لهم الحبيبة

من أينَ أبدأ يا ألمْ
وعروبتي بكماءُ.. هل يحكي الصنمْ..؟
لهمُ الحبيبةُ، كم تليقُ بشدوهم
ولنا الندمْ
قلبي وقلبكَ ينزفانْ؟
أينَ الضمانُ وكلُّ ما فينا ادّعاءٌ
جملةٌ صفراءُ يركلها القلمْ
.
.

	ديدنُ العمالة كلامُ لحفظ دراهمهم المعدودات وصونِ كراسيهم النخرات ولابد لليل الجهالة ينتهي بصبح الأمل حياك قلبي شاعرتنا الرائعة احسنتِ وابدعتِ وبما يشعر كل اصيل قلتِ وشعرتِ طيب الله انفاسكِ لاهنتِ

ما أعمق هذا الحرف
سلمت غاليتنا

وعندما ينزف قلب الألم!!
لله الأمر من قبل ومن بعد...
سلمت أناملكم أيتها النور
تقديري والاحترام

وكأن قلمك ناب عن كل الأقلام بزفر
ما آل إليه حالنا
وهم ... باقون على عروشهم النتنة
يستنزفون ما تبقى من قوت الفقير

بوركت وبورك إحساسك

محبتي

زفرة وجع رائعة
عبرت عن الوضع القائم بدقة
لا يوجد أي ضمان
فلهم الحياة ولنا الألم

حماك ربي منه
دمت بألق
محبتي

ليسوا عربا شاعرتنا الغاليه...
فالعروبة غيرة وعزة وشمم..

كل التقدير

رائع حقا ورائق دمت مبدعا

تسألين الالم
وقبل أن يرد
رفع أنملك وخطّ
فقد أخرسه الوجع
لقلبك وروحك الف تحية
يا بسمة النور

سلمت يراعة
تخط مثل هذا الإبداع
تحياتي العطرة