير إلي أنفاق الخفاء وتطويهم في غياهب الحيرة فنراهم كالغرقى
يصارعون الموج وهم يأملون الحياة أو من ينتشلهم ويأخذ بأيدهم ،
أن الأوتار التي أعزف عليها أوتاراً من نسج الطبيعة لا من نسج الخيال
واقعية الذات تستقي النغم من كلفة الحياة والمعاناة وطهارة اليد وعفة النفس
ويكون البيان من الرصيد الذاتي في الرؤية الشعرية والكتابات القصصية
أو أي صنف أدبي أسلكه بقلمي فأراه وأصوره حسب الرؤية الفعلية الحقيقة
لا أود أن أكون صورة مكررة من أحد ما ، فمنهجي مبني على الواقعية
وليس الافتراضية ، وبنيتي لها جذور ضاربة في عمق التراب الذي أحيا
عليه ، أستطيع أن أعيش علي قطرات الندى ، الطموح عندي للمنصب
أوقفته واستغنيت عنه ، وذلك لإدارك الذات للذات فلم أحلم أن أمتطي
صهوة جواد وأنا لا أجيد الركوب والفروسية ، أعلم مقدار مقياس قميصي
الذي أرتدي ، وأعلم أن نيل المراد ليس بالسهل الميسر وأعلم مقدار ذاتي
المتواضع ، لذلك أخرج النفس من همجية الرغبة في الاعتلاء واترك المنال
ليأتي راغباً وليس مجلوباً مولود من رحم العطاء ،
أن الحدث الذي يحرك القلم عند البعض قد تغيب عندهم بعض ملامح الصورة
لأنه استعجلوا وأخذتهم العاطفة مأخذاً فغابت الدلالة عنهم وغاب البرهان ويظل
مكتبوهم أكتع ناقص الدلالة لم يستوف الزمن والمدة ولم تتوفر له المشاهدة
الكاملة ،وأنا لست من هذا النوع الذي يسبق الأحداث في كتاباتي فلا أبذر حباً
ثم أبحث له عن مصدر يرويه لينمو وينشأ ، أنني أزرع في كل فصول الشمس
كي أبلغ الغاية من طرحي ، أخشى أن تموت حروفي قبل أن تولد
فهناك الكثير الذي مات وقبر ولم يسجل اسمه بين المواليد ،ولا اخشي ضئال
العمل فقد يكون حجمه صغيراً ولكن يستطيع أن يعرج ويعتلي السطح ليُرى
ويُسمع صوته ،فمن خلال حروفي فوق الورق ومن خلال ما يتوفر لي من
وسائل النشر وبدون أغلفة ( وبرتاج ) أنطلق بذاتيتي المتواضعة أبحر في بحر
المستقبل لا أخشي تموجاً ولا انكساراً فلست منافساً لأحد ، ومن خلال قناعتي
الذاتية المكتظة بالأمل أعمل على تشكيل رؤية للقارئ والمتلقي ليعرفني
ويتعرف على غايتي وما تجسده حروفي من شعر أو قصة أو مقالا ، ً فلا أترك
مجالاً أو مساحة بيني وبين المتلقي ليجعل لي قرين فالمقارنة تستوجب التشابه
أو التساوي في الأساسيات والمعطيات ففي منظومة الشعر لا أقتفي أثر أحد
من الشعراء بالرغم أنني قرأت الكثير ولكن نظراً لأني لست من أصحاب
الشهادات اللغوية والأدبية وشهادتي اقتصرت على الثانوية الفنية
والتي كانت مقررات الثلاث سنوات عبارة عن كتاب واحد يحتوي على خمسة
دروس فقط ومعني ذلك فلست أنا ببارع في بحور الشعر
ولا أدعي ذلك وإنما ألتمس الخطى وأتحسس خوف الوقوع والسقوط والخطأ
وأنفرد في تشيد وتعبيد الطريق لذاتي بمكنوناتي الذاتية ،
بعيداً عن التشابه أو المشي خلف الغير واقتفاء الأثر حتى لا أكون نسخة
مكررة من الغير وقد تلقيت العديد من الردود في بعض أشعاري التي
أنشرها في عدد من الملتقيات الأدبية تفيد ما ذهبت إليه وتدعمه ، أما القصة
فكانت كالمثل في النهج المتبع والانفرادي في كتاباتي القصصية ، التي غالباً
لا تروق لبعض أهل القص وبعض كتابها فجميع كتاباتي تأخذ السردية وتعمقها
لتفصح دائما عن المحتوي في سلسلة التكوين والتذوق عند أي متلقي
وهذا يعتبر من العيوب التي ألام عليها ويلام كل من ينتهج ذلك النهج
في نظر أهل الرأي من النقاد ، ومع أن ذلك يكون ضمن العيوب أظل أنا
على نفس النهج وفي ذاك الطريق لا أنحدر ولا أسلك أثر كاتب أو قاص
فتجدني اكتب قصتي للعبرة والاتعاظ معبراً عما يجول في خاطري وبما أراه
وليس ذلك تحدياً مني أو تكابراً ولكن هي غايتي في أن أكون بلون منفرد
مهما كانت ضئالتي في واحة الكُتاب ، لذلك أجد أميل دائماً لانتهاج
الأدب الساخر والأدب الذي يستمد مكنونه من قصص التراث القديم
فأرسم لوحة قصتي علي هذا النهج وأعلم أنني لا أكتب لفئة معينة بذاتها
ولكني أكتب دائما لمن يود أن يستفيد ، وقد تعددت صور الكتابة عندي
ولكن لم أنحدر عن الواقعية التي تعيش في الوجدان وما يطالع الناس
دائما وما يخالجهم من حيرة ، لذلك تجدني أقدم صورة أحاول أن أعالج
بها ارستقراطية ودكتاتورية النهج الذي سيطر على الكاتب في ذلك العصر
وأصبح النتاج الخارج والمتداول لا يؤدي دوره ولا يعتد به ، وأصبح عدد
القراء في تناقص ، هذه ملامح وجهتي وتشكيلتي الفنية في الكتابة ،
وأعلم أنني مغمور بين الكتاب نظراً لكرهي للفانتازيا والجهورية المتعمدة
لبناء الصيت والسمعة إلا أنني لا أعتد بذلك فأترك ذلك للأيام وللمستقبل
فليس عندي فراغ أود ملأه بالضجيج الذي سرعان ما ينفض
#########
الكاتب والشاعر
سيد يوسف مرسي







