الإخوة الأفاضل الأخوات الفضليات السلام عليكم و رحمة الله وبركاته قال الشاعر رائد حسين عيد في وهج القوافي إبداعا يصف فيه ذاكرةُ الرِّمال قرأت إبداعه ... و لم أبرح حتى صار لوحة فعساها تليق به و بحرفه السامق - - - - - - - - - - تصميم : سائد ريان White Lion 21st Aug. 2021 - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - النص كما كتبه الرائد ذاكرةُ الرِّمال نُبالي بالزَّمانِ، ولا يُبالي وياعَتَبَ المياهِ على الرِّمالِ! ومهما كُنتَ، ياقلبي، وفيَّاً فإنَّ الغدرَ من طبعِ اللَّيالي ستُتعِبُكَ النُّجومُ بغيرِ هَدْيٍ، إذا لمْ تَتَّبعْ نجمَ الشِّمالِ وأنتَ كما عهدتُكَ مُطمَئنٌّ، يُراوِدُكَ الوُصُولُ، عن الوِصَالِ فدعْ عنكَ الوقوفَ على رُسُومٍ، مُحالٌ أنْ تُجيبَ على سُؤالي تَخالطتِ الوجوهُ عليَّ لمَّا تَشابهتِ الأواخرُ والأوالي وحينَ أَسَاءتِ الأيَّامُ فَهمي؛ رَمَيتُ صُواعَ يُوسُفَ من رِحالي وَعُدتُ لهَمسِ داليتي، وصَمتي وفَيضِ مَشاعِري، وَخُلوِّ بالي ويا خَمرَ المَحبَّةِ في دِناني! ويا عِنبَ السَّعَادةِ في سِلالي! فإنْ تبدُ الحياةُ كما نراها؛ ولكنَّ الحَقيقةَ بالخَيالِ سنحياها، لو اختلفتْ علينا بعينِ الخَوفِ، أم عينِ الجَلالِ وهلْ خَطَرَ الجمالُ ببالِ خَلقٍ؛ بلا قلبٍ تَخلَّقَ بالجمالِ؟ فلا تُسرفْ بحُزنِكَ يافوادي، وأنتَ، وما يُصيبُكَ، للزَّوَالِ خُذي ماشِئتِ، ياسلمى، وغِيبي فأنتِ حبيبتي في كلِّ حالِ وافر - - - - - - - - - - - - - - - - - - - الشاعر الكبير رائد حسين عيد تحايــــاي لك و لكل من يمر من هنا مع قصفة زيتون مقدسية
ابتعد عن الأشخاص الذين يحاولون التقليل من طموحاتك، بينما الناس العظماء هم الذين يشعرونك أنك باستطاعتك أن تصبح واحدًا منهم / د. ابراهيم الفقي
الله وزيتون المقدس ... تختق الدهشة في رحاب الإبداع دمت بخير وعطاء تحياتي والمحبة و
لطالما كنت فناناً ذو ذائقة طيبة تصافح بالرقي والاحترام لا أحد ينسى المكرم سائد ريان آثرت تحيتك هنا لأخي المحترم كامل التقدير
جميلة هذه الذاكرة فعلاً تستحق التوقف لتكون لوحة سلمت الذائقة تحياتي