يا لروعة حديث هذا الصب العاشق مع ذات الخمار
التي سلبت لبه و قلبه و تاه في حسنها
ثم جاءنا بحسنائه هذي بأعذب الكلمات و أرق التعابير و أشجى موسيقى و ألطف صور
حماك الله أستاذي عبد الرسول الذي يشجينا شعره و ينقلنا لعالم ليس فيه غير قلب محب صادق تصغي له الآذان حينما ينبض حبه شعرا فنطرب
أثبت هذا الـ حديث مع ذات خمار ؛ لتمتع كل أهل الدار بما كان من لقاء أعقبه شلال شعر ماؤه عذب زلال
لك تحياتي آلاف عمنا الريس و لحرفك الوضاء الجميل مثلها يا شاعر الألق.