آخر تعديل سيد يوسف مرسي يوم 01-07-2017 في 06:44 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 01-07-2017, 06:42 PM   رقم المشاركة : 2
أديب
 
الصورة الرمزية سيد يوسف مرسي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سيد يوسف مرسي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: أرسم ذاتي بريشتي


@@@@@
قراءة في منهجية كاتب
ترجمة النسق الأدبي للشاعر والمبدع والكاتب
لا شك أن الكمال لله وحده ومهما أتى الإنسان من معطيات وقدم من فنون
يظل المرء ساعياً لإكتمالية غير مدركة ، ويتفاوت الإدراك والعطاء مع انحساره
في محيط الصورة المنوط بها بما يقدمه من أعمال تدل وتدلل للرائي والمتلقي
وتكون نافذة يطل منها على الدنيا ويبث معطياته حسب البيئة والنسيج
اللذان صنع منهما وشكل بناء المبدع فهذه أرضية كلما كانت خصبة أتت
بالثمار ، وأصبحت وجبة للجائعين فينهلون منها ويسعون لها ، أن البنائية
البيئية للمبدع تكون هي المضمون الأوحد على أن يشق طريقة بنكهة معلومة
متميزة يعلب فيها المناخ لعبته فيرسي دعائمه وسط الترهل ويثبت دون مزايدة ،
ولا يمكن للمبدع أن يأتي بإبداع متميز وهو جالس بين أربعة جدران مهما قرأ
من فكر وتأثر بغيره ،فيكون كل ما يأتي به سطحياً لا قيمة له لأنه بني علي غير
أساس ، ويظهر في إبداعه صورة الأخر الذي شرب منه وتأثر به ، تلك هي
صورة لا يحبذها أهل الأدب والمتذوقون لشهد الإبداع وشرابه ،
فتحال الحقيقة إلي صورة وتقرأ بنظرة أخري ويفقد صاحبها الملامح
المكونة لذاته ،والمبدع دائما مهما كان كاتباً أو قاصاً أو شاعراً تكون فيه موهبة
تسمو دائما وترتفع كلما ذهب للآخرين وانتفى منهم وشرب منهم بالقدر الذي
يثري منونه ويطوره فالحياة دائما كالنهر الجاري الذي يحيا عليه الجميع
ويشرب ويروي من ماءه ، فتلك هي البيئة والأرض والحياة الأولى
التي تحفر في جدران العقل ماهيتها ولونها وطعمها نراها حين تتدفق عبر
وترسم صورة الحال والواقع وترفع من قيمة المبدع فيصبح ذات لون وطعم ،
ويستنبط المبدع العبر والمواعظ والدروس ويقدمها على مائدة إبداعه
بحيث لا يكون العمل منوطاً بفئة معينة ،بل على العكس يجب أن يكون وجبة
شهية لكل الجائعين والمتعطشين ، فيقبل عليه الراغبين وغير الراغبين ويكون
مادة دسمة مقبولة عند الجميع لا تختص بزمن ولا فئة بعينها من الناس ،
ودائما يكون المثقف لديه ذائقة يود دائما إشباعها ، ويكون إشباعها مهما بلغ
من تغاير هو الأصل الذي نشأ فيه وترعرع ، ونحن في وسطنا العربي
