ما أروعها من قصيدة نبضت بشلالٍ من المشاعر النبيلة المتأججة بحب الوطن.
بوركت الحروف الناطقة بالنقاء المعبرة عن أسمى آيات الوفاء لفلسطين وقدسها الشريف المقاومة لمخططات الصهاينة الأنجاس