المشهد الثاني يدل على إيجابية الوالد ، وتعاطيه مع أبنائه ،
وذلك لتحسن حاله المادي كما يبدو .
في المشهد الأول كان حال الوالد المادي وعوزه السبب في سلوكه
مع العائلة .
وكان الله في عون مسعودة ومسعود والمساعيد أبنائهم .
رصدت مشهدين يتكرران في أغلب البيوت العربية
دام قلمك وأهلاً بك - تحياتي
المشهد الأول سلبي يعكس تصرفات أب لا يشعر بالمسؤولية ولا يهتم لنجاح ابنائه لأنه لا يفهم معنى النجاح العلمي (مداركه على قدر ما تعلمه )
المشهد الثاني ايجابي لأن الوالد متمكن ينظر لمستقبل ابنائه بالشكل الصحيح في عصر العولمة
تحياتي
بعد التحية الطيبة..
أتفق معك شاعرتنا بأنه إحتمال كبير بالنسبة للمشهد الأول.. ولكن قد يكون الأب او رب الأسرة هنا مظلوما.. طفران، فقير الحال.. مستنزف ماديا.. مثلا!
منتف ريشه الله وكيلك.. 😁
أما المشهد الثاني قد يكون ميسور الحال / مقرش.. مرتاح من جميع الجوانب..
بس هو بيني وبينك طيب طفران شو ذنب الأولاد والزوجة يتعامل معهم بهذا الأسلوب!!، الله يعينو أبو العيال ويفتحها عليه..
.
.
مرحبا بحضورك شاعرتنا الموقرة / عواطف عبد اللطيف.. لرايك كل الاحترام والتقدير
ولكن هو تفكير خلف الكواليس.. 😁