تحكمنا عادات وتقاليد وأعراف وعقيدة موحدة ،ونرى أن كل ما يشذ عن هذه
القاعدة فأنه يكون مبتوراً ومبعداً مهما كانت درجة القبول لأعماله خارج نطاق
الرقعة الوطنية لأنه شذ عن الطبيعة الدارجة ، وقد يعجب ذلك البعض
ويهللون مدحاً وثناء على عمله ، الذي لاقى قبولاً عند الأخر
واتفق مع رؤياه ، التي تكون أحياناً نقضاً أو نقداً لموروث ثقافي أو اجتماعي
في ثوب الأمة ، لذلك نرى بعض المهللين فمن منطلق هذا المفهوم ومن
هذه الرؤية يتذوق المبدع الحياة من الطبيعة التي تحيط به ويعيش في كنفها ،
يعرف البساطة ولا يغريه الثراء ، فأغلب المبدعين هم أبناء الطبقة الوسطى
أو أبناء الفقراء عاشوا على أرض الواقع وشربت وجدانهم من نهر الحياة التي
عاش فيها فسكبوا المداد يروي وهو يزهو بنسائم وزهور الأدب والكلمة
بين أطلال الدنيا ، فلم تغريهم نطاحات السحاب والحياة الثرية التي يعيشها
القلة ،







  رد مع اقتباس
قديم 01-08-2017, 02:26 PM   رقم المشاركة : 3
عضو هيئة الاشراف
 
الصورة الرمزية منوبية كامل الغضباني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :منوبية كامل الغضباني غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: أرسم ذاتي بريشتي

المبدع سيد يوسف مرسي

قرأت هذا التّقديم بطلب منك في إبداء رأيي فشكرا على ثقتك راجية أن تكون ملاحظاتي في محلّها وتلقى استحسانكم وتجاوبكم .
وهي في نهاية المطاف رأي آخر يمكن أن تستعين به لتكون مقدّمتك في مؤلفك الذي سيرى النّور تعتمد الرّأي الآخر .
ما أراه شخصيّا ومن وجهة نظري المتواضعة أنّ التّقديم عادة ما يكون لطرف آخر وهو ما ألفناه .أمّا أن يكون التّقديم من صاحب المؤلّف نفسه فهذا ليس ممنوعا ولا بدعة فقط أرى من وجهة نظري أنّ المسافة بين الذّات الكاتبة والذّات القائلة قد يفضي الى الإقرار بضرورة وجودمسافة نفسيّة بين الذّات الكاتبة والذات المقدّمة
فالذّات الكاتبة تنشئ النّص في لحظة مغايرة والذّات القائلة تزدوج بها وتتمازج فلا يكون الرّأي موضوعيّا بالقدر المطلوب .
يعني أنّ هناك علاقة احتواء بين العملين
فرسم الذّات بصفة موضوعيّة قد يعسُرُ علينا مع انفسنا وذواتنا
فمن هو الشّخص المتحدَّثُ عنه ؟ومن هو الشّخص المحدّث عنه
وهناك قولة لكاتب فرنسي غاب عنّي اسمه أنقلها إليك حرفيّا
le moi dont je parle quand ja parle est il le meme moi qui parle§
فالذّات لا تختلف عندما نكتب وعندما نتحدّث نحنبأنفسنا عنها

