شركة اكيل تطور تطبيقا يسمح بنقل ما يدونه قلم الكتروني من كلمات ورسومات الى الاجهزة الذكية.
امستردام - تدخل الكتابة بالقلم والورقة العصر الرقمي بفضل تطبيقات جديدة تعتمد على قلم ذكي يلتقط الكلمة المكتوبة وينشرها ويحررها.
وبفضل تطبيق إكيلنوت على اجهزة آي باد وآي فون يستخدم القلم الذكي في الحفاظ على فن الكتابة وتطويره بمحسنات رقمية.
وقال جريج ابلهوف مدير الاميركيتين في شركة اكيل ومقرها كوريا الجنوبية "افضل الافكار تبدأ على الورق عادة".
وأضاف انه عند كتابة ملحوظة ما بالقلم الذكي تظهر في تطبيق إكيلنوت في آن واحد وبصورة متناهية الوضوح.
ويتصل التطبيق بالقلم من خلال خاصية البلوتوث وجهاز استقبال عند مقدمة الورقة. ويحدد جهاز الاستقبال موقع القلم الذكي باستخدام الاشعة تحت الحمراء والموجات فوق الصوتية.
كما يسمح التطبيق للمستخدم بالتقاط صور يمكن أن يرسم القلم الذكي دوائر حول مناطق فيها او كتابة ملحوظات في الهوامش.
واطلقت شركة لايف سكرايب ومقرها كاليفورنيا وتمتلك نفس التكنولوجيا قلما ذكيا الاسبوع الماضي يتيح لمستخدمه التقاط ما يكتب على الفور.
كما يتيح التطبيق المستخدم في الاجهزة التي تعمل بنظام اي.او.اس ايضا تسجيلا صوتيا لكل ما يكتب، ويتطلب استخدام القلم اوراقا خاصة من انتاج الشركة.
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
أهلا بك أستاذ حسن
لاأدري لماذا قلبي منقبض من هذا الابتكار
ربما لان الانسان عدو مايجهل ..
مايقلقني هو انني حين سأكتب سأعبم ان هناك اشعة منبعثة وممتصة ووو الخ
وهذا بعيد عن الشاعرية
الف سلمت
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
التقنيات الحديثة وجدت فيها ومن خلال المعايشات وجدتُ فيها تنقية وغربلة حقيقية لحميمية المشاعر ومدى صدقها على أرض الواقع والإفتراضي
ألسنا نحتاج إلى هذا سيدتي ؟؟
أهلا بك مجددا أستاذ حسن وشكرا لهذه المداخلة
أفهم من هذا أنك تقصد لو كانت المعرفة داخل البلد الواحد أو المدينة الواحدة
لكني أحيانا ارى رايا مخالفا حيث أجد أن عمق العلاقة خلال التقنيات تكون قوتها بقوة الباس وورد أو قوة السيم كارت
اللهم الا إذا كانت هناك أفكارا مشتركة ورؤى واضحة وسامية
شكرا لك أستاذي الفاضل ودمت
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
الغالية كوكب البدري
مررت وقرأت ما دار بينك وبين أستاذنا حسن العلي ....
وصدّقي يا كوكب أنّي تململت لأجد منطقة وسطى ألوذ بها
ولكنّي ....
لكنّي مثلك تماما شعرت بانقباض يلفّني ....
ولست أدري يا كوكب الى أين نحن سائرون والى أيّ المخاطر سيستقرّ بنا غول التّقنيات الحديثة التي وان كان لا مناص منها فهي ذات سلبيّات .وبها سنفقد يوما ذواتنا لنصير في تلابيبها وجلابيبها ...نبحث عن أنفسنا وآدميتنا ...وربّما أصابعنا التي نمسك بها القلم فلا نلحقها ..