قصة حب صاغها قلم مبدع لقلب أضناه الشوق فافقده الصبر حتى أمض به فلم يستطع الصبر حتى طرق الباب لايصده خوف ولا يثنيه وجل فكان ما لايكون جميلا لو لم تقرأه قراءة شعرية وعلى لسان شاعرها الرائع
إسماعيل الصياح
فلندخل معا ولندندن مع الشاعر فالوقت ليل والدندنة تحلو في الليالي الصافية
تحياتي ومودتي
قصة حب صاغها قلم مبدع لقلب أضناه الشوق فافقده الصبر حتى أمض به فلم يستطع الصبر حتى طرق الباب لايصده خوف ولا يثنيه وجل فكان ما لايكون جميلا لو لم تقرأه قراءة شعرية وعلى لسان شاعرها الرائع
إسماعيل الصياح
فلندخل معا ولندندن مع الشاعر فالوقت ليل والدندنة تحلو في الليالي الصافية
تحياتي ومودتي
حينما ينادي الشوق من مكان قريب
يمكن الوصول له ..
يتأجج . يشتعل , يحرق
وتحت لهيب نيرانه
لا نملك الا الإستجابة لندائه .
ومهما تشبثنا بالصبر
وتجلدنا به .
فقد يقع المحظور .. تحت وطأة
أحاسيسنا . ومشاعرنا . وعصف
( اشواقنا )
يا ابن الصياح
يبقى ( يقولون مالا يفعلون )
هو حرف .. يطربنا
ويزرع شيئا من لذة في ارواحنا .
قد تثيره حاجة .. وقد يولد على يد فكرة
خطرت ...
سيدي
شكرا لبهاءك .. ولذتكـ
دمت بخير
؛
التوقيع
؛
\
(( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي ))
ها أنا أقف حائرا ً بين هذه الكلمات الساحرة
سيدي الرااقي / اسماعيل الصياح ... أي أسلوب
تمتلك في صياغة الحرف ... بل أي لغة لديك؟؟
لا أدري و كأنما أقف بين معلفة من المعلقات العشرة
و كأن تاريخ الشعر الأصيل يعيد نفسه من جديد ..
ما أروعك سيدي ... فلقد غزلت من هذه الأحرف
رداء ً للهوى و للمشاعر السامية ... نعم لم و لن يأفل
قمر الحب و شمسه و سيبقى قلمك الأبهى شاهدا ً على ذلك
فلتغفر لي أيها الأديب الكبير ... خربشاتي الطفولية
على شرفات حرفك العاجي ... حماك الله .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
حينما ينادي الشوق من مكان قريب
يمكن الوصول له ..
يتأجج . يشتعل , يحرق
وتحت لهيب نيرانه
لا نملك الا الإستجابة لندائه .
ومهما تشبثنا بالصبر
وتجلدنا به .
فقد يقع المحظور .. تحت وطأة
أحاسيسنا . ومشاعرنا . وعصف
( اشواقنا )
يا ابن الصياح
يبقى ( يقولون مالا يفعلون )
هو حرف .. يطربنا
ويزرع شيئا من لذة في ارواحنا .
قد تثيره حاجة .. وقد يولد على يد فكرة
خطرت ...
سيدي
شكرا لبهاءك .. ولذتكـ
دمت بخير
؛
عايدة الأحمد....
شكرا لعودتك السريعة للنص
كانت مجرد مجاراة لأشعار الأوائل حين كانوا يصفون رحلات شوقهم الى خدور الحبيبات
راقني ذلك فكتبت
ها أنا أقف حائرا ً بين هذه الكلمات الساحرة
سيدي الرااقي / اسماعيل الصياح ... أي أسلوب
تمتلك في صياغة الحرف ... بل أي لغة لديك؟؟
لا أدري و كأنما أقف بين معلفة من المعلقات العشرة
و كأن تاريخ الشعر الأصيل يعيد نفسه من جديد ..
ما أروعك سيدي ... فلقد غزلت من هذه الأحرف
رداء ً للهوى و للمشاعر السامية ... نعم لم و لن يأفل
قمر الحب و شمسه و سيبقى قلمك الأبهى شاهدا ً على ذلك
فلتغفر لي أيها الأديب الكبير ... خربشاتي الطفولية
على شرفات حرفك العاجي ... حماك الله .