هذا من ناحية موضوعية نفسية بحتة
أمّا أن يكون لك تقديم لنفسك فهذا ليس ممنوعا ولا محظورا ....يمكن أن يكون على شاكلة نصّ تستهلّ به مؤلّفك وهو ما أراك قصدته
فالسيرة الذّاتية شيئ والنّص الذي كتبته شيئ آخر
فأرى أنّ ما كتبته في هذا النّص الذي تقترحه علينا لإبداء الرّأي والإستئناس به يمكن أن يكون نصّا مختصرا غير مطوّل حيث أرى أن بعض المعاني وقع تكرارها فإضمار بعض التفاصيل واختصارها بالإقتصار على ما يمكن أن يكون من خصائص كتاباتك ومنهجيتك في التّدوين أمر ضروريّ .
فلابدّ من إعادة كتابة النّص باعتمادما يلي
1حصر المضامين المراد تبليغها
2ضرورة المطابقة بين هذه المضامين وطريقة الكتابة عندك ليس استدلالا وإنّما على وجه الدّقة في ملامسة هذا في نصوصك .
3الفصل بين أن يكون النّص الذي تروم وضعه في مقدّمة مؤلفك سيرة ذاتية لها معاييرها وأظنّك قد أدركتها وأنت تتحدّث عن نفسك في وعي يرتدّ الى ذاتك فيسبر طواياها وخفاياها وأطوارها ومسارها وكلّ المؤثّرات الفاعلة فيها
وهو ما يستدعي التبرير والرّبط بين أسباب ومسبباتها وتداعياتها
أو أن تقتصر على نصّ يقولك برؤية أدبيّة ابداعية واعية ...
على كلّ
ما كتبته في هذين النّصين به الكثير من الجمال والعفوية والصّدق يمكن إعادة النّظر فيه ليكون مختصرا أكثر مع الإنتباه للأخطاء اللّغويّةأتعلقت بالإعراب أو الرّسم والتي أعتقد أنّك غفلت عليها
هذا رأيي بكلّ موضوعيّة وإن كان لك استفسار أو طلب توضيح فأنا مستعدّة لهذا مع جزيل الشّكر لك على ثقتك في أمكاناتي المتواضعة وانفتاحك على الرّأي الآخر وهي سمة من سمات التّواضع والسّعي للتطوير .
مع تمنياتي لك بالتّوفيق فأنت تمتلك مقدرة لغوية رهيبة لا غبار عليها .












التوقيع

لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:

سيِّدةً حُرَّةً

وصديقاً وفيّاً’

لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن

لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن

ومُنْفَصِلَيْن’

ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش

آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 01-09-2017 في 06:06 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 01-08-2017, 02:55 PM   رقم المشاركة : 4
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: أرسم ذاتي بريشتي

قراءة ذاتية جميلة وعميقة تستحق التوقف عندها مليا..
حكت تجربة الأديب بكل نواحيها ومآلاتها النفسية والتطبيقية
وما اعتراها من تأثرات بالوسط المحيط.. وانعكاس ذلك على الأسلوب والرؤية!
سلمت أناملكم أيها القدير
حفظكم الله ورعاكم ودمتم بألف خير ورونق













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 01-08-2017, 03:20 PM   رقم المشاركة : 5
عضو هيئة النبع
 
الصورة الرمزية الدكتور اسعد النجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الدكتور اسعد النجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: أرسم ذاتي بريشتي

موضوع يستحق الثناء والتقدير







  رد مع اقتباس
قديم 01-09-2017, 06:25 AM   رقم المشاركة : 6
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: أرسم ذاتي بريشتي

