شكرا شروق ، فكلماتك المفعمة باريج المحبة الصادقة ، كفيلة بأن تمنحني القدرة على تجاوز حالة الحزن التي ترافقني ، وتعيش معي ، شكرا لأن الحب يمنحني ، قاربا يأخذني إلى هناك ، حيث الساحل الذي تغفو فيه بعض قصائدي التي طالما كنت أناجيها من بعيد قائلاً :
أنا ساحلٌ متعبٌ ويداي يداي الرهينة ، على شفتي من رماد القصائد تمتمةٌ ، ورذاذ أغانٍ حزينة ، عذرا أيتها المبدعة شروق ، لا أريد أن أسحب سطوع شمسك المشرقة ، نحو عتمتي والسلام