قالت .!
قالت : ما اسمك ؟، قلت : ألا تذكرين ، قالت : ومتى كان ؟
رسمت علي وجهها علامة ، خرجت بسمة كانت شاردة ،
لم تصل ..! ،وأدبرت ولم تسمع اسمي
بقلمي : سيد يوسف مرسي
سيدي وأستاذي إني لفخور إن أكون في رحابكم في نبعكم النضر
فالشكر لكم مني لا يكفي فتحية قلبية تليق بكم وبثراء حضوركم الراقي الذي أستقي منه حين ينتابني الظمأ فأرتوي فأبعث للحياة من جديد
كلماتكم بمثابة تاج لنا وأكليل
تحياتي وتقديري