تحية طيبة
يسعدني أن تطلب مني المرور وبيان الرأي
سبقتني الغالية منوبية في ما أردت قوله لو كان ما كتبته مقدمة لكتابك
يمكنك اختزال الكثير مما كتبته في الجزء لتعطي نفس الفكرة وتوضح ما تريد إيضاحه للقاري

اقتبست هذا مما جاء في هذا الجزء واعدت الترتيب ليكون بالشكل التالي مع المعذرة لو تجاوزت بذلك

"تتصدر الرؤية في ملحمتي أشياء متعددة تصاحبني تحملني على راحتيها ، تصنع رهبانيتي أتعبد في محراب الحروف والسطور ، أطوف كل الشوارع والدروب ، أضرب في عمق الحقول لأستشعر غرق جبين الفلاح المكافح من وهج الحر المتلف به ، والمشي علي لهيب الجمر .أخذاً بنظر الاعتبار المرأة ودورها الفعال في مكنون محتواي وكذلك الموروث البيئي كونه طرفاً أساسياّ يستدعي مساحة من نماء ويربط بين المعمول والمقبول والمرفوض والمبتور في رحلة الدلالات لا تنقطع ولا تنفض أعزف على أوتاراً من نسج الطبيعة لا من نسج الخيال واقعية الذات تستقي النغم من كلفة الحياة والمعاناة وطهارة اليد وعفة النفس, أنطلق بذاتيتي المتواضعة أبحر في بحر ، المستقبل لا أخشي تموجاً ولا انكساراً فلست منافساً لأحد ، ومن خلال قناعتي الذاتية المكتظة بالأمل وأنفرد في تشيد وتعبيد الطريق لذاتي بمكنوناتي الذاتية وأعمل على تشكيل رؤية للقارئ والمتلقي ليعرفني ويتعرف على غايتي وما تجسده حروفي من شعر أو قصة أو مقالا. ألتمس الخطى وأتحسس خوف الوقوع والسقوط والخطأ "
تقديم الكاتب لنفسه أو تقديم كاتب آخر له رأيان مختلفان ,,فهناك من يرى الرأي الأول هو الصحيح وهناك من يرى الثاني هو الأفضل
من حقك أن تقدم نفسك لو رأيت ذلك هو المناسب لأن رأيك سيكون بعيداً عن العلاقات الشخصية وما تفرزه من أمور غير صحيحة نتيجة عولمة الأدب وأن تكتب سيرتك الذاتية لو أحببت على الجهة الثانية من الغلاف بشكل مختصر ويكون القاريء هو الحكم على ذلك


تمنياتي لك بالتوفيق












التوقيع

آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 01-09-2017 في 10:17 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 01-09-2017, 09:09 PM   رقم المشاركة : 7
أديب
 
الصورة الرمزية سيد يوسف مرسي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سيد يوسف مرسي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: أرسم ذاتي بريشتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   المبدع سيد يوسف مرسي
قرأت هذا التّقديم بطلب منك في إبداء رأيي فشكرا على ثقتك راجية أن تكون ملاحظاتي في محلّها وتلقى استحسانكم وتجاوبكم .
وهي في نهاية المطاف رأي آخر يمكن أن تستعين به لتكون مقدّمتك في مؤلفك الذي سيرى النّور تعتمد الرّأي الآخر .
ما أراه شخصيّا ومن وجهة نظري المتواضعة أنّ التّقديم عادة ما يكون لطرف آخر وهو ما ألفناه .أمّا أن يكون التّقديم من صاحب المؤلّف نفسه فهذا ليس ممنوعا ولا بدعة فقط أرى من وجهة نظري أنّ المسافة بين الذّات الكاتبة والذّات القائلة قد يفضي الى الإقرار بضرورة وجودمسافة نفسيّة بين الذّات الكاتبة والذات المقدّمة
فالذّات الكاتبة تنشئ النّص في لحظة مغايرة والذّات القائلة تزدوج بها وتتمازج فلا يكون الرّأي موضوعيّا بالقدر المطلوب .
يعني أنّ هناك علاقة احتواء بين العملين
فرسم الذّات بصفة موضوعيّة قد يعسُرُ علينا مع انفسنا وذواتنا
فمن هو الشّخص المتحدَّثُ عنه ؟ومن هو الشّخص المحدّث عنه
وهناك قولة لكاتب فرنسي غاب عنّي اسمه أنقلها إليك حرفيّا
le moi dont je parle quand ja parle est il le meme moi qui parle§
فالذّات لا تختلف عندما نكتب وعندما نتحدّث نحنبأنفسنا عنها

