وَمِنْهَا مَا يرجع إِلَى شُرُوح الشواهد وَهُوَ شرح أَبْيَات الْكتاب لأبي جَعْفَر النّحاس وللأعلم الشنتمري وَلابْن خلف، وَلأبي مُحَمَّد الْأَعرَابِي الْمُسَمّى فرحة الأديب، وَشرح أَبْيَات الْجمل لِابْنِ السَّيِّد البطليوسي، وَلابْن هِشَام اللَّخْمِيّ ولغيرهما. وَشرح أَبْيَات الْمفصل لِابْنِ المستوفي الإربلي، ولبعض عُلَمَاء الْعَجم الْمُسَمّى بالتخمير. وَشرح أَبْيَات شُرُوح ألفية ابْن مَالك للعيني، وَشرح أَبْيَات ابْن النَّاظِم لِابْنِ هِشَام الْأنْصَارِيّ وَلم يكمل، وَشرح أَبْيَات الْكَشَّاف للحموي، وَشرح أَبْيَات التفسيرين لخضر الْموصِلِي، وَشرح أَبْيَات الْإِيضَاح والمفتاح فِي علم الْمعَانِي، وَشرح أَبْيَات التَّلْخِيص للعباسي، وَشرح أَبْيَات إصْلَاح الْمنطق ليوسف بن السيرافي، وَشرح أَبْيَات الْغَرِيب المُصَنّف لَهُ أَيْضا، وَشرح أَبْيَات أدب الْكَاتِب للجواليقي وَلابْن السَّيِّد البطليوسي وللبلي، وَشرح أَبْيَات الْآدَاب الْمُسَمّى بالْعباب، وَغير ذَلِك.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: كَانَ مِنْ دُعَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "اللَّهُمَّ، إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ!" [صحيح مسلم]