في غياهب الصمت تحبو الأنامل فوق شغاف القوافي باسطُ اشتهائي لعينيك ثلاثاً ولوصالك أربعاً على سُرُر الآهِ حُييت يا سيدي ما أزكى رائحة الروابي هلَّا اقتربتَ ... فيصافح الثغر الواعد ترنيمة الهزيع الثاني فنتذوق قَطر الرؤى ونطفىء لواعج الفؤادِ حُييت يا سيدي ما أعذب أديم الشفاه هلَّا أشعلت ثورة الانتشاء فيمارس زهر الرمان رقصة النهوض السرمدي حد الانبثاقِ حُييت يا سيدي حد الانبعاث خذ ما شئت من الأماني ولنتحسس سوياً دفء الروابي ************* بقلم / محمد إبراهيم
بالزهر والريحان رويداً رويداً كلَّلْتُ ليلي فأيقظ العبير المراق رتاجي ودواتي بيدي كؤوس التلذذ شربتُ ونمير حرفها النشوان يدق باب لذَّاتي ليسكب قطر الوجد حنيناً ورفيفاً بفوح المُدام في ابتهالاتي
هزيع ثانٍ اقتطفته من ذاك اللّميْ دعوة عاشق أمتعه الوصال فانتشى وانتشينا بسحر قول محكم أستاذ محمد أحييك على عمق الصور المرسومة هنا وتحية لزهر الرمان الذي حملنا لدروب تنهل من سواقي العذوبة والغرام تقبل مروري ما أسعدني وأنا أول القاطفين للرياحينك تحيتي
محمد ابراهيم حبت أناملك فوق شغاف القوافي فأزهر المعنى واعشوشب الحرف ياسمينا ورياحينَ عابقة فتعطر المكان .. كم انت جميل ايها العاشق الفذ .. وكم هو رائع عزفك ... لك قلم لا يمتلكه إللاك ... كن بخير ودمت رائعا .. مودتي ............
؛ \ (( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي )) / ؛
الأديبة السامقة سمية اليعقوبي نهاركِ سعيد حضوركِ كنسيم البحر يدغدغ وجنات الزهور كوني بخير لك فائق الإحترام والتقدير الدائمين وباقة من الياسمين
الأديبة السامقة عايدة الأحمد نهاركِ سعيد بحضوركِ المشرق ازدان حرفي حد الصفاء فغدا متصفحي نقياً عذباً حد البهاء كوني بخير لكِ مني كل التقدير والإحترام الدائمين وباقة من زهر البنفسج
حيّيتَ يا سيدي فقد كنت كنت تعزف على أوتار القلب رائع وجميل بوحك يأخذ بتلابيب المتلقي إلى النهاية دمت مبدعا وقلما جميلا
مرحباً بك أديبنا الكبير عبد الرسول معله مداخلتكِ أثلجت صدري كلماتكِ كنسمة أريجٍ تعطر الأجواء أبهجني حضوركِ المشرق مع شكري لك كن بخير خالص ودي وباقة من زهوري