هكذا تأتي تلفق للسطر تهمة بوحك
تحمله تفاصيل السماوات التي ترتفع فيك
هكذا تكتب ولا نمر بأنثى الصبار
من دون أن نقرأها
التوقيع
أحب الحياة لأنها كانت قدرا جمعي بالحرف ومنذ ذلك الحين تبرعت له بعمري لذا لا أعيش حتى أستمر وإنما لأثمل بالمزيد من سطري الذي لا يوقفه لا نفاذ الحبر ولا انصراف أصابعي إلى دور آخر من أدوار حياتي