كما يؤوب الغريب للوطنِ = يحدوه شوق السنين والزمنِ
كما تعود الطيور في لهفٍ = عند المساء الحزين للُوُكنِ
كما يحن الفطيم في شغفٍ = إلى ثــــدي يجـــود باللـــبنِ
قد عدت للنبع حاملا وجعي = تدنيه كف الهوى وتبعدني
ورحت أشكو الهوى وما فعلتْ = بي النوى والنبيع يسمعني
آهٍ من الشوق لم تزل حرقي = تبكي المغاني بهاطلٍ هتنِ
كما يؤوب الغريب للوطنِ = يحدوه شوق السنين والزمنِ
كما تعود الطيور في لهفٍ = عند المساء الحزين للُوُكنِ
كما يحن الفطيم في شغفٍ = إلى ثــــدي يجـــود باللـــبنِ
قد عدت للنبع حاملا وجعي = تدنيه كف الهوى وتبعدني
ورحت أشكو الهوى وما فعلتْ = بي النوى والنبيع يسمعني
آهٍ من الشوق لم تزل حرقي = تبكي المغاني بهاطلٍ هتنِ
لو تدري كم أسعدتني عودتك أستاذي و أخي محمد !
مية مرحبا، و ألف أهلا و سهلا بك و بحرفك السامق بعد غياب
جدت بأحلى الحروف، و لكننا منها ما اكتفينا
و ألف لا بأس عليك من الوجع
تحياتي و تقديري الكبير لحرفك السامي النبيل
و بانتظار هطول مزنك
الأستاذ المحترم والشاعر الكبير كبر القصيدة
محمد الضلعاوي
مرحبا بك وعودة ميمونة إلى وكن الشعر والأدب أيها الطائر الغريد
تحياتي وتقديري ودمت في رعاية الله وحفظه