ذي صفة خلاقة ناضره .... بين الورى سيرتها عاطره الله قد أوصى التحلي بها ... كغيمة بخيرها ماطره وتنقل الأسفار أفضالها .. كل العيون نحوها ناظره أيوب في علته نالها .. وتلك قصة أرى سائره