آخر 10 مشاركات
على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          مساجلة النبع للخواطر (12) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          إعتراف (الكاتـب : - )           »          يوميات فنجان قهوة (الكاتـب : - )           »          رحلة عمر (الكاتـب : - )           »          لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ! قهوة دائمة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الفكر > المقال

الملاحظات

الإهداءات
عصام احمد من فلسطين : الف الحمد لله على سلامتكم الاخت الفاضله منوبيه ودعواتنا لكم ان ترفلى دوما بثياب الصحة والعافيه ******** عصام احمد من فلسطين : اطيب الاوقات لكم ************ اتمنى ان يكون سبب غياب الغائبين خيرا ************ منوبية كامل الغضباني من من تونس : عميق الإمتنان ووفر العرفان لكم أستاذنا الخلوق عوض لجميل اهتمامكم وتعاطفكم ************متّعكم الله جميعا بموفزوالصّحة والعافية عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : سلامات و شفاء عاجلا لمبدعتنا و أديبتنا أ**** منوبية كامل و طهور و مغفرة بإذن الله************محبتي و الود منوبية كامل الغضباني من من القلب إلى القلب : كلّ الإمتنان صديقتي ديزي الرّقيقة اللّطيفة لفيض نبلك وأحاسيسك نحوي في محنتي الصّحيّة التي تمرّ بسلام بفضل دعائكم ومؤازرتكم جميعا دوريس سمعان من ألف سلامة : حمدا لله على سلامتك أديبتنا المتألقة منوبية من القلب دعاء بتمام الشفاء وعودتك لأهلك وأحبابك بخير وسلامة منوبية كامل الغضباني من من القلب : كلّ آيات الرفان والإمتنان للسيّدة الرّاقية عواطف عبد اللّطيف لمتابعتها وانشغالها بوضعي الصّحي وسؤالها الدّائم عنّي ****************ولكم جميعا أهل النّبع فماغير العلاقات الإنسانيّة تجمعنا ************دوام الصحة للجميع

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-28-2009, 09:43 AM   رقم المشاركة : 1
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي إلى متى يستمر مسلل الدمار ولا من مجيب

إلى متى يستمر مسلل الدمار ولا من مجيب


يوما بعد يوم يفقد المواطن أمنه وكرامته وكبريائه وعزته وهيبته ووسائل راحته وسبل ومصدر رزقه وعيشه مرة أخرى تسيل دماء العراقيين الطاهرة في شوارع بغداد ولا نسمع سوى
سننتقم
سنقدم توضيحات
سنكشف عن أسماء المجرمين
سنتابع الفاعلين
سنلاحق الشبكات المنفذة داخل وخارج العراق
سنتخذ اجراءات لمنع التدخل الخارجي
سنوقفهم عند حدهم
سنعمل كيت وكذا
وسين بعد سين بعد سين
سينات لا أول لها ولا آخر يريدون بها تخديرنا والضحك علينا
فإلى متى يستمر مسلسل الدمار ولا كلمة حق ولا من مجيب .
ولا نسمع سوى التصريحات بالتحقيق الذي لا نراه ولا نرى نتائجه لأن الكل أثبت عجزه عن إيضاح الحقيقة.
وخلال الست سنوات التي مرت بثقلها لم يتحقق سوى جولات من الفساد ولغف وعمالة ونفاق وخيانة وإجرام وتستر على الفاعلين والمجرمين ومساومات وتهجير الكفاءات وحروف رنانة على صفحات الجرائد وشاشات التلفاز تتبادل الأتهامات وتتراقص على جثث الأبرياء المحترقة والمتفحمة والمتطايرة وعدد الشهداء يزداد والأرامل يكبر والأيتام يتعاظم يوماً بعد يوم والأمراض تتفشى والفساد ينخر وأختطاف الأطفال يدق ناقوس الخطر والكروش تكبر.
وما الأربعاء الدامي والأحد الأسود إلا وصمة عار بوجهه الجميع لأنها إن دلت على شئ فأنها تدل على خروقات أمنية كبيرة نتيجة إنشغال الساسة في الركض حول التحالفات للفوز في الأنتخابات ليثبتوا وبكل أقتدار وأمكانية عالية بأن مصالحهم الشخصية والفئوية فوق الجميع فهي أهم وأسمى من مصلحة الوطن وأبناء هذا الشعب والسبب الرئيسي هو إن أختيار الأجهزة الأمنية لم يتم على أسس الكفاءة والحرفية والأخلاص والأنتماء للشعب والوطن نتيجة التدخلات الحزبية والسياسية والطائفية والخارجية وليتبادل المسؤولين الأمنيين الأتهامات واحدهما ليلقيه في ساحة الأخر لتضيع بينهما الحقيقة .
لا شيء يوحي بأن سفك دماء العراقيين يمكن ان يتوقف عند حد وأن ما حدث سوف يكون خاتمة سلسلة الموت والدمار والخراب وخوفي والساتر الله وهو الحامي لأبناء هذا الوطن من أثنين مظلم وثلاثاء حزين وخميس مروع لتكتمل أيام أسبوع العمل الفعلية وتتهاوى وزرات أخرى وسجلات تختفي وأقراص تسرق ومعلومات تمسح ما دام الهدف هو تدمير دعائم سلطة الدولة فوزارات الخارجية والمالية والعدل والمجالس البلدية والأشغال العامة، إلى جانب مقر رئاسة المجلس البلدي لبغداد المثال لذلك ، ومن المخزي والمضحك المبكي إنها تجتمع كلها في منطقة محصنة ومؤمنة جيداً سواء أكانت في المنطقة الخضراء أو في منطقة الصالحية من خلال كثرة السيطرات الحكومية المتواجدة فيها والتي يصعب المرور منها أو أختراقها فكيف بالله عليكم يمكن لسيارة تحمل تلك الكميات الهائلة من المتفجرات وبنفس التمثيلية والمهزلة السابقة من الدخول الى منطقة مزدحمة من أجل القضاء على الموظف الغلبان في مكان عمله وعلى البرئ المار في الشارع , ولا نعلم ما هي الرسالة التي يريدون إيصالها هل يلازم الموظفين بيوتهم هل يريدون اصابة مفاصل الحياة بالشلل ومن سيعمل إذاً وكيف سيعيشون ولماذا ؟أم لنقتنع بأن الوضع الأمني سيزداد سوء نتيجة إنسحاب القوات الأجنبية من المدن؟ ليبقى المحتل على أراضينا وينعم بخيراتنا فاتحين له أبوابنا ومشرعين نوافذنا بكل رضى وخنوع.

