منهج العمل يتمثل في العناصر التالية قابلة الزيادة:
1- الدفاع عن الحرف العربي أمام من يشتط بقلمه طالبا تغيير الحرف إلى الحرف الأجنبي .
2- تأكيد قواعد الإملاء.
3- بيان الفروق بين المدرسة المصرية والشامية.
4- بيان الفروق بين البصرة والكوفة نظرا لارتباط مباحث البلاغة بقواعد من الصرف والنحو معترك الفريقين.
5- فتح النوافذ التعليمية.
6- فتح النوافذ التفاعلية.
7-محاولة إبراز علةم رسم المصحف الشريف.
و...
أذكر و أنا طفلة
قال لي والدي:لو أردت تعلم الحروف العربية وكتابتها بطريقة صحيحة في مواقعها المختلفة عليك بالاملاء
فهي الصراط المستقيم الذي يوصلك حتما إلى بر الأمان
تحيتي
منهج العمل يتمثل في العناصر التالية قابلة الزيادة:
1- الدفاع عن الحرف العربي أمام من يشتط بقلمه طالبا تغيير الحرف إلى الحرف الأجنبي .
2- تأكيد قواعد الإملاء.
3- بيان الفروق بين المدرسة المصرية والشامية.
4- بيان الفروق بين البصرة والكوفة نظرا لارتباط مباحث البلاغة بقواعد من الصرف والنحو معترك الفريقين.
5- فتح النوافذ التعليمية.
6- فتح النوافذ التفاعلية.
7-محاولة إبراز علةم رسم المصحف الشريف.
و...
كانت دروس الإملاء في في التعليم الابتدائي عاملا أساسيا في إتقاننا للغة العربية الجميلة ،
شكرا لك قديرنا البيدق
دمتم فارقين
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني
أ. فريد البيدق المحترم
إنتماؤنا للغتنا جزء الوفاء، وعلينا المحافظة عليها والاشتغال على تقويم ما شابه من خلل إملائي ونحوي.. ولكن هناك مصطلحات وأسماء أجنبية، وكما تعلم أن الإسم لا يترجم أحياناً، ومثال ذلك:
google : ففي العراق يرسم كوكل (بالكاف) وفي مصر جوجل وفي الخليج العربي قوقل وفي المغرب العربي غوغول.
Pepsi : كل الناطقين بالعربية يرسمونها وينطقونها الباء.
viber : ترسم بالفاء.
Karachi : ترسم في العراق كراجي، وفي مصر كراتشي.
والأمثلة كثيرة جداً.
نحن نعلم بأن عدد حروف اللغة العربية تسعة وعشرون حرفاً، ولكن ما الضير إذا أضفنا بعض الحروف الأعجمية، كالـ (چ، پ، ڤ، گ، ژ)، مع التأكيد على أنها أحرف دخيلة؟.
هذا من جانب، أما بالنسبة للإملاء القرآني، فأمره معروف، وسبق وأن كتبت عنه في رد على أحد الأخوة هنا في المنتدى، ولاضير من إعادة كتابته هنا إن استوجب الأمر.
وهنا أود أن أشير إلى اللغة السيمائية، حيث شرعتُ بتحويل العلامات والإشارات إلى نص مكتوب، كلغة مجاورة، حالها حال الكثير من اللغات، معتمداً على مبدأ أن اللغة اتفاق، ومن خلالها تتأسس، خصوصاً وأن بعض اللغات مازالت ترسم صورياً.
وسأنشره قريباً إن شاء الله.