هذه القصيدة قصة شعرية بسيطة للأطفال، أسقطت فيها الحائط الرابع بين الراوي وشخصيات القصة.. وقد شرعت في كتابتها العام الماضي بهدف محاولة رفع مستوى بنات أخي في اللغة العربية، لكني انشغلت عنها ولم أكملها.
يمكنكم قراءة القصيدة لأبنائكم أو تلاميذكم بأسلوب تمثيلي.. ويمكنكم أيضا استخدام الورق لصناعة ثعلب وديك كما في الصورة بفن طي الورق Origami بمشاركة الأطفال، واستخدامهما في تمثيل القصيدة.. سيزيد هذا من استمتاع الطفل ويظن أنه يلعب لا يتعلم.. مع التركيز على تعليمه النطق الصحيح للكلمات والتشكيل ومعاني أي كلمات لا يفهمها.
أتمنى أن تتحول هذه القصيدة إلى أنشودة بخلفية رسوم متحركة.. أظن أنها ستكون ممتعة.. أرجو أن تكون هناك فضائيات مستعدة لهذا.. مع ملاحظة أنني لم أشأ إطالة القصيدة أكثر من هذا ليتقبلها الأطفال الصغار ويسهل حفظها.. لكن لو وجدت خلفية رسوم متحركة، فمن السهل إضافة تفاصيل مصورة خارج نص القصيدة، مثل صراع الديك مع الثعلب بعد ختام القصيدة.
ســلام مـن الله و ود ،
كنت هنا مع الجمال محتفيا بكم و بمنجزكم...
مـرور أولي وجوب الاحتفاء...
والتفاتة طيبة منكم في أدب النشأ تغبطون عليه لا ريب...
عذيركم تقصيرنا بحقكم لانشغالنا بأمور تنظيمية إدارية هنا وهناك...
شـكرا للرفد و الإثراءوآمل أن تساهموا هنا بما ينفع النشأ مستقبلا وجزاكم الله خيرا سلفا : https://www.nabee-awatf.com/vb/forumdisplay.php?f=177
راقني البيت الرابع الذي يجعل من الطفل مقبلا على مثل هذا الأدب بوجود معلم ذكي يثير العصف الذهني وروح الفكاهة العلمية عند الطلبة :
كأن يسأل الطلبة ؛
1- هل يبيض الديك ؟
2- ما الذي أراده الشاعر وهو يعلم أن الديك لا يبيض ؟
....الخ
إلى أن أصل المعلم إلى إجابة تعليمية بتحفيز المجاز عندهم كأن يصيغ إجابة ما لطالب أو أكثر :
نعم هو كما قال زميلكم حسن و محمد ...الخ : ( نعم أراد ببيض الديك رعاية رب الأسرة وانشغاله بهم ...)
أحسنتم و أجدتم...
أنـعـم بكم وأكـرم...!!
شكرا لتقديرك وملاحظاتك أ. عوض
ولا مانع من المشاركة في إضافة مقاطع جديدة للقصيدة تكمل القصة.. فقد أنهيتها نهاية مفتوحة لأترك لمن يتعامل معها إضافة جزء من رؤيته إليها.
تحياتي