هذا من ناحية موضوعية نفسية بحتة
أمّا أن يكون لك تقديم لنفسك فهذا ليس ممنوعا ولا محظورا ....يمكن أن يكون على شاكلة نصّ تستهلّ به مؤلّفك وهو ما أراك قصدته
فالسيرة الذّاتية شيئ والنّص الذي كتبته شيئ آخر
فأرى أنّ ما كتبته في هذا النّص الذي تقترحه علينا لإبداء الرّأي والإستئناس به يمكن أن يكون نصّا مختصرا غير مطوّل حيث أرى أن بعض المعاني وقع تكرارها فإضمار بعض التفاصيل واختصارها بالإقتصار على ما يمكن أن يكون من خصائص كتاباتك ومنهجيتك في التّدوين أمر ضروريّ .
فلابدّ من إعادة كتابة النّص باعتمادما يلي
1حصر المضامين المراد تبليغها
2ضرورة المطابقة بين هذه المضامين وطريقة الكتابة عندك ليس استدلالا وإنّما على وجه الدّقة في ملامسة هذا في نصوصك .
3الفصل بين أن يكون النّص الذي تروم وضعه في مقدّمة مؤلفك سيرة ذاتية لها معاييرها وأظنّك قد أدركتها وأنت تتحدّث عن نفسك في وعي يرتدّ الى ذاتك فيسبر طواياها وخفاياها وأطوارها ومسارها وكلّ المؤثّرات الفاعلة فيها
وهو ما يستدعي التبرير والرّبط بين أسباب ومسبباتها وتداعياتها
أو أن تقتصر على نصّ يقولك برؤية أدبيّة ابداعية واعية ...
على كلّ
ما كتبته في هذين النّصين به الكثير من الجمال والعفوية والصّدق يمكن إعادة النّظر فيه ليكون مختصرا أكثر مع الإنتباه للأخطاء اللّغويّةأتعلقت بالإعراب أو الرّسم والتي أعتقد أنّك غفلت عليها
هذا رأيي بكلّ موضوعيّة وإن كان لك استفسار أو طلب توضيح فأنا مستعدّة لهذا مع جزيل الشّكر لك على ثقتك في أمكاناتي المتواضعة وانفتاحك على الرّأي الآخر وهي سمة من سمات التّواضع والسّعي للتطوير .
مع تمنياتي لك بالتّوفيق فأنت تمتلك مقدرة لغوية رهيبة لا غبار عليها .



أسمع فنان مصر العظيم الشيخ سيد مكاوي رحمة الله عليه وهو يتغنى برائعته
الرمضانية (المسحراتي ) وهو يشدو ( القلب يحب مطرح ما الرجل تدب ، وأنا في البلاد جوال ) وهذا ما أود قوله فذهبت إلي ما أشعر به ، حينما ذهبت إليكم أختي وأستاذتي وسيدتي هو تقديراً وحباً ملهما من الله أحسست فيه بقدر ومقدار علمكم وكرمكم فطويت المسافات وطرقت بابكم لأنني علمت أنكم أهل ود وكرم أنرتم لنا الطريق كنجم في السماء يهتدى به ، ولذلك جاءت قناعتي عن يقين ليس كل ما يكتب يصلح وليس كل ما يروق للذات ينشر ، وكما أسلفت ما سعينا إليه ووددناه منكم وجدناه فكنتم أهلاً للصفاء والعطاء والود والكرم
والحق إني أقر قراراً وأنا على قناعة أنني مهما قدمت من شكر وعرفان لكم فأنه لا يكفي ولا يفي ( وأني طلبت ذلك نعم )ولن أكتفي فقد هديت بما قدمتم لنا من قراءة رائعة مبنية علي رؤية وخبرة وعلم فجاءت لنا مثل فلق الصبح تضيء عتمة البصيرة وتكشف عوار القلم والرؤية ولم أذهب مذهباً ألام عليه وإنما كان مذهبي ثراء وتنويرا للذات نهلنا من عذب حروفكم وكنتم عند حسن الظن بكم بما وهب الله لكم من علم ومعرفة فأتى البرهان كالشمس حين طرقت بابكم لا عدمناكم أبداً وتقبلوا وافر شكري واعتزازي
وعاجز عن الوفاء






