آخر 10 مشاركات
على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          مساجلة النبع للخواطر (12) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          إعتراف (الكاتـب : - )           »          يوميات فنجان قهوة (الكاتـب : - )           »          رحلة عمر (الكاتـب : - )           »          لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ! قهوة دائمة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الفكر > المقال

الملاحظات

الإهداءات
عصام احمد من فلسطين : الف الحمد لله على سلامتكم الاخت الفاضله منوبيه ودعواتنا لكم ان ترفلى دوما بثياب الصحة والعافيه ******** عصام احمد من فلسطين : اطيب الاوقات لكم ************ اتمنى ان يكون سبب غياب الغائبين خيرا ************ منوبية كامل الغضباني من من تونس : عميق الإمتنان ووفر العرفان لكم أستاذنا الخلوق عوض لجميل اهتمامكم وتعاطفكم ************متّعكم الله جميعا بموفزوالصّحة والعافية عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : سلامات و شفاء عاجلا لمبدعتنا و أديبتنا أ**** منوبية كامل و طهور و مغفرة بإذن الله************محبتي و الود منوبية كامل الغضباني من من القلب إلى القلب : كلّ الإمتنان صديقتي ديزي الرّقيقة اللّطيفة لفيض نبلك وأحاسيسك نحوي في محنتي الصّحيّة التي تمرّ بسلام بفضل دعائكم ومؤازرتكم جميعا دوريس سمعان من ألف سلامة : حمدا لله على سلامتك أديبتنا المتألقة منوبية من القلب دعاء بتمام الشفاء وعودتك لأهلك وأحبابك بخير وسلامة منوبية كامل الغضباني من من القلب : كلّ آيات الرفان والإمتنان للسيّدة الرّاقية عواطف عبد اللّطيف لمتابعتها وانشغالها بوضعي الصّحي وسؤالها الدّائم عنّي ****************ولكم جميعا أهل النّبع فماغير العلاقات الإنسانيّة تجمعنا ************دوام الصحة للجميع

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 06-08-2014, 11:58 AM   رقم المشاركة : 1
نبع فضي
 
الصورة الرمزية رياض محمد سليم حلايقه





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رياض محمد سليم حلايقه غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي ما يسمى اسرائيل الى زوال

صموئيل بورغ في المجلس الوطني الفلسطيني:
وداعًا للصهيونية ولإسرائيل
نصري صايغ - 19-05-2014

