مكافأة // أحلام المصري .... تقمصت دور البطلة و في التكريم... كانوا يشيدون بها في قصيدة رثاء
ضاقت السطور عني و أنا..فقط هنا نشيد جنازتي..يشجيني
كانت تتمنى ولكن!!!!!!! رحلت وتناثرت الأمنيات يتغافلون عنهم وهم على قيد الحياة قفلة رائعة دمت بخير تحياتي
بمامعناهع عاش يتمنى حبّة عنب ولمّا مات علقوا له عنقود وهل ينفع تكريم بعد موت موحية ومعبّرة جدّا
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
أخذت دور البطلة ولكن لا مكان لها كل الثناء لمن مات
لا تركن للريح تضلك أنت الربان فلا تيأس
لبعض التقمصات مس عميق في أعمقانا! هذا لا جدال فيه... وعندما يحدث، يبدو التعبير وهاجا دمتم بخير
التقمص هو معضلة الحكاية هنا قصة ذكية اختصرها فكرك المبهر كما دائما إعجابي الجم وكمشة توليب تليق