أحبك ولكن ... حذارِ أن يلتقمنا فم المحال فَيُسْفَك دم الوصال في ساحات الالتياع حكايتي حُبلى بالجنون لليم ... تُزجي قلبها الرؤوم وخداها الواعدان يمارسان لعبة القط والفأر فوق أريكة الدلال أيها اليم ... لا تكن أحمقاً فَيُسَفِّهُك الثقلان هاتيك يدي ... أُبسطها لك فابسط بياض جسورك حد العناق هاتيك دياري ... ترفل شأابيب الغرام فوق أرجوحتي لعمرك .... يحلو عزف الشفاهِ ********* بقلم / محمد إبراهيم
بالزهر والريحان رويداً رويداً كلَّلْتُ ليلي فأيقظ العبير المراق رتاجي ودواتي بيدي كؤوس التلذذ شربتُ ونمير حرفها النشوان يدق باب لذَّاتي ليسكب قطر الوجد حنيناً ورفيفاً بفوح المُدام في ابتهالاتي
سيدي عش حبك دون كلمة حذارِ ففم المحال يلتقم الجميع لا محالة المبدع محمد ابراهيم وصايا تركتها للحبيبة خوفا من حرقة الالتياع نص جاء في أبهى صوره كتبت فأجدت تقبل مروري لك تحيتي وكل احترامي
اخ محمد جميلة هذة الهمسات عذبة برقة أسلوبك دمت بكل تألق كل ودي وتقديري
نص جميل شفاف عذب العبارات ............ تحياتي العطرة
نحنُ يا سيدتي ندّانِ... لا ينفصلان https://msameer63hotmailcom.blogspot.com/
ما زلت تتألق بحروفك الجميلة وعزفك الرقيق أسعدني أني انتشيت بعبير مشاعرك وعزف قلبك شأابيب = شآبيب ..خيانة الكيبورد تحياتي ومودتي
جميل ان تغرد المشاعر بهذا الصدق لينتشي الحرف دمت بخير تحياتي
الأديبة الرائعة سمية اليعقوبي أشرق حرفي بنوركِ المتلأليء أبهجني مروركِ الوضاء كوني بخير ولكِ باقات من الورود
الأديبة الرائعة هناء المهنا ازدان حرفي بنوركِ الوضاء مما زاد من روعة متصفحي كوني بخير ولكِ باقات من الزهور
مرحباً بالأديب السامق محمد سمير حين أجدك هنا بين كلماتي يدثرني الفرح كن بخير مساؤك جميل دائماً مع باقات من الياسمين
مرحباً بالأديب الفاضل عبد الرسول معله حين أجدك هنا بين كلماتي تغمرني السعادة كن بخير مساؤك جميل دائماً ولروحك مدائن الياسمين