رد: حروف سوداء ...بكائية لرحيل الشاعر عبد الرسول معلة
ماذا نقول والقلب يدمع قبل العين
حكيم النبع
بكتك عيون من رعيتهم بلطف كلامك،
ومن شجعتهم وتواصلت معهم للارتقاء بلغة الضاد
لغة القرآن
أستاذي الوليد
كلما انتهيت من قراءة مرثاتك
تعاودني الكلمات من جديد
وكاني ابحث عن نفسي ضمن حروفك
لم تفارقني الدمعة
أخي الكريم
لك الصبر من رب العالمين
وله الرحمة
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
رد: حروف سوداء ...بكائية لرحيل الشاعر عبد الرسول معلة
أخي الوليد
تحية من عمق الفقد
وشكر من قلب الوجد
رحم الله الفقيد
وتغده فسيح جناته
واسمح لي بنقلها إلى نبع الوفاء
وأرجو إعادة النظر في أخر كلمة في البيت
هو الخَطبُ الجليلُ رحيل خلٍّ ...حَميدٌ ذكرهُ في كل نادي نادٍ
رد: حروف سوداء ...بكائية لرحيل الشاعر عبد الرسول معلة
لقد زاد الفراقُ لهيـبَ نفسـي
................وأذكى جمرُهـا نـار الفـؤاد
متى طالَ الحِمامُ لنـا عزيـزا
................لـه بقلوبنـا كـلُّ الــوداد
الراقي الوليد دويكات ربما يظن المرء أن مرور الزمن كفيل بمداوات
الحزن لكن فقد الأحبة لا يداويه مرور الوقت ولا التيه في دوامة الحياة
وكيف ننسى وهو من له بصمة في كل مكان في نبعنا ..
كيف ننسى وحروفه وكلماته لنا يتردد صداها في عرين الذاكرة ..
كلمات جاءت موشحة بسواد الفراق .. وبياض القلب بكيتَ فأبكيتنا ..
ونزفت مشاعرك من خلال قصيدة تركت نزيفا في قلوبنا .....
لأهله \لك \لي\ لكل أعضاء المنتدى\ ولكل محبيه
دعاء من القلب أن يلهمنا الله الصبر والسلوان وأن يعيننا على تحمل
وجع الفراق المر .. ورحم الله فقيدنا حكيم النبع ( عبد الرسول معله )
وأسكنه فسيح الجنان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
رد: حروف سوداء ...بكائية لرحيل الشاعر عبد الرسول معلة
أسأل الله العلي العظيم
أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته
وأن يطيل في عمرك أيها الوليد الصادق في مشاعرك النبيلة تجاه حكيمنا ونبعنا
لتفخر فلسطين بأمثالك
فهكذا يكون الشعر
وهكذا يكون الوفاء
محبتي الخالصة
رد: حروف سوداء ...بكائية لرحيل الشاعر عبد الرسول معلة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيام صبحي نجار
ماذا نقول والقلب يدمع قبل العين
حكيم النبع
بكتك عيون من رعيتهم بلطف كلامك،
ومن شجعتهم وتواصلت معهم للارتقاء بلغة الضاد
لغة القرآن
أستاذي الوليد
كلما انتهيت من قراءة مرثاتك
تعاودني الكلمات من جديد
وكاني ابحث عن نفسي ضمن حروفك
لم تفارقني الدمعة
أخي الكريم
لك الصبر من رب العالمين
وله الرحمة
الرائعة هيام
كلما حاولت الكتابة
وجدت روح شاعرنا ترفرف
في المكان ...
ربما أجدني دائم الحديث عنه
في مجالسي التي يغالب عليها
طابع اللغة والأدب ...
ربما طبيعة خصوصية العلاقة التي كانت
تربطني به رحمه الله يجعله حاضرا دائما
وأشعر / ونشعر بالفراغ الرهيب الذي
خلّفه في المكان ...