عقد من لآلئ أجمل الردود (في الخواطر)

هنا، سنجمع اللؤلؤ الذي ينثره النبعيون على ضفاف نصوصنا عندما يمرون بها
لننظم عقدا من لآلئ

أحلى الردود

تسعدنا ردود بعضنا على نصوصنا ؛ و بعض منها نحبها جدا لتميزها عن غيرها من الردود
فلنجمع هنا أحلى ما نقرؤه من ردودنا على النصوص
اقتبس الرد الذي أحببته، لو سمحت و هاته هنا و اسم صاحبه و عنوان الموضوع و الرابط
ثم خذ رابط الموضوع هذا إلى صاحب اللؤلؤة و خبّره عن محل لؤلؤته

و على بركة الله سأبدؤ نظم هذا العقد
بأول لؤلؤة
بهذا الرد الجميل من الأستاذ محمد السنوسي الغزالي
على خاطرة الأديبة عايده الأحمد (هذيان روح)

https://www.nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=1742

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السنوسي الغزالي     هذا الهذيان الجميل يحتاج إلى روح تقرأه بتمعن.روح تتماهى معه.مهما كانت الاستعارات ، هناك عبارات تلتصق بالذاكرة ولا تغادرها ، تورق حقولاً خضراء من الكلم..شكراً عايدة.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     بلغ عني يا أخي كان لي بيت ووطن وأرض وأصبحت بلا بيت ولا وطن ولا أرض أملك دموعي وثيابي الجديدة وأنفاس لا زالت عالقة في صدري هي انتمائي وجذوري وحبي لترابي وصندوق يحمل جواز مروري مختوم بغربتي بعد ان تم الغاء حق العودة الغالية رائدة اليوم للمرة الثانية تتساقط دموعي الاولى عندما مررت على قصيدة الاستاذ عبدالرسول معله ليس لي سوى أن أقول لنا الله في كل ما حدث ويحدث محبتي

( بلغ عني يا أخي ........ لرائدة زقوت ...

و هذه لؤلؤة الأستاذ الفاضل عبد الرسول معله
حينما مر بخاطرة الأديبة عايده الأحمد
(لا ترحل)

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     لروحك وبوحك أكاليل الورد وليتها تفيك ترحيبا بهذا الإبداع أسجل إعجابي بماء الذهب لرائعتك هذه ولكن ......... بشوق سأنتظر حرفك الطاغي هذا سحرا وجمالا ليتك تجودي علينا بسحاب مثل هذا السحاب الماطر جمالا ورقة تحياتي ومودتي

و هذا رد أديبتنا عايده الأحمد
حينما مرت بخاطرة أستاذتي عواطف عبد اللطيف
(آهات مجنونة)
فتركت لها هذه اللؤلؤة
https://www.nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=2186

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايده الاحمد     أماه ماهذا الوجع المتطاير ما هذه الآهات الحارقة . وبأي نزف كتبت لنا هذا الألم ( النازع ) للروح .. أماه لم أكن أعلم أن هناك دماء بحجم انهار العالم بحارها ومحيطاتها اغترفت منها حرفك وسكبته بأرواحنا ... ليمارس ( صعقها ) واسكانها اعماق الحزن المستديم .. لروحك الهدوء ولجراحاتك ( نحن ) ضمديها بنا ... فدائك نحن غاليتي .. بخير كوني ابنتك : عايده .. ؛

و هذه لؤلؤة الشاعر أسامة الكيلاني
حينما مرّ بخاطرة أستاذتي سوسن سيف
(لماذا تغيرنا)
https://www.nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=1435

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسامة الكيلاني     شاعرتنا الكبيرة / سوسن سيف .... على ناصية الطريق أجلس وحيدا ً أحاول ان أستجمع قواي المنهكة ..من جديد ... غارق ٌ في ذاتي أفتش عن أمل ٍ أتعلق به ... وإذ هناك صوت يهمس لي من بعيد ها نحن لم و لن نتغير ... ما زلنا نحلم بأوراق الزيتون ... لنغزل منها عباءات ٍ لنا ... ما زلنا نسترق السمع على صوت الطيور وهي تسامرنا ، حلمنا و حبنا .... نعم سيدتي لن أبقى وحيدا ً على ناصية الطريق ... فسأحمل كلماتك في قلبي... لأشعر ببعض الدفء بين سطور حرفك ... حماك الله .

