الله يشهد أن النبع بيتنا الثاني مهما رحلنا حتما نعود إلى أحضانه وكأننا لم نبرح المكان. نفس المشاعر، نفس الآهات
وإن غادرنا البعض فروحهم بيننا تحيا ، نتحسس أنفاسها بلمس حروفها، وروائحهم العطرة لتزال تملأ المكان.
هنا سنلتقي للذكرى
لهذا النبع سرّه ...
حفرنا وفاء وارتباطا وتواصلا وصدقا..
هل تعرفين ياليلى أنّ الواحد منّا مهما غاب ومهما طال غيابه يعود إليه مشحونا بالمحبّة والحنين
هنا بيتنا وأسرتنا ...هنا حرفنا وإحساسنا الدّافق...هنا أحبّتنا الذين فقدنا وتوجعنا وبكينا وحزننا لفقدهم ...
هنا أرواح لا تنقطع ...أوصالنا نبتت وعرّشت وازهرت
نسأل اللّه أن يرحم من فارق منهم وان يطيل عمر الباقين
أه ياصديقتي كم أوجعني فقد العزيز عمر...كان يناديني "منوبية باشا" وكم كنت أسعد بهذا ..
شكرا ليلى العزيزة لهذا المتصفح
الله يشهد أن النبع بيتنا الثاني مهما رحلنا حتما نعود إلى أحضانه وكأننا لم نبرح المكان. نفس المشاعر، نفس الآهات
وإن غادرنا البعض فروحهم بيننا تحيا ، نتحسس أنفاسها بلمس حروفها، وروائحهم العطرة لتزال تملأ المكان.
هنا سنلتقي للذكرى
آه يا هديل الجمال كم اشتقنا لكم وللمكان
بوركتم وبورك فيكم الوفاء