...........................................
فراشة النبع المبدعة دائماً رائدة زقوت
أبدعتِ سيدتي في استخدام الرمز في هذا النص الجميل
ولكن لا بد من همسة بسبب بعض الأخطاء المطبعية :
طيف مهزوم = طيفاً مهزوماً ..مفعول به منصوب وتبعه نعت منصوب أيضاً
أسوداً = أسودَ لأنها ممنوعة من الصرف
دمت متألقة حد السماء
أبدعت أستاذتي الرائدة بهذه الاستعارات لنقل صورة تلك الداعية و ذاك الرب
الذي تدعو الرب ليحميه رغم كل ما يفعله !
كثيرا ما قرأت اللإيحاءات و الإيماءات في خواطرك الجميلة و هذه للنص تحسب لا عليه فلقد طوّعت بعض الكلمات و المشاهد لتخدم الفكرة.
الرب، الداعية، دعاؤها في زاوية من زوايا المحراب ... كلها قد وظفتها لتجمّل المقطوعة الراقية جدا هذي
تحياتي فراشتنا الجميلة لك و لحرفك الرمز الجميل
و اعذريني إن تأخرت عن مصافحته و تثبيته
لك تحياتي و لقلمك السامق و
...........................................
فراشة النبع المبدعة دائماً رائدة زقوت
أبدعتِ سيدتي في استخدام الرمز في هذا النص الجميل
ولكن لا بد من همسة بسبب بعض الأخطاء المطبعية :
طيف مهزوم = طيفاً مهزوماً ..مفعول به منصوب وتبعه نعت منصوب أيضاً
أسوداً = أسودَ لأنها ممنوعة من الصرف
دمت متألقة حد السماء
نحن هنا امام نص ، يعالج بأسلوب بديع مسألة عميقة
المفارقة هي القوة هنا ، قلب الاشياء لتوضيح المعنى
الجلوس في المحراب أولاً ثم انتظار الرب
ثم السرد التدريجي المحكم لتحولات النار والنور
كلمات ذكية خدمت النص جداً
محراب ، الرب ، الزيتونة ، المعبد
أسجل هنا أعجابي