الأصليون
الوافدون
و العابرون لقضاء حاجة ما
هربوا بجلودهم مخلفين لنا صكا على بياض وطن!
ذكرتني ببيت شعر لشوقي رحمه الله (أحرام على بلابله الدوح،حلال للطير من كل جنس)يبدو أن المواطن العربي الكادح المقهور هو الخاسر في هذا المناقصة،تنهب الأوطان ويبقى الكادح العربي يقتات الفتات من الوطن ،هذا ما قرأته في هذه الموضه
تقول فرقة ناس الغيوان
لا تركن ليهم لا طوع لا تخطاك مساومة
اَي لا تنحني للوافدين من بيوت الشر
فمهما فعلوا ترد اليهم بضاعتهم خاسرة مهينة
تقديري اخي الفاضل