ما أن يموت الحب تموت معه الحياة ماأقسى هذه العبارة تبكي الجنون ، لا محالة تسير بنا إلى أرصفة النهاية ضياع بمتعة الخوف تعريفة طفل تائه* يبحث في ظهور السواد يبكي بشهقة السكوت عله يجد عطر الحب وأم ك هاجر تعثر باقدامها تلهث من شدة الخوف *تريد للحياة أن تستمر أي حب هذا الذي* يريد للحياة أن تعيش مقطوعة من اليأس على اطلال الذل تستمر استمري ياذكرى الصبا استمري يا دفالى الغجرية أرملة سوداء تأكل ثمارها ماذا جنيت غير هذا الموت في شعاب قاحلة لا يوجد فيها سوى ضمير تمثال من الفزاعة طارد كل حقيقة* بإسم كل العيش* سنرقص معا* في قاع الجحيم نقرأ تعويذة رحيل القمر أو نسمع لحن زرياب ماذا نفعل سوى أن نتعلم كيف نتيه في هذا العالم مختلين قلبيا بلا حب لا مودة لا نخيل يأوي فسيلة آننا نحمل صخور بين الضلوع* نقتل الحب بأي وسيلة بقلم أحمد حميد
حزن متحضّر.. يتراكم فوق السطور بإسراف هو زمن الخيبات يصطك واجما كـ منضدة صيفية مرّ بها شتاء ماكر موجع ما أحسست هنا لقلبك ما يشتهي
أجدتم البوح وأبدعتم تحياتي
عزاء يناسب الثرى .. وكان كذلك هو حضورك .. حنان الدليمي .. أسعد الله أيامك ولا حرمنا جمال تواجدك الطيب تحياتي لك ياراقية
الأستاذ أحمد حميد اِنتشيت من عطر حروفك .. دمت بإبداع ولاغادرت نفحات المسك يراعك.. مودتي مع أرق تحاياي
الدكتور أسعد النجار ولحضوركم رونق رائع لا حرمت من طلتكم تحياتي
جميلٌ عمق الرؤية لديك وتنوع المشاهد حتى تُظهر مساعي الكلام مطراً شهياً انهمر رقيقاً غزيراً ههنا .. والتحية .
أستاذنا العزيز ناظم الصرخي حضور راقي وجميل لا عدمت وجودكم الطيب تحياتي لك ياراقي
همس الشايب إسم يحسده كل من يكتب حروفا ما عندما يمر ويقرأ .. وإذا كتب طار الحسد من الفرح بوركنا بك ياراقية تحياتي
بوحٌ ماتع دمتَ بهذا الألق