خطُّ الأفق: الحكايةُ: فَرَدَ الأمسُ جناحَيهِ ولم يُحلق، واتسع اليومُ لكلِّ هذا. ربَّما مُرِّرتْ بعضُ المعاصي . وأُثقلت السحابةُ البيضاءُ بأدعيةٍ صاعدةٍ بلا طهارة، رَكبَ الفكرَ هلوسَةُ الـ ( متى )، متى يَعبرُ الظِّلُّ خطَّ التَّوحد؟ الدميمُ لا يرتدي القبحَ إلا من عيونٍ تلونت بين مساءٍ وضُّحًى . متى يرتجفُ البردُ من نَفسه؟ أو تَكبَرُ مَلابسُ الأطفال؟ ومَوعدُ الشَّمس؟ قالوا بُعيد حُمرةِ الشَّفقِ وسَكتوا، فادعى اللَّيلُ الرّياسةَ.. والنَّهار: الوقتُ ليسَ رقما لو قُيدت رِحلةُ زُهيراتِ الأمل. كثيراتٌ من تدَّعينَ الصِّبا، بعدما نفِدت نَضائدُ المَقاييس، أُلغيتْ مَسافاتُ النُّجوم ووَحَّدَ الوالي تواريخَ الولادةِ ليُدركَ الحكاية. الحكايةُ مُختبئةٌ خلفَ عَين الجدِّ إذا تكلم، متى يُحلقُ الأمس.
يبدو أن الآفاق محاصرة بواهن الأفكار دون تحليق في فضاءات الخلاص! أو كما شاءت الأقدار.. دمتم بألق أخي القدير احترامي
صوغ رائع تحياتي
سيحلق يوماً ما حتى يجتاح خطَّ الأفق أبدعت أخي الشاعر الجميلي الجميل لك أعطر التحايا
شكرا أخي الغالي ألبير على كرم الحضور والتعليق محبتي وامتناني
شكرا جزيلا دكتور أسعد لبهاء الحضور
سلمت أخي أحمد طاووس لحضورك الأنيق والقراءة الكريمة محبتيوامتناني
القدير بلال .. تحية طيبة .. كنت بارعا هنا فأبدعت فاخر حرفك صديقي ..كن بخير
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره كريم سمعون
أنرت الحروف أخي الغالي عبد الكريم عيدك مبارك
نصّ عميق يستوجب التّمعّن به رمزيّة فائقة وهو من النّصوص التي لا يمكن ادراكها للوهلة الأولى.... لي عودة بأكثر تمعّن وتمحّص علّي أصيب مقاصد النّص الفاخر الذي كتبته أخي القدير بلال الجمني نشتاق عودتك هنا فلا تطل الغياب .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش