آخر 10 مشاركات
العيد في حبكم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          كنا صغارا نلعب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          واشتعل الرأس شيبا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حياة الحب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هوس مريض / زهراء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ضياع وأوجاع وخداع !!!! بقلمي اليوم . (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ما اغلاها (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          وأد القصائد (الكاتـب : - )           »          هل من مشكلة ؟! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ماذا بعد؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > إنثيالات مشاعر ~ البوح والخاطرة

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من صباح الجمعة : جمعة مباركة للجميع إن شاء الله عواطف عبداللطيف من واجب العزاء : تتقدم بالعزاء والمواساة للشاعر ناظم الصرخي بوفاة شقيقته ,,رحمها الله برحمته الواسعة وأسكنها فسيح جناته ,,وإنا لله وإنا إليه راجعون دوريس سمعان من صباح الورد : طيب الله جمعتكم برياحين الجنة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 07-12-2010, 07:12 AM   رقم المشاركة : 1
أديب
 
الصورة الرمزية مهتدي مصطفى غالب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مهتدي مصطفى غالب غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي (أخر كلمات راهب الفكر: اسماعيل المير سليمان) بقلم الشاعر: مهتدي مصطفى غالب

أخر كلمات راهب الفكر


إسماعيل المير سليمان


بقلم الشاعر: مهتدي مصطفى غالب

زرت قفص ألمه وفكره المقيد بالانكسارات و الخيبات التي لاحقت أعماله فسرقها من تأمل خيرهم ..وأحبطه غدرهم ...رافقته منذ وعيت على دروب الطفولة و الشقاوة ..
زرته.. و قبيل أن يتركنا أنا و وجعه وحيدين في مساحات من الذكريات ..

سألته: ألا تقول لي كلماتك الأخيرة ؟؟!!
أجابني : حلقي من ولادتي و حتى رحيلي يغصُّ بكلماتي الأولى ..فكيف بكلماتي الأخيرة ..كيف ؟؟!!
قلت : قلها و امضِ إلى عالمٍ نتمناه أنا و أنت أن يكون أجمل من عالمنا و أنقى .. قلها يا أبتي و امضِ ..
قال: كلماتي الأخيرة هي سبع كلمات .. اثنتان من بكاء و حنين ..و خمس من فرح و حياة
قلت: لمن ستقولها يا أبتي؟؟!!
قال: لأحبائي ...
الأولى: ل..((رابعة السلمونية)).. التي عبرت ياسمينةً من بِشْر ٍ و طفولة
قلت له: قلها يا أبتي قلها !!
قال : يا قطعة من كبدي و ألمي ..بكيتك ..منذ خلقك الوعد في خاطري ...نسمة من بوح العطر و الانتظار.. إلى أن حملتك فراشات الروح إلى عالم الطفولة و الوجع و النسيان ..بكيتك ...حتى الضحك ...أنت التي من كفيك خرجت الشمس كي تشرق كل صباح و تقعد أمامي قبل نهوضي من يقظتي ..و تقول : ((أنت أبي ... و أنا الحلم الشارد من قطيع انتظارك إلى مراعي النجوم ..و سهول الفرح التي لم تعتدها عيناك ..أنت أبي .. أسألك عن أمي الصابرة التي طهرتني بدموعها و صلاتها و بكائها .. و بشفاعة ألمها و وجعها توجتني أميرة في الفردوس .. أمي هذه ما هي أخبارها يا أبي ؟؟
. أنت أبي ..اشتقت إليك في عالم من نور الأشياء التي تحيط كليتي بكليتها ...اشتقت لحنانك الذي انتظرته كثيراً .. و قد آن يا أبي أن يضمنا معاً على حافة التراب و التجلي ))
و الثانية :ل..((مصطفى غالب))...شقيق الروح المتصدعة على سلم الأمنيات
بكيتك ..منذ نقشنا أحلامنا على جلود الحقيقة ..و ذهبنا معاً صوب الألم و الانكسارات و الهجرة أنت لخارجك و أنا لداخلي ..غربة لا تعرف إلا عهرها القاسي لحدّ الذبح ...
بكيتك ..ثلاثة أجيال من ضياع ..و كلما أمسكت قلم الروح لأكتب ..تطفر ضحكتك الجادة ..كقبَّرة من عناقيد كروم بري الشرقي التي تصيدنا في براريها عصافير أحلامنا ..فلاحقتنا قبل أن نلاحقها ...لتركض أمام طفولتنا قبل أن تكبر في كأس نبيذ من العشق السرمدي للحقيقة و اللعب و الحلم ...
بكيتك .. و أنا نقيضك و توأمك الذي لم تلده أمك التي أرضعتنا القوة و التضحية و الشقاء المعرفي.... بكيتك و أنا شقيق روحك التي تجمهرت لتسمي الأشياء بأسمائها و ذواتها ...
بكيتك .. و أنت ورقي و حبري و قلمي ..و حين تهاويتَ إلى سمائك ...أحرقتُ الورق ..و أرقت الحبر ..و كسرت القلم ..و لم أكتب سوى اسمك روحاً لي ..بكيتك ..و البكاء سفينة شوقي للرحيل إليك عبر مساحات شاسعة اغتربناها معاً ..و حنيني إليك واسع كسهول من ألم و بكاء
بكيتك ...و ها أنت السبَّاق للتحدي تدعوني إلى وليمة الموت كي نكون معاً .. نرسم أحلام المعذبين ..و نقهر سياط الجهل بغربتنا و وحشتنا و حنيننا للارتقاء معا إلى جنة من صنع الإنسان نزورها بأجنحة الفكر و الموت
الثالثة:ل.. (( مريم)) عجينة روحي التي أحرقتها بوجعي فتألقت زهرة خلود في حياتي
أنت رغيف الطهارة الذي يغسلني كل صباح و مساء من أخطائي و خطيئاتي ...
أنت يا من بكينا معا الراحلين من ضلوعنا نحو التراب و التألق ..و عزفنا معاً على أوتار السؤال وصراخنا المكتوم شوقاً لأريجهم ..أنت طحين أفكاري و ماء روحي ..لولا صلاتك ..ما غسل الطهر أفكاري و عتقها بلهفتك و وجعك لأسميها تضحية
أقول لك وداعاً ..كي لا تتعفر أياديك بأشواك الألم أكثر ، كي لا تتكسر دموعك على شبابيك الانتظار أكثر ..أقول لك وداعاً ...كي لا تتآكل روحك
هل أخطأتِ السهم إذ رميتِ حياتكِ فأصابني ؟؟
أقول لك وداعاً ..و اعذري ولادتي ...اعذري طفولتي ..اعذري مراهقاتي الأبدية ..اعذري ألمي و عذابي و وجعي ..و لا يشفع لدي عندك سوى إنني كل عمري و بعد عمري عشت أحبك ..وها أنا ذا أتركك وديعة بين يديك ...فهما سفينة من طهارة و صبر و حنان تأخذني من محيط آثامي إلى بر الأمان...فحافظي على الوديعة و عيشي عمرك من بعدي عمرين...
الرابعة: ل .. ((المرأة)) رمز القهر و الجمال
تركت أشرعتي تتمزق و تحترق و هي تأخذ سفينتك إلى بحار من الرقي و الحرية ..فاذكريني أيتها المرأة التي شكلت إنساني و أفكاري فكنت الأم و الأخت و الحبيبة و الابنة و الشهيدة و الشجرة التي لا تهرم في صدري حتى بعد أن بدأت ديدان الأرض تلتهمه .. ستصرخ حبات التراب و الحياة أنا سأقهر قهرك بالحرية ..حتى لو كانت حرية الموتى..أوصيك لا .. لا .. تستسلمي فأنت الحرية ..و حريتك حرية كل الكائنات
الخامسة: ل..((سلمية))..رصيف العمر
هذا الرصيف الممتد من قرون و أمكنة و أزمان تتسكعه الحضارات ..تمشيه الحمائم كل َّصباح و كلَّ طيران .. كي تبكي هديلها المبحوح ، يفترشه الغبار في كلِّ الفصول كي ير حل من وحدته إلى وجوده ...
هذا الرصيف الذي تقيسه الخطوات الممتدة من تفتح الوعي عند الإنسان الأول ..إلى أن أحرقته المجازر و الحروب .. ليتفكك حجراً حجراً .. و على كل حجر تاريخٌ من الضحك و الانتماء و البكاء و الجنون و الشعر , و أسرابُ سنونوات من الوجع و الطفولة تغطي سماء فصولك بالفرح المؤقت ، و عصافيرٌ من مراهقة و نساء..ينزلن إلى سهولك و هضابك و حواكيرك ..ليحملن بمناقيرهن ..(بقَّ ماء) تنتظره أرضك و سماؤك ..كل حنين و شتاء
سلمية .. رصيف من وجع المتنبي و عبقريته ، رصيف من مأساة ديك الجن و حرائق القرامطة و خيبتهم ، رصيف من بكائيات و غزليات و رثائيات أنور الجندي ، و بوهيمية سليمان عواد و تسكع إسماعيل عامود و غربة مصطفى غالب و أزاميل محمد الماغوط و قيثارة علي الجندي و شقاء و نكران فايز خضور و ذئبية خضر عكاري..
سلمية شتلة من طفولة شقية ترنو إلى السماء قبل الشتاء و تبكي وحيدة لعبتها و قصيدتها و صوتها المكتوم و هو يغني الحرية...و الجدران المهدمة بين أبنائها..
السادسة: ل...(( سوريا))... حبيبتي و صديقتي و عاشقتي و خائنتي لأنها تعشق إنسانها قبلي و بعدي ..منذ كان قصيدة تدرج على أرضها المغمسة بالدماء و الشهداء و الشرفاء...سوريتي أمي التي ماتت و هي تحكي حكاياها ..ذهبت هي و بقيت الحكايا كنزاً من دفاتر و أوراق و ذاكرة البشرية ...و أنا و كل عشاقك من رحلوا قبلي و معي و بعدي نتمنى كما تمنى الشاعر اليوناني الإسكندري ( كفافي) .. أن تبقي دولة قوية بأرضك و أبنائك الأحياء و الموتى ..
سوريتي ...تألقي ..تألقي ..بالحبر و القلم ..و بتاريخ هزمت فيه كلَّ الغزاة الطغاة و لم تتهالكي فتألقي فأنت بين يدي الله زهرة من دماء وفكر و تراب ..سأفتقدك حتى و أنا أنام في حضن ترابك حبة حياة من غبارك
السابعة :ل ...((الموت))..صديقي الذي لا أحبه و لا أكرهه
أيها الصديق ..أهلا بقدومك الذي انتظرته كي أُنهي ما تبقى من عشق لهذا الجسد المتهالك كجدار أثري ...
أيها الصديق ...أهلا بقدومك الممتع كقبلة مسروقة من شفة عاشقة ترتجف برداً و جنون
أهلاً بك كي يرتاح الشقاء و الألم و الأرصفة مني..أهلاً ..بك يا طريقي نحو العدم ..
أهلاً بك ...و الوداع يا أحبتي ..أنا لم أمت ...بل رحتُ من غربة الوجع و الشقاء ...إلى غربة الموت

*** * ***







آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 07-13-2010 في 02:22 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 07-13-2010, 12:34 AM   رقم المشاركة : 2
شاعرة





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :وطن النمراوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (أخر كلمات راهب الفكر: اسماعيل المير سليمان) بقلم الشاعر: مهتدي مصطفى غالب

رسائل سبع جاءنا بها أستاذي المبدع مهتدي عن لسان رفيق روحه و قلمه و دربه الأدبي لعقود
بكلمات وفاء صادقة من قلب أديب محب فاجتمعت كل أسباب نجاح النص و روعته في نقل مشاهد رائعة من الأديب عن صاحبه الذي رحل.
أجدت انتقاء الكلمات بغاية الإتقان أستاذي، و جعلتها تصطف بعناية في نص مثخن بالوفاء و الحزن على فقد صديق و رفيق
و كيف لا و أنت أستاذنا و صاحب القلم الجميل النبيل !
و ليس لهذه الكلمات المنيرة إلا أن تثبت بين النجوم لتمتع الجميع بما فيها من رقي مشاعر و حرف.
بوركت و سلمت و سلم قلمك أستاذنا المبدع
و ألف أهلا و سهلا بحروفك الرائعات.






  رد مع اقتباس
قديم 07-13-2010, 02:31 AM   رقم المشاركة : 3
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (أخر كلمات راهب الفكر: اسماعيل المير سليمان) بقلم الشاعر: مهتدي مصطفى غالب

الغصة تكتم أنفاسي مع كل كلمة
شعرت بكل حرف
وأحسست بكل رسالة
قيمتها
معناها
وجعها
والأنفاس التي خطت بها الحروف
لم يخطها القلم
كانت حروف صادقة موجوعة تصل بكل أمانة بين غربتين غربة الوجع والشقاء وغربة الموت
هي حكايات وطن في قلب مخلص

وقفات مملوء بالحزن والقيم الأنسانية ومعاناة الغربة

الأستاذ مهتدي مصطفى غالب
دمت بخير
تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 07-13-2010, 01:40 PM   رقم المشاركة : 4
أديب
 
الصورة الرمزية مهتدي مصطفى غالب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مهتدي مصطفى غالب غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (أخر كلمات راهب الفكر: اسماعيل المير سليمان) بقلم الشاعر: مهتدي مصطفى غالب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطن النمراوي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
رسائل سبع جاءنا بها أستاذي المبدع مهتدي عن لسان رفيق روحه و قلمه و دربه الأدبي لعقود

بكلمات وفاء صادقة من قلب أديب محب فاجتمعت كل أسباب نجاح النص و روعته في نقل مشاهد رائعة من الأديب عن صاحبه الذي رحل.
أجدت انتقاء الكلمات بغاية الإتقان أستاذي، و جعلتها تصطف بعناية في نص مثخن بالوفاء و الحزن على فقد صديق و رفيق
و كيف لا و أنت أستاذنا و صاحب القلم الجميل النبيل !
و ليس لهذه الكلمات المنيرة إلا أن تثبت بين النجوم لتمتع الجميع بما فيها من رقي مشاعر و حرف.
بوركت و سلمت و سلم قلمك أستاذنا المبدع

و ألف أهلا و سهلا بحروفك الرائعات.


الأديبة الراقية و المحبة : وطن النمراوي
شكراً لك ..
كلماتك النبيلة سمت بالنص إلى عوالم البهاء
لك محبتي و مودتي و تقديري






آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 07-13-2010 في 01:58 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 07-13-2010, 01:55 PM   رقم المشاركة : 5
أديب
 
الصورة الرمزية مهتدي مصطفى غالب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مهتدي مصطفى غالب غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (أخر كلمات راهب الفكر: اسماعيل المير سليمان) بقلم الشاعر: مهتدي مصطفى غالب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   الغصة تكتم أنفاسي مع كل كلمة
شعرت بكل حرف
وأحسست بكل رسالة
قيمتها
معناها
وجعها
والأنفاس التي خطت بها الحروف
لم يخطها القلم
كانت حروف صادقة موجوعة تصل بكل أمانة بين غربتين غربة الوجع والشقاء وغربة الموت
هي حكايات وطن في قلب مخلص

وقفات مملوء بالحزن والقيم الأنسانية ومعاناة الغربة

الأستاذ مهتدي مصطفى غالب
دمت بخير
تحياتي

الأديبة عواطف عبد اللطيف
شكراً لك ..
لا أدمع الله عينيك إلا بالفرح و السعادة
لك مودتي و تقديري






  رد مع اقتباس
قديم 07-16-2010, 12:35 AM   رقم المشاركة : 6
أديبة
 
الصورة الرمزية سمية اليعقوبي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سمية اليعقوبي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (أخر كلمات راهب الفكر: اسماعيل المير سليمان) بقلم الشاعر: مهتدي مصطفى غالب

كلّ رسالة من هذه الرسائل رسمتك ورسمت لنا دواخلنا

سبع رسائل وجهت إلى هدفها بحكمة وثبات

وشقت عباب المعاني لتصورها حروفك المثيرة

أستاذي الكريم

سلمت يراعك وما خطت هنا

دمت مبدعا

تحيتي لك واحترامي












التوقيع




لا يؤلم الجرح الا من به ألم
  رد مع اقتباس
قديم 07-16-2010, 08:19 AM   رقم المشاركة : 7
أديب
 
الصورة الرمزية مهتدي مصطفى غالب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مهتدي مصطفى غالب غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (أخر كلمات راهب الفكر: اسماعيل المير سليمان) بقلم الشاعر: مهتدي مصطفى غالب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية اليعقوبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
كلّ رسالة من هذه الرسائل رسمتك ورسمت لنا دواخلنا


سبع رسائل وجهت إلى هدفها بحكمة وثبات

وشقت عباب المعاني لتصورها حروفك المثيرة

أستاذي الكريم

سلمت يراعك وما خطت هنا

دمت مبدعا


تحيتي لك واحترامي

الأديبة النبيلة سمية اليعقوبي
شكراً لك ..
و لقلمك الذي يكتب بكل مودة
لك مودتي و تقديري و شكري






  رد مع اقتباس
قديم 07-16-2010, 12:13 PM   رقم المشاركة : 8
مؤسس
 
الصورة الرمزية عبد الرسول معله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الرسول معله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (أخر كلمات راهب الفكر: اسماعيل المير سليمان) بقلم الشاعر: مهتدي مصطفى غالب


سمو حرفك ورقي فكرك يجعلني أنحني احتراما لأدبك

قرأتك فوجدت الوفاء يتألق في سماء الفكر نجوما براقة

وحبك لرجال سوريا الأوفياء يكاد ضياؤه يتوهج شعلة في القلوب

ووطنيتك الأصيلة ليس لها حدود وإنما فضاء متسع وعمود ثابت

لا عجب في ذلك فأنت قلم شامخ أكن له من الاحترام والتقدير الكثير

دمت يراعا لا يقطر إلا حروفا منسابة توشحها الرقة والعذوبة

تحياتي ومودتي












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 07-16-2010, 06:57 PM   رقم المشاركة : 9
أديب
 
الصورة الرمزية مهتدي مصطفى غالب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مهتدي مصطفى غالب غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (أخر كلمات راهب الفكر: اسماعيل المير سليمان) بقلم الشاعر: مهتدي مصطفى غالب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
سمو حرفك ورقي فكرك يجعلني أنحني احتراما لأدبك

قرأتك فوجدت الوفاء يتألق في سماء الفكر نجوما براقة

وحبك لرجال سوريا الأوفياء يكاد ضياؤه يتوهج شعلة في القلوب

ووطنيتك الأصيلة ليس لها حدود وإنما فضاء متسع وعمود ثابت

لا عجب في ذلك فأنت قلم شامخ أكن له من الاحترام والتقدير الكثير

دمت يراعا لا يقطر إلا حروفا منسابة توشحها الرقة والعذوبة


تحياتي ومودتي

الأديب الصديق و الشاعر الجميل :عبد الرسول معله
شكراً لك ..
أعتز بكلماتك .. و أقدر ..
كما أعتز بكتاباتك و أقدرها ...
شكراً لهذا الجمال الذي أشاع السرور في قلبي و وجداني ..
لك محبتي و مودتي و تقديري






  رد مع اقتباس
قديم 07-17-2010, 08:48 PM   رقم المشاركة : 10
شاعرة





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :وطن النمراوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (أخر كلمات راهب الفكر: اسماعيل المير سليمان) بقلم الشاعر: مهتدي مصطفى غالب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهتدي مصطفى غالب نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
الأديبة الراقية و المحبة : وطن النمراوي
شكراً لك ..
كلماتك النبيلة سمت بالنص إلى عوالم البهاء
لك محبتي و مودتي و تقديري

شكرا لك أستاذتي عواطف لتعديل الرد من الأديب وطن إلى الأديبة وطن
محبتي لك






  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(آآآخ يا حبيبتي ..ماذا فعلوا بك؟!) للشاعر: مهتدي مصطفى غالب مهتدي مصطفى غالب قصيدة النثر 22 10-10-2014 07:59 AM
ديوان الشاعر/ اسماعيل الصياح عبد الرسول معله دواوين شعراء النبع 22 06-21-2014 10:36 PM
(تناهيد متوحشة) كلمات للشاعر: مهتدي مصطفى غالب مهتدي مصطفى غالب قصيدة النثر 18 05-03-2013 03:19 PM
( وجدتها ... يا أرخميدس) نص قصصي للشاعر: مهتدي مصطفى غالب مهتدي مصطفى غالب القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية 10 08-26-2011 09:23 AM


الساعة الآن 05:48 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::