يوم أمس، كانت القدس الموحّدة، عاصمة فلسطين، تستعد لاستقبال زعيم الطائفة اليهودية صموئيل بورغ، حفيد رئيس الكنيست الإسرائيلي ابراهام بورغ، في افتتاح الدورة الأولى للمجلس الوطني الفلسطيني (البرلمان) المنتخب حديثاً، بعد إعلان دولة فلسطين الموحدة والمستقلة، والتي حظيت باعتراف دولي عام. القاعة مكتملة النصاب. الحضور الرسمي يفسر الأهمية التي توليها السلطة لهذه اللحظة التاريخية، لحظة تتويج المصالحة اليهودية العربية، بكلمة يلقيها بورغ، سليل المؤسسة الصهيونية، وواحد من شهود السياسة الإسرائيلية لعقود. الحضور الدولي، مكتمل النصاب أيضا. رؤساء دول وحكومات ومجالس ومؤسسات دولية، تنتظر لحظة البدء، تريد أن تسمع صوتاً آتياً من بعيد، حاملاً إرثاً ثقيلاً من المعاناة المتبادلة. استهل بورغ كلمته باستعادة إرث مجهول، وغير متداول في زمنه، يعود إلى أكثر من نصف قرن.
خسرنا أنفسنا!
افتتح الكلام باعتراف: «لقد فشلنا. كان من المفترض أن نكون ضوءًا يشع على أمم العالم... لقد فشلنا. وتبين أن صراع البقاء الذي خاضه اليهود طوال ألفي عام، لم يثمر سوى دولة مستوطنات، تديرها مجموعة لا أخلاقية من منتهكي القانون الفاسدين، الذين يصمّون آذانهم عن أصوات شعبهم وأعدائهم على السواء... إن دولة كهذه، وأعني إسرائيل، تفتقر إلى العدالة عاجزة عن الاستمرار». وبالفعل هي لم تستمر. بعد تصفيق مناسب. قال بورغ: هذا الكلام ليس لي. ليس ابن هذه اللحظة. بل هو كلام تنبأ به جدي منذ نصف قرن، لكن أحدًا من أبناء شعبي لم يشأ أن يصدق. لقد خنّا المبادئ الإنسانية، ولهذا خسرنا أنفسنا وخسرنا الآخرين.« أقول لكم الآن، إننا كنا الكارثة التي صنعناها لنا ولكم. وكنا الجيل الصهيوني الأخير. قبل عقود سمعنا ولم نعِ: «ثمة احتمال حقيقي أن نكون الجيل الأخير. قد يظل ثمة دولة يهودية في المشرق العربي، ولكنها ستكون من نوع آخر. دولة غريبة وبشعة... فالأمة الإسرائيلية ترتكز في الوقت الحاضر، أقصد آنذاك، على أسس الفساد والظلم والاضطهاد. وبسبب ذلك بدأت تلوح نهاية المشروع الصهيوني في الأفق».«هذا الكلام أيضًا ليس لي. كان لجدي ومن معه من القلة، رؤية إنسانية، لا تنطلق من انتماء ديني وسياسي ضيق الأفق ومتعصب. قالها بالفم الملآن. وداعاً للصهيونية. لقد كنا أسياد القوة. كنا أفذاذ الاستحواذ. راودتنا أحلام كابوسية، مثل إسرائيل الكبرى. كنا الأنبياء الكذبة: فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض. كنا عباقرة الإلغاء: قلنا، لا وجود لشعب فلسطيني. أنكرنا وجوده فيما هو أمامنا ومعنا وقبلنا.
فشلنا في إلغاء الفلسطيني« حتى اكتشفنا عارنا هذا؟ اكتشفنا الفلسطيني عندما فشلنا في إلغائه، وعندما ظل واقفًا على قدميه، برغم عذاباته وآلامه. أيضًا، هذا الكلام ليس لي. قال أبراهام بورغ من قبل، وكم كنا وفرنا آلامًا وجراحًا ودموعًا، لو أننا وعينا حقيقتنا. قال: «لا يمكن أن ننجح، حتى إذا حنى العرب رؤوسهم وعضوا على جرحهم إلى الأبد، لا يمكن أن ننجح. إن بنية قائمة على القسوة الإنسانية لا بد أن تنهار في آخر المطاف. لقد بدأت الصهيونية في الانهيار. مثل قاعة أعراس متصدعة في القدس. وحدهم المجانين يرقصون على السطوح بينما تنهار الدعائم تحتهم».
أيها السادة...لقد كنا مجانين. أعطينا القيمة الأولى للسلاح لا للإنسان. صرنا ثكنة عسكرية وأسلاكًا شائكة ومعتقلات دائمة، صرنا عنفاً له ألف شكل ولون ولغة». « ولأننا لم نسمع صوت الضمير فينا، وغلبنا نص العقيدة علينا، تكلست قلوبنا وقست مشاعرنا. أي فقدنا شيئًا من إنسانيتنا. فمريح أن تكون في مستوطنة وأن تمر بسيارتك من شمال القدس إلى جنوبها بـ14 دقيقة، غرب الحواجز الفلسطينية. من الصعب أن تدرك المذلة التي يعيشها العربي الذي يجب عليه ان ينتظر ساعات على الطريق المخصصة له والحافلة بالحواجز. هنا طريق المحتل، وأخرى للمحتلة أرضه...».لقد وصلنا إلى القعر آنذاك، عرفَت قلةٌ منا أن مشروعنا لم يكن أخلاقيًا. كانت لنا أحلامنا بأن نقيم وحدنا هنا. ولم نعترف بأحلام الفلسطينيين وحاجاتهم. أردنا إسرائيل الكبرى. ظننا أن لا مشكلة في ذلك، علمًا، أن هذا سيؤدي إلى إقامة نظام فصل عنصري وإلى التخلي عن الديموقراطية. على أن يترافق ذلك، يا للعار، مع إقامة معسكرات اعتقال وتحويل القرى الفلسطينية إلى سجون، مثل غيتو قلقيلية وغولاغ جنين. كنا نظن أننا الأغلبية اليهودية. وكان ذلك يقتضي أن نضع العرب في حافلات وباصات وفوق الحمير والجمال وطردهم بالجملة... كانت الديموقراطية التي تغنينا بها، هي لنا فقط، فيما كانت استبدادًا واقتلاعًا وتشريدًا وتعذيبًا للفلسطيني.

الصهيونية لا أخلاقيّة
الصهيونية، كونها المشروع الصهيوني الذي ارتكبناه، اسقطتنا من العالم الأخلاقي. لقد اكتشف قبلي جاكوبو تيمرمان ذلك، في مؤلفه «إسرائيل في لبنان» كيف سقط اليهودي عن صهوة أخلاقياته». نحن الذين نعذب الفلسطيني، أضعنا التقاليد الأخلاقية لليهودي، وأضعنا موقعه في التاريخ... أمام نافذتي حيث أكتب الآن، يقيم مطار عسكري صغير بجانب الأبيض المتوسط. أعرف ما هي مهمة هذه الطائرات، إنها ذاهبة إما لقتل الفلسطينيين أو لاستعادة الجرحى من خنادق القتال». يسأل تيمرمان: «نحن الإسرائيليين... من نكون؟» لا أستطيع أن أتذكر تماما الصورةَ البشعة للإسرائيلي. لو كنا نعي أخلاقيًا، إلى أين قادَتْنا العسكريتاريا الصهيونية، التي لقيت تشجيعًا من دول غربية، موغلة في اضطهادنا وحرقنا، لما كنا ارتكبنا ما صنعته آلتنا العسكرية وآلهتها من جنرالات القتل. لدي شهادة أتلوها من طيار إسرائيلي قصف مدينة بيروت: «لنفترض الآن، أنني بدل أن أكون في طائرتي الحربية مدججًا بالمعدات، كنت في شوارع بيروت أنفذ أمرًا بقتل الناس. كنت لأخبر بلا شك. ما كنت استطعت أبدًا أن أغتال الناس على النحو الذي أُمِرته. لكن قبطان الطائرة الحربية يقتل مئتين وخمسين شخصًا في غضون ربع ساعة. يقتل أناسًا لم يتعرضوا له بأذى... إنني أرى قاسمًا مشتركًا بين الكيمياء والأخلاق، فمع التحلل الكيميائي الناجم عن القصف الأعمى الذي نقوم به، نتحلل نحن أيضًا في أخلاقنا ونتدمر تدميرًا ذاتيًا».
«ها أنذا أعلن أمامكم، عن حقيقة مؤلمة. لقد دمرتنا الصهيونية. الصهيونية كانت مشروعًا جهنميًا، أبرز ضحاياه، اليهود أنفسهم. لقد غسلوا دماغ اليهودي في خلوات الاضطهاد الأوروبي. صوّروا له أن خلاصه سيكون في فلسطين. لقد غشونا. جاء آباؤنا إلى فلسطين، وهناك ارتكبوا المأساة المزدوجة: مأساتهم ومأساة الفلسطيني. نحن، أيها السادة، كنا الضحية معا، بأوزان مختلفة. جئنا لنعيش في سلام. هكذا قيل لنا. الغرب جحيم ومحرقة. فماذا وجدنا أمامنا في فلسطين؟ ماذا فعلنا؟ لم تكن وطناً لليهود، كنا معسكرًا. وكان الفلسطيني هو هدف التصويب. أوقفونا أمام جدار الأسئلة، وانتقوا لنا سؤالاً واحدًا: إما أنت أو الفلسطيني. بالطبع، اخترنا أنفسنا فقط. وتلك كانت الخسارة الكبرى. فعندما تختار نفسك فقط، في بلد ليس لك، إلا بالوهم والمخيلة والرغبة، تخسر نفسك ولا تربح البلد الموعود.
أعلن أننا فلسطينيون!
«لقد كنا ضحية الكذبة الكبرى، وكان الفلسطيني ضحيتنا نحن. تاريخنا مع العرب، هو تاريخ حضارة وتفاعل وتعاون. يقول جاك أتالي: «الفترة الذهبية التي عاشها اليهود في العالم، كانت مع العرب». كنا من هذا النسيج الإنساني المتعدد. كنا شركاء، بنسب مختلفة، على الرغم من الصراعات والمعارك التي سببتها السياسات، ولم تفجرها المعتقدات... الغرب، كي يتخلص من عنصريته، أبدع لنا عنصرية تبنيناها، بسبب وعورة سلوكه الأخلاقي معنا... عذاباتنا في أوروبا، مسجلة في أجسامنا وأرواحنا وذاكرتنا. المحرقة استحوذت على الذروة، ولكنها لا تستطيع أن تنسينا ما كتب نيكوس كازانتزاكي عن عذاباتنا. هم صنعوا لنا «الغيتو» ولم نختره. هم ألبسونا ثيابًا تدل علينا ليسهل تعذيبنا، والإساءة إلينا. المحرقة لها أصل أوروبي قبل أن تصبح نازية. المشهد العربي خال من هذه الاضطهادات. ما بين العرب من معارك أكبر بكثير مما بين الطوائف والأديان».
«أيها السادة، في مطلع القرن العشرين، كنا عراقيين إلى جانب أبناء بلدنا نقاتل الاستعمار البريطاني. ننشئ الصحف والمكتبات. كنا في كل بلد عربي، أشقاء حقيقيين... لم نكن صهاينة، كنا يهودًا، لكن جريمة ابتداع إسرائيل، بنت الصهيونية، وقيام الدولة في العام 1948، وجريمة معاقبة اليهود العرب من قبل أنظمة مستبدة وغير مدركة دفعت اليهود إلى النزوح والهرب.
جريمتان، كنا ضحيتهما
لقد أذاقت الصهيونية الفلسطينيين عذاب قرن، وأذاقتنا مذلة قرن. باسمي وباسم الطائفة اليهودية، نعلن أننا فلسطينيون، انتماء لوطن، نريده ديموقراطيََّا، حرَّا، إنسانيًا، دوامة سلام، وندعو مجلس الأمن الدولي، إلى اتخاذ قرار، بنقل مقارّه الموجودة في العالم، إلى القدس، عاصمة فلسطين، التي نحن جزء لا يتجزأ منها. لم يكن خطاب بورغ اعترافًا سياسيًا، بل كان وثيقة إنسانية، فوق النقد الذاتي، وتتجاوز المصافحات الشكلية والجلسات التفاوضية.
قد تكون التجربة الفلسطينية الجديدة، جديدًا إنسانيًا، وجديدًا يحتذى.













التوقيع


الجنة تحت أقدام الأمهات

  رد مع اقتباس
قديم 06-08-2014, 01:13 PM   رقم المشاركة : 2
عضو هيئة النبع
 
الصورة الرمزية الدكتور اسعد النجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الدكتور اسعد النجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ما يسمى اسرائيل الى زوال

الحق يعلو ولايعلى عليه

الفكرة الصهيونية طارئه على الديانة اليهودية وينبغي فصلها عن الدين

فهي حركة سياسية استغلت الدين اليهودي أبشع استغلال

انتمى اليها المتشردون والمرضى نفسيا والذين يحبون الظهور على الساحة

تحياتي








  رد مع اقتباس
قديم 06-08-2014, 09:46 PM   رقم المشاركة : 3
شاعرة
 
الصورة الرمزية كوكب البدري






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :كوكب البدري غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ما يسمى اسرائيل الى زوال

إن بنية قائمة على القسوة الإنسانية لا بد أن تنهار في آخر المطاف

يارب













التوقيع

ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟

اسماعيل حقي

https://tajalyasamina.blogspot.com/
  رد مع اقتباس
قديم 06-08-2014, 10:08 PM   رقم المشاركة : 4
أديب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبدالله علي باسودان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: ما يسمى اسرائيل الى زوال

اقتباس

إن بنية قائمة على القسوة الإنسانية لا بد أن تنهار في آخر المطاف

يارب


كلامك أستاذتي كوكب أعاد إلي الأمل.

أنتِ رائعة







  رد مع اقتباس
قديم 06-08-2014, 11:06 PM   رقم المشاركة : 5
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ما يسمى اسرائيل الى زوال

ونهايتها حتمية لابد منها

لكن متى؟













التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 06-09-2014, 10:17 AM   رقم المشاركة : 6
شاعر
 
الصورة الرمزية سعد السعد






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سعد السعد غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 أنا والهجاء
0 دارمياتي هنا في النبع
0 نبينا

افتراضي رد: ما يسمى اسرائيل الى زوال

جميعنا نتمسك بالامل
فلذلك صرنا نتعلق بالقشات من خضم الامواج
لا تباشير في الافق
نحن الان بصدد تصفية بعضنا البعض
الامة التي تقضي عليها العرب
لها الخلود والعمر الطويل












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 06-09-2014, 11:14 AM   رقم المشاركة : 7
نبع فضي
 
الصورة الرمزية رياض محمد سليم حلايقه





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رياض محمد سليم حلايقه غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ما يسمى اسرائيل الى زوال

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور اسعد النجار نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   الحق يعلو ولايعلى عليه

الفكرة الصهيونية طارئه على الديانة اليهودية وينبغي فصلها عن الدين

فهي حركة سياسية استغلت الدين اليهودي أبشع استغلال

انتمى اليها المتشردون والمرضى نفسيا والذين يحبون الظهور على الساحة

تحياتي



الأخ د. أسعد
أشكرك على مداخلتك
احترامي












التوقيع


الجنة تحت أقدام الأمهات

  رد مع اقتباس
قديم 06-09-2014, 11:15 AM   رقم المشاركة : 8
نبع فضي
 
الصورة الرمزية رياض محمد سليم حلايقه





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رياض محمد سليم حلايقه غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ما يسمى اسرائيل الى زوال

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   إن بنية قائمة على القسوة الإنسانية لا بد أن تنهار في آخر المطاف

يارب

الأديبة كوكب
نعم العدل أساس الملك
شكرا لتعقيبك
احترامي












التوقيع


الجنة تحت أقدام الأمهات

  رد مع اقتباس
قديم 06-09-2014, 11:16 AM   رقم المشاركة : 9
نبع فضي
 
الصورة الرمزية رياض محمد سليم حلايقه





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رياض محمد سليم حلايقه غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ما يسمى اسرائيل الى زوال

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله باسودان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   اقتباس

إن بنية قائمة على القسوة الإنسانية لا بد أن تنهار في آخر المطاف

يارب


كلامك أستاذتي كوكب أعاد إلي الأمل.

أنتِ رائعة


الأخ عبد الله
الأمل موجود دائما والمسلم لا يقنط من رحمة ربه
احترامي












التوقيع


الجنة تحت أقدام الأمهات

  رد مع اقتباس
قديم 06-09-2014, 11:17 AM   رقم المشاركة : 10
نبع فضي
 
الصورة الرمزية رياض محمد سليم حلايقه





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رياض محمد سليم حلايقه غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ما يسمى اسرائيل الى زوال

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   ونهايتها حتمية لابد منها

لكن متى؟

الأخ شاكر
تقديري لمرورك العطر
احترامي












التوقيع


الجنة تحت أقدام الأمهات

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اسرائيل مستقبل مشكوك فيه نبيل عودة المقال 2 08-17-2013 09:19 PM
هل يصلح جحا شخصية تعليمية؟ فريد البيدق معلم اللغة العربية,المكتبة اللغوية,الأدب العربي ونقده 4 11-09-2012 08:41 PM
اسرائيل تسرق الأرض .. والتراث هيام صبحي نجار نبع عام 5 04-03-2012 09:41 AM
معنى النجمة على علم اسرائيل الوليد دويكات نبع عام 2 11-15-2011 10:43 PM
ابتكار برنامج يسمح بتكيف الجوال مع أسلوب حياة صاحبه رائدة زقوت التكنلوجيا والعلوم 0 04-12-2010 08:58 AM


الساعة الآن 08:42 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::