هـــــــــنا

https://nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=874&page=2

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     الأديبة المتألقة عايدة الأحمد حروف يفوح منها جرح كان نازفا بعنف عذبة ورائعة تساؤلات مرت على كل فرد لكنه لم يستطع صوغها بهذه الروعة فالألم مصانع الإبداع تتجمع فيه ولولاه لما استطعت صياغة هذه الفريدة قلمك سيال بأجمل الأنغام وحروفك تتهادى مختالة برقتها وجمالها طابت روح صاغت لنا هذه الألحان وسلم يراع أتقن كتابتها تحياتي ومودتي

رد الاستاذ الكبير
عبدالرسول معله على خاطرة

( بلا عنوان )

لـ عايده الاحمد

تحيتي وودي ..

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     يتساوى شكل الدمع في الأفراح والأحزان ويختلف المنبع لكل منهما والمتفرج لا يستطيع أن يعرف منابع الدموع ولكن النفس وحدها تعرف مصدر الدمع وأماكن منابعه فلا يهمك ما يراه الآخرون ولا تقفي موقف المحتار وإلا ستكونين معرضة لنهش الذئاب وعضات الضباع أجدت البوح وإن كان مؤلما وصغت من الحروف صورا للحزن رائعة تحياتي ومودتي

؛


رد استاذنا عبدالرسول على الرائعة

هناء المهنا

في خاطرتها ( ألهذا يظنون أن ضحكتي تساوت مع دمعتي )


؛

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     ماذا بعد... البرق الأسود ودوي رعد صامت يزلزل أرض الكون ما أجمل الصورة الشعرية حين يجتمع الضدان في بوتقة واحدة ليخلقا جوا ساحرا ولوحة مخملية في خيال المتلقي فالبرق الذي يخترق الظلام بسطوعه كان أسود والرعد الذي يصم الاذان عند انطلاقه كان هادئا ولكنه يزلزل الكون بصمته . صور جذابة ليس الوصول إليها بسهولة فهي تحتاج إلى قراءة النص بروية والتفكر في مضمونه ولا بد من بذل جهد لنيل المراد من جمال الحروف أخي أدونيس مبارك لك الإشراف في النبع فكما عرفتك أنت أهل له وخصوصا الدراسات النقدية التي تكاد تكون فقيرة هنا وأنا متأكد أنها ستكون على يديك واحات زاهية منتجة تحياتي ومودتي

الاستاذ الكبير عبدالرسول ردأ على خاطرة المتألق

( أدونيس )

وخاطرته

( ضفاف )


/

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطن النمراوي     و ماذا بعد الصمت المطبق و كومة القبور قد تمددت بها الأماني وحدانا و أسرابا ؟ و ماذا بعد ؟ أيها القادم من بين الضفة و الضفة تحرق الغيمة البيضاء و تحيل نجومنا مشانقا عليها يستقر صدى الضياع و ماذا بعد ؟ أ تفتح بالإعصار نوافذنا ؟ تختلس النظرات لأوجاع باتت منذ أن غادرنا الحلم و على الجدران توزعت قطرات من دم و ركام تنتظر فجرا يحمل رعدا و بركانا ، ، ، و ديدن حرفك الجميل أستاذي أدونيس المبدع حماك الله أن يستفز حرفي فاقبله كرما حماك الله و اعذر تأخري عن مصافحة حرفك الجميل هذا لك تحياتي و إعجابي بحرفك الألق الكريم . أين جديدك ؟ فقلمي يحب ما يستفزه لينطلق .

رد الرائعة وطن النمراوي على خاطرة ضفاف

للكبير

أدونيس حسن ...

؛


https://www.nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=2828


؛

لدى مروه بخاطرتي (يا سيّد الشعر)
https://nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=3167
ترك لي قبل دقائق قليلة أستاذي الشاعر تواتي نصر الدين
هذه اللؤلؤة الجميلة
فأحببت أن تشاركوني جمالها

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تواتي نصرالدين     الشاعرة الكبيرة نخلة الشعر وطن النمراوي نثرك كبير كما هو شعرك سيدتي ومشاعرك بحجم دواوين سيد الشعر وما تحمله من قصائد. سيد الشعر : خاطرة جميلة ومميزة بما ورد فيها من نداء يرتدّ صدى صوته أنينا وحنينا في أدغال النص . تحية تليق بمقامك . دمت في رعاية الله وحفظه