وختاما من المؤسف القول أن نصل الى حقيقة وان نقتنع بأنه ًلن يكشف يوما عن تلك المتفجرات ومصدرها وفاعليها ومن ورائهم فعلاً ، حتى نبقى يأكل بعضنا بعضاً من الهم وندور في دوامة من الرعب ويتم تمرير ما حدث كما تم تمرير الحرائق المفتعلة في وزارات الصحة والنفط وجريمة سرقة مصرف الزوية وتداعياتها والتستر على فاعليها والحقيقة ما هي إلا عمليات مخطط لها جيدا ليبقى كل أنواع الدمار مستمراً حتى إنتهاء الأنتخابات ويكسب العملاء والخونة المعركة ويفوزوا بالكراسي وتبدأ دورة جديدة لتنتهي بدون أي إنجاز يذكر والبلد من سئ الى أسوأ والفساد كالأرضة ينخر كل مرافق الدولة .
والله من وراء القصد
عواطف عبداللطيف
28/10/2009












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 10-28-2009, 10:24 AM   رقم المشاركة : 2
شاعرة





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :وطن النمراوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: إلى متى يستمر مسلل الدمار ولا من مجيب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   إلى متى يستمر مسلل الدمار ولا من مجيب


يوما بعد يوم يفقد المواطن أمنه وكرامته وكبريائه وعزته وهيبته ووسائل راحته وسبل ومصدر رزقه وعيشه مرة أخرى تسيل دماء العراقيين الطاهرة في شوارع بغداد ولا نسمع سوى
سننتقم
سنقدم توضيحات
سنكشف عن أسماء المجرمين
سنتابع الفاعلين
سنلاحق الشبكات المنفذة داخل وخارج العراق
سنتخذ اجراءات لمنع التدخل الخارجي
سنوقفهم عند حدهم
سنعمل كيت وكذا
وسين بعد سين بعد سين
سينات لا أول لها ولا آخر يريدون بها تخديرنا والضحك علينا
فإلى متى يستمر مسلسل الدمار ولا كلمة حق ولا من مجيب .
ولا نسمع سوى التصريحات بالتحقيق الذي لا نراه ولا نرى نتائجه لأن الكل أثبت عجزه عن إيضاح الحقيقة.
وخلال الست سنوات التي مرت بثقلها لم يتحقق سوى جولات من الفساد ولغف وعمالة ونفاق وخيانة وإجرام وتستر على الفاعلين والمجرمين ومساومات وتهجير الكفاءات وحروف رنانة على صفحات الجرائد وشاشات التلفاز تتبادل الأتهامات وتتراقص على جثث الأبرياء المحترقة والمتفحمة والمتطايرة وعدد الشهداء يزداد والأرامل يكبر والأيتام يتعاظم يوماً بعد يوم والأمراض تتفشى والفساد ينخر وأختطاف الأطفال يدق ناقوس الخطر والكروش تكبر.
