لم يبق غير جسد مرتجف...
وقلب ....
جنائز ....
وجداول.....
من الأحزان....
وبعض من أشيائي...
تعوي بعينيّ....
ثمّ تغتالني بين أهدابها.....
فأرقب الذي سيأتي...
مملوءة برائحة الموت ...
ولا شيئ يزعجني .....
غير خريف بطيئ لا يأتي...
لي منه قلقي وانتظاري .....
أخ...حبيب....رفيق....
لا تعني الأسماء ....
يصادر طيف الموت عنّي ....
ويسدّ منافذ مساءات كئيبة
لم يبق غير جسد مرتجف...
وقلب ....
جنائز ....
وجداول.....
من الأحزان....
وبعض من أشيائي...
تعوي بعينيّ....
ثمّ تغتالني بين أهدابها.....
فأرقب الذي سيأتي...
مملوءة برائحة الموت ...
ولا شيئ يزعجني .....
غير خريف بطيئ لا يأتي...
لي منه قلقي وانتظاري .....
أخ...حبيب....رفيق....
لا تعني الأسماء ....
يصادر طيف الموت عنّي ....
ويسدّ منافذ مساءات كئيبة
بقدر الحزن الطاغي في النص ولكنه يفتح منافذ كثيرة في التأويل الدلالي والأنتظار في لوحة الروح ...رائعة جدا وعميقة هذه المناجاة في التشظى في الأسئلة .. تقديري
بقدر الحزن الطاغي في النص ولكنه يفتح منافذ كثيرة في التأويل الدلالي والأنتظار في لوحة الروح ...رائعة جدا وعميقة هذه المناجاة في التشظى في الأسئلة .. تقديري
شكرا أديبنا الرّاقي لهذا المرور الكريم ....وليبق شجننا أجمل ما فينا...
جادت بحكمتها لنا دعد *** ألم بعمق الروح يشتد
طال انتظار الحلم من زمن *** لكنها تمضي وتحتد
المبدعة الراقية دعد
خاطرة وجدانية رومنسية أقرب إلى الشعر والشاعرية
إنه الشعر قفز فوق الموت
وانتظار الذي يأتي ولا يأتي
المهم في طرح الفكرة والإحساس هو الأسلوب
وأسلوبك هنا سماء مزينة بمصابيح الموهبة الفياضة
لك قوس قزح
عندما تلازمنا الغصة
يلوح أمامنا طيف الموت
فنناجي الحياة بوجع
ويتمدد الحرف ليكتب ما في العمق
على جدران الروح
الغالية دعد
تبقى إشراقة شمس الغد هي الأمل لتنبض الروح بالحياة
دمت بخير
محبتي
الغالية سيّدة النّبع عواطف
مرور منح الرّوح روائح الحياة ....فكم تغور قتامة النّفس اذا ربّت أحبابنا على القلب....
أسعدني انّك كنت هنا وبهذا العمق الجميل الوردي....لا أعدمنا حضورك أيتّها الرّائعة
جادت بحكمتها لنا دعد *** ألم بعمق الروح يشتد
طال انتظار الحلم من زمن *** لكنها تمضي وتحتد
المبدعة الراقية دعد
خاطرة وجدانية رومنسية أقرب إلى الشعر والشاعرية
إنه الشعر قفز فوق الموت
وانتظار الذي يأتي ولا يأتي
المهم في طرح الفكرة والإحساس هو الأسلوب
وأسلوبك هنا سماء مزينة بمصابيح الموهبة الفياضة
لك قوس قزح
وجميل يمرّبعذب الكلام....فتخرّ من وجده الآلام...
سيدي الرّقيق
ردودك لا تخلو من قيمها الإنسانيّة ....
ويكفي أن نقرأها حتّى ترتدّ الآلام الى قرار سحيق ...
فتغمرنا هيبة ما قلت....ونعلن هدنتنا مع ما يلتفّ على مشاعرنا من قنوط...
دمت جميل جميلا على هذا النّحو....
لم يبق غير جسد مرتجف...
وقلب ....
جنائز ....
وجداول.....
من الأحزان....
وبعض من أشيائي...
تعوي بعينيّ....
ثمّ تغتالني بين أهدابها.....
فأرقب الذي سيأتي...
مملوءة برائحة الموت ...
ولا شيءيزعجني .....
غير خريف بطيءلا يأتي...
لي منه قلقي وانتظاري .....
أخ...حبيب....رفيق....
لا تعني الأسماء ....
يصادر طيف الموت عنّي ....
ويسدّ منافذ مساءات كئيبة
للفقد قشور تكسوها ذرات الألم
وعلى جدارية الانتظـار
تحفـر أخاديدها
فلا يتبقى سوى المزيد من الآهات
المستسلمة لجروح الزمن
كل التقدير لهذا الحرف
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
للفقد قشور تكسوها ذرات الألم
وعلى جدارية الانتظـار
تحفـر أخاديدها
فلا يتبقى سوى المزيد من الآهات
المستسلمة لجروح الزمن
كل التقدير لهذا الحرف
صديقتي الجميلة دزيرية
مرور بهيّ فيه الكثير من رهافة نفسك ودقّة حسّك....
فما نكتبه يا دزيريه نقتلعه من معاناة ما....
.أو ليست الكتابة معاناة يا صديقتي الغالية.....