حين يصعدُ الفجر صباحا يغيب صوتُ الرعد وتجفُ النرجسيةُ في فوهات المدافع الراحله.
يمضي عام تلو عام ونحن نرقص في ساحات القلوب الشاسعة وندغدغُ أحاسيس الندى الصباحي فيقطر محبة وزبدة وشفافية.وحين تأتين يرتجل القلب الذابل ويمتشق أمامنا الوردُ والنعناعُ البلدي والقرنفلُ.
وعندما تصطفُ القلوبُ الى جانبك تولد العروقُ من جديد وتحتفل الأعضاء بالعام الأول من ميلادها. أنا مع الزهر الذي يفرجُ كربة الذابلين على مسرح الدمع.
وأنا مع الذي يجعل الدهر أريكة تظلل المتعبين في رحلة الحزن والشقاء.
أمنح نفسي دقيقة صمت للخروج من دائرة الفكر المنسي وأمنح قلبي حرية التكلم كي أجعل من الشباك عشا للطيور القادمة من محيط الفراغ القاحل .
وأمنح حضني ألف دمعة كي تغسل عيون القادمين من أعاصير الغبار الجبلي .
لا أحسن الكلام كثيرا ولكن الحقول تعلمني الكثير الكثير في دفتر الأرض وسطور القمح الحامل بين طياته حنين الثمار ودفء الضمير
حين يصعدُ الفجر صباحا يغيب صوتُ الرعد وتجفُ النرجسيةُ في فوهات المدافع الراحله.
يمضي عام تلو عام ونحن نرقص في ساحات القلوب الشاسعة وندغدغُ أحاسيس الندى الصباحي فيقطر محبة وزبدة وشفافية.وحين تأتين يرتجل القلب الذابل ويمتشق أمامنا الوردُ والنعناعُ البلدي والقرنفلُ.
وعندما تسطفُ القلوبُ الى جانبك تولد العروقُ من جديد وتحتفل الأعضاء بالعام الأول من ميلادها. أنا مع الزهر الذي يفرجُ كربة الذابلين على مسرح الدمع.
وأنا مع الذي يجعل الدهر أريكة تظلل المتعبين في رحلة الحزن والشقاء.
أمنح نفسي دقيقة صمت للخروج من دائرة الفكر المنسي وأمنح قلبي حرية التكلم كي أجعل من الشباك عشا للطيور القادمة من محيط الفراغ القاحل .
وأمنح حضني ألف دمعة كي تغسل عيون القادمين من أعاصير الغبار الجبلي .
لا أحسن الكلام كثيرا ولكن الحقول تعلمني الكثير الكثير في دفتر الأرض وسطور القمح الحامل بين طياته حنين الثمار ودفء الضمير
نصّ جميل المعاني به صور شعريّة تشي بمقدرة وتمرّس عليها .
بدت الفرحة والتّفاؤل فيه بعام جديد مضيئين .
وهب متلقيه الغبطة والمتعة
وما أحوجنا لكتابة تهب الفرح والامان ويختلج نبض كاتبها بنبضنا فيتدفّق الامل عبر اللّغة
تقديري لهذا الحرف الجميل .
ومرحبا بك بيننا في النّبع أخي عاهد الشريف
الله الله
أي روعة هذه التي تقطّن أفكارك
لتظهر لنا بكل هذا الجمال وكل هذه الأناقة
التي جاءت على مقاس قلوبنا
نص هادئ تتبعه عاصفة بلاغية مكينة
شكرا لقلمك الذي أتحفنا بصوره الخلابة
واهلا بهطولك العذب على أرض النبع
تحاياي الجزلة
حين يصعدُ الفجر صباحا يغيب صوتُ الرعد وتجفُ النرجسيةُ في فوهات المدافع الراحله.
يمضي عام تلو عام ونحن نرقص في ساحات القلوب الشاسعة وندغدغُ أحاسيس الندى الصباحي فيقطر محبة وزبدة وشفافية.وحين تأتين يرتجل القلب الذابل ويمتشق أمامنا الوردُ والنعناعُ البلدي والقرنفلُ.
وعندما تسطفُ القلوبُ الى جانبك تولد العروقُ من جديد وتحتفل الأعضاء بالعام الأول من ميلادها. أنا مع الزهر الذي يفرجُ كربة الذابلين على مسرح الدمع.
وأنا مع الذي يجعل الدهر أريكة تظلل المتعبين في رحلة الحزن والشقاء.
أمنح نفسي دقيقة صمت للخروج من دائرة الفكر المنسي وأمنح قلبي حرية التكلم كي أجعل من الشباك عشا للطيور القادمة من محيط الفراغ القاحل .
وأمنح حضني ألف دمعة كي تغسل عيون القادمين من أعاصير الغبار الجبلي .
لا أحسن الكلام كثيرا ولكن الحقول تعلمني الكثير الكثير في دفتر الأرض وسطور القمح الحامل بين طياته حنين الثمار ودفء الضمير
هطول غزير من مفردات غاية في الجمال
سعداء بانضمامك إلى ضفاف النبع
أهلا بك وبهذا الحرف الماتع
كل التقدير
ملحوظة : تسطف - تصطفُّ
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
اخي الرائع عاهد الشريف
كان لي شرف قراءة حرفك الباذخ فـَسِرْتُ والسطورَ مع حبات الندى التي سكنت هناك
وسمعتك تدغدغ الحرف ليبتسم المعنى الذي انت تريده
جميل ما كان من بوح قلمك
وشرف كبير لي ان ادون ردي على ما كان من وهج فكرك
تحية تليق بسمو روحك