وما الأربعاء الدامي والأحد الأسود إلا وصمة عار بوجهه الجميع لأنها إن دلت على شئ فأنها تدل على خروقات أمنية كبيرة نتيجة إنشغال الساسة في الركض حول التحالفات للفوز في الأنتخابات ليثبتوا وبكل أقتدار وأمكانية عالية بأن مصالحهم الشخصية والفئوية فوق الجميع فهي أهم وأسمى من مصلحة الوطن وأبناء هذا الشعب والسبب الرئيسي هو إن أختيار الأجهزة الأمنية لم يتم على أسس الكفاءة والحرفية والأخلاص والأنتماء للشعب والوطن نتيجة التدخلات الحزبية والسياسية والطائفية والخارجية وليتبادل المسؤولين الأمنيين الأتهامات واحدهما ليلقيه في ساحة الأخر لتضيع بينهما الحقيقة .
لا شيء يوحي بأن سفك دماء العراقيين يمكن ان يتوقف عند حد وأن ما حدث سوف يكون خاتمة سلسلة الموت والدمار والخراب وخوفي والساتر الله وهو الحامي لأبناء هذا الوطن من أثنين مظلم وثلاثاء حزين وخميس مروع لتكتمل أيام أسبوع العمل الفعلية وتتهاوى وزرات أخرى وسجلات تختفي وأقراص تسرق ومعلومات تمسح ما دام الهدف هو تدمير دعائم سلطة الدولة فوزارات الخارجية والمالية والعدل والمجالس البلدية والأشغال العامة، إلى جانب مقر رئاسة المجلس البلدي لبغداد المثال لذلك ، ومن المخزي والمضحك المبكي إنها تجتمع كلها في منطقة محصنة ومؤمنة جيداً سواء أكانت في المنطقة الخضراء أو في منطقة الصالحية من خلال كثرة السيطرات الحكومية المتواجدة فيها والتي يصعب المرور منها أو أختراقها فكيف بالله عليكم يمكن لسيارة تحمل تلك الكميات الهائلة من المتفجرات وبنفس التمثيلية والمهزلة السابقة من الدخول الى منطقة مزدحمة من أجل القضاء على الموظف الغلبان في مكان عمله وعلى البرئ المار في الشارع , ولا نعلم ما هي الرسالة التي يريدون إيصالها هل يلازم الموظفين بيوتهم هل يريدون اصابة مفاصل الحياة بالشلل ومن سيعمل إذاً وكيف سيعيشون ولماذا ؟أم لنقتنع بأن الوضع الأمني سيزداد سوء نتيجة إنسحاب القوات الأجنبية من المدن؟ ليبقى المحتل على أراضينا وينعم بخيراتنا فاتحين له أبوابنا ومشرعين نوافذنا بكل رضى وخنوع.

وختاما من المؤسف القول أن نصل الى حقيقة وان نقتنع بأنه ًلن يكشف يوما عن تلك المتفجرات ومصدرها وفاعليها ومن ورائهم فعلاً ، حتى نبقى يأكل بعضنا بعضاً من الهم وندور في دوامة من الرعب ويتم تمرير ما حدث كما تم تمرير الحرائق المفتعلة في وزارات الصحة والنفط وجريمة سرقة مصرف الزوية وتداعياتها والتستر على فاعليها والحقيقة ما هي إلا عمليات مخطط لها جيدا ليبقى كل أنواع الدمار مستمراً حتى إنتهاء الأنتخابات ويكسب العملاء والخونة المعركة ويفوزوا بالكراسي وتبدأ دورة جديدة لتنتهي بدون أي إنجاز يذكر والبلد من سئ الى أسوأ والفساد كالأرضة ينخر كل مرافق الدولة .
والله من وراء القصد
عواطف عبداللطيف
28/10/2009

أستاذتي عواطف صباح الخير
يوم يقول الشعب: لا ، لكل الإمعات الذين تشدقوا بأنهم جاءوا إلى مناصبهم رغبة من الشعب، مدّعين نزاهة الانتخابات حينما خضب الكثيرون سبابتهم بلون العار البنفسجي
سيعود كل هؤلاء إلى حيث كانوا قبل العدوان على العراق
سيتولى رجال من أبناء الشعب قيادة العراق بصدق و إخلاص للعراق لأنهم بنيه بالولادة وليس بالتبني
ستهرب كل كلاب المحتل قبل المحتل خارج العراق
سيعود العراق ولو بعد حين إلى ما كان عليه قبل الاحتلال ويتحقق جزء من الأمان و ينتهي مسلسل القتل المستمر
لكن ؛ لو أعاد الشعب غلطة الانتخابات السابقة فستكون الطامة الكبرى...
ويستمر مسلسل التدمير والتخريب والسعي لتقسيم العراق عرقيا وطائفيا لا سمح الله
ونتوسم خيرا بالشعب لأن السحر قد انقلب على الساحر
فالأعمى و البصير في العراق اليوم والصغير والكبير بات يعرف من وراء تدهور الوضع بالعراق من سيء إلى أسوأ، وما عادت تنطلي إدعاءات مزوري الحقائق...وعرف الجميع أن صراعات الأحزاب في العراق لتولي سلطة الحكم هي التي أودت وتودي بأرواح الأبرياء من الشعب
فالشعب العراقي شعب واع ذكي، ونفسه طويل... و لا أظن إلاّ أنها أيام المحتل والعملاء الأخيرة فهم يحتضرون... وهذه رفسات المحتضر
أتمنى أن نكتب يوما عن منجزات من سيتولون قيادة العراق بعد أن تنجلي الغمة هذه عن عراقنا الأشم ونكتب عن فرحنا بنصر قريب بإذن الله و بفضل سواعد رجال العراق الغيارى
سلمت أستاذتي عواطف وحماك الله






آخر تعديل وطن النمراوي يوم 10-28-2009 في 10:26 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 10-31-2009, 02:27 PM   رقم المشاركة : 3
أديب
 
الصورة الرمزية سامح عوده





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سامح عوده غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: إلى متى يستمر مسلل الدمار ولا من مجيب

والدتي ..

أسعد الله اوقاتك ..

منذ فترة اتابع أخبار العراق الجريح، وبكل اسف فان الاخبارة الواردة
لا تحمل معها الا ما يغص النفس ..

وكأن العراق ساحة لتصفية الحسابات، او أن الدم والاشلاء المهدورة في الشوارع
خلقت لتكون قرباناً للحاقدين ..

لن يتوقف مسلسل الذبح في العراق طالما يوجد تدخلات خارجية من هنا وهناك ..
لذا المطلوب
- خروج الاحتلال اولاً
- وقطع يد دول الجوار وتدخلها في الشان العراقي

اخيرا ندعوا الله بان يحفظ العراق سالما معافيا من كل سوء

ودي







  رد مع اقتباس
قديم 11-01-2009, 10:08 PM   رقم المشاركة : 4
أديبة وإعلامية
 
الصورة الرمزية أسماء محمد مصطفى






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :أسماء محمد مصطفى غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: إلى متى يستمر مسلل الدمار ولا من مجيب

عزيزتي
ونحن معك نسأل السؤال نفسه ، ولانتلقى أي إجابة ، ولاندري كيف سينتهي مسلسل الألم هذا ؟
الشارع البغدادي هذا اليوم متوجس جداً بسبب الإنفجار الأخير الذي تعرضت له وزارة العدل ، وثمة تهديدات باستهداف مؤسسات أخرى .
تحياتي لروحك العراقية












التوقيع

هي تذكرة الى مدن الحب والورد .. مدن الحلم .. مدن القمر .. مدن الحزن .. مدن الأمل ..
فالحياة محطات سفر ، والكلمات كذلك ..
*****
تذكرتي وكل خلجاتي مهداة الى أسرتي الجميلة
  رد مع اقتباس
قديم 11-20-2009, 11:30 PM   رقم المشاركة : 5
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: إلى متى يستمر مسلل الدمار ولا من مجيب

تحياتي وشكري لمروركم ونقاء حروفكم

نبقى بأنتظار شروق الشمس

دمتم بالخير













التوقيع

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:37 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::