  رد مع اقتباس
قديم 01-09-2017, 09:15 PM   رقم المشاركة : 8
أديب
 
الصورة الرمزية سيد يوسف مرسي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سيد يوسف مرسي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: أرسم ذاتي بريشتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   قراءة ذاتية جميلة وعميقة تستحق التوقف عندها مليا..
حكت تجربة الأديب بكل نواحيها ومآلاتها النفسية والتطبيقية
وما اعتراها من تأثرات بالوسط المحيط.. وانعكاس ذلك على الأسلوب والرؤية!
سلمت أناملكم أيها القدير
حفظكم الله ورعاكم ودمتم بألف خير ورونق

أستاذي صاحب المقام والرفعة @البير ذبيان
كان لحضورك الشرف لي والتاج الذي وضع على رأسي وسما بنا في زهاء السماء
لا أكون مجاملاً أو مدلساً إن قلت حقيقة ذاتي وما أكنه لكم من ود وتقدير
سلمك الله وسلمت خطاكم وسلم مداد قلمكم لا عدمناكم أبداً سيدي
وأهلا بك على الدوام أسعد بك وأتشرف بحضورك الراقي وقلمك العذب وأسلوبك الفياض
جليل تحياتي لك وأكثر






  رد مع اقتباس
قديم 01-09-2017, 09:18 PM   رقم المشاركة : 9
أديب
 
الصورة الرمزية سيد يوسف مرسي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سيد يوسف مرسي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: أرسم ذاتي بريشتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور اسعد النجار نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   موضوع يستحق الثناء والتقدير

أستاذي صاحب المقام والرفعة @أسعد النجار
كان لحضورك الشرف لي والتاج الذي وضع على رأسي وسما بنا في زهاء السماء
لا أكون مجاملاً أو مدلساً إن قلت حقيقة ذاتي وما أكنه لكم من ود وتقدير
سلمك الله وسلمت خطاكم وسلم مداد قلمكم لا عدمناكم أبداً سيدي
وأهلا بك على الدوام أسعد بك وأتشرف بحضورك الراقي وقلمك العذب وأسلوبك الفياض
جليل تحياتي لك وأكثر






  رد مع اقتباس
قديم 01-09-2017, 09:27 PM   رقم المشاركة : 10
أديب
 
الصورة الرمزية سيد يوسف مرسي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سيد يوسف مرسي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: أرسم ذاتي بريشتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
تحية طيبة
يسعدني أن تطلب مني المرور وبيان الرأي
سبقتني الغالية منوبية في ما أردت قوله لو كان ما كتبته مقدمة لكتابك
يمكنك اختزال الكثير مما كتبته في الجزء لتعطي نفس الفكرة وتوضح ما تريد إيضاحه للقاري

اقتبست هذا مما جاء في هذا الجزء واعدت الترتيب ليكون بالشكل التالي مع المعذرة لو تجاوزت بذلك

"تتصدر الرؤية في ملحمتي أشياء متعددة تصاحبني تحملني على راحتيها ، تصنع رهبانيتي أتعبد في محراب الحروف والسطور ، أطوف كل الشوارع والدروب ، أضرب في عمق الحقول لأستشعر غرق جبين الفلاح المكافح من وهج الحر المتلف به ، والمشي علي لهيب الجمر .أخذاً بنظر الاعتبار المرأة ودورها الفعال في مكنون محتواي وكذلك الموروث البيئي كونه طرفاً أساسياّ يستدعي مساحة من نماء ويربط بين المعمول والمقبول والمرفوض والمبتور في رحلة الدلالات لا تنقطع ولا تنفض أعزف على أوتاراً من نسج الطبيعة لا من نسج الخيال واقعية الذات تستقي النغم من كلفة الحياة والمعاناة وطهارة اليد وعفة النفس, أنطلق بذاتيتي المتواضعة أبحر في بحر ، المستقبل لا أخشي تموجاً ولا انكساراً فلست منافساً لأحد ، ومن خلال قناعتي الذاتية المكتظة بالأمل وأنفرد في تشيد وتعبيد الطريق لذاتي بمكنوناتي الذاتية وأعمل على تشكيل رؤية للقارئ والمتلقي ليعرفني ويتعرف على غايتي وما تجسده حروفي من شعر أو قصة أو مقالا. ألتمس الخطى وأتحسس خوف الوقوع والسقوط والخطأ "
تقديم الكاتب لنفسه أو تقديم كاتب آخر له رأيان مختلفان ,,فهناك من يرى الرأي الأول هو الصحيح وهناك من يرى الثاني هو الأفضل
من حقك أن تقدم نفسك لو رأيت ذلك هو المناسب لأن رأيك سيكون بعيداً عن العلاقات الشخصية وما تفرزه من أمور غير صحيحة نتيجة عولمة الأدب وأن تكتب سيرتك الذاتية لو أحببت على الجهة الثانية من الغلاف بشكل مختصر ويكون القاريء هو الحكم على ذلك


تمنياتي لك بالتوفيق




أسمع فنان مصر العظيم الشيخ سيد مكاوي رحمة الله عليه وهو يتغنى برائعته
الرمضانية (المسحراتي ) وهو يشدو ( القلب يحب مطرح ما الرجل تدب ، وأنا في البلاد جوال ) وهذا ما أود قوله فذهبت إلي ما أشعر به ، حينما ذهبت إليكم أختي وأستاذتي وسيدتي هو تقديراً وحباً ملهما من الله أحسست فيه بقدر ومقدار علمكم وكرمكم فطويت المسافات وطرقت بابكم لأنني علمت أنكم أهل ود وكرم أنرتم لنا الطريق كنجم في السماء يهتدى به ، ولذلك جاءت قناعتي عن يقين ليس كل ما يكتب يصلح وليس كل ما يروق للذات ينشر ، وكما أسلفت ما سعينا إليه ووددناه منكم وجدناه فكنتم أهلاً للصفاء والعطاء والود والكرم (( وقد اقتبستم شطراًً ً وقد كنت أشعر أن ما قدمت ونشرته في صرحكم وفي مشاركتنا هذه لا يعتد به ) ولكن كانت لكم رؤية أعتز بها وقد لا مست
الوجدان فعززت الشعور وجددت فينا الأمل ، لقد كانت رؤيتكم رؤية صدق باحت وأضاءت ظلام جهلنا في وعر الطريق ، أستاذتي عالية المقام والقدر @عواطف عبد اللطيف
والحق إني أقر قراراً وأنا على قناعة أنني مهما قدمت من شكر وعرفان لكم فأنه لا يكفي ولا يفي ( وأني طلبت ذلك نعم )ولن أكتفي فقد هديت بما قدمتم لنا من قراءة رائعة مبنية علي رؤية وخبرة وعلم فجاءت لنا مثل فلق الصبح تضيء عتمة البصيرة وتكشف عوار القلم والرؤية ولم أذهب مذهباً ألام عليه وإنما كان مذهبي ثراء وتنويرا للذات نهلنا من عذب حروفكم وكنتم عند حسن الظن بكم بما وهب الله لكم من علم ومعرفة فأتى البرهان كالشمس حين طرقت بابكم لا عدمناكم أبداً وتقبلوا وافر شكري واعتزازي
وعاجز عن الوفاء






  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مــرآتي وأميــــرة ذاتي سامر الخطيب قصيدة النثر 10 06-20-2013 09:51 PM
صمت مُشَّوه~بريشتي فريد مسالمة فريد مسالمه نبع الفنون, الصور والكريكتير 19 12-08-2012 06:03 PM
سفر~بريشتي فريد مسالمة فريد مسالمه نبع الفنون, الصور والكريكتير 10 09-07-2012 02:04 AM
صورة ذاتي محمد الضلعاوي الشعر العمودي 7 02-15-2012 09:49 PM
بريشتي عطاف سالم نبع الفنون, الصور والكريكتير 14 07-22-2010 04:27 PM


الساعة الآن 08:25 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::