إن تكن قناة السويس مرتبطة في الذهن العربي بكارثة 1967 التي لم تكشف خفاياها حتى اليوم. فهي اليوم مرتبطة بكارثة أدبية تلحقها جامعة قناة السويس باللغة العربية وبالشعر والعروض العربيين. هذه الكارثة تتجسد في إصدار الجامعة شهادة للسيدة المدعوة أحلام الحسن بإصدارها بحرا شعريا جديد باسم ( بحر الحلم )
وها أنذا أنسخ لقطات من الصفحة التي ورد فيها ذلك آملا أن لا يتم طمسها. والدليل عليه إن طمس هو النسخ الموثق في الموضوع .
إإن تكن قناة السويس مرتبطة في الذهن العربي بكارثة 1967 التي لم تكشف خفاياها حتى اليوم. فهي اليوم مرتبطة بكارثة أدبية تلحقها جامعة قناة السويس باللغة العربية وبالشعر والعروض العربيين. هذه الكارثة تتجسد في إصدار الجامعة شهادة للسيدة المدعوة أحلام الحسن بإصدارها بحرا شعريا جديدا باسم (بحر الحلم)
وكما سيتضح لكم فالسيدة أحلام أمية تماما في العروض لا تعرف حتى بحر الكامل الأمر الذي يطرح بقوة أنها مجرد مستكتبة أنعم الله عليها بالمال. وأن أي نقد حقيقي لما يصح أن يطلق عليه شعر من كتاباتها يجب أن يوجه لدكتور الجامعة المبجل الذي كتبه لها.
لا أقول ذلك قطعا للأرزاق ولكن ضنا بالعلم والثقافة عن الابتذال.
وها أنذا أنسخ لقطات من الصفحة التي ورد فيها ذلك آملا أن لا يتم طمسها. والدليل عليه إن طمس هو هذا النسخ الموثق.