الله الله عليك يا أختاه
دعيني أولاً أرفع قبعتي ثم أصفق لهذا النص الذي هز وجداني في العمق
يكفي أنك ذكرتني بقصة الأسد الهصور (هبوب الريح أو عيد الصانع ) الذي دوخ المحتلين آنذاك
دام لنا هذا التألق
باقة ياسمين
و هل يبقى تأريخ السراب هذا هنا ؟ أم يسلك طريق الذهاب إلى هناك ؟!
أبدعت أبدعت حماك الله
و أراها قريبة جدا لأن تكون تفعيلية ؛ فمتى يا فراشتنا الرائدة تحاولين ؟
كلمات لامست منا الشغاف لهدوئها رغم السبع العجاف
بوركت و بورك هذا النبض و هذا الحرف
و والله إنها تستحق أن تكون بين النجوم و التثبيت هناك مع أخواتها
سلمك الله و أدام عليك نعمة الإبداع
تحياتي لك و لحرفك الألق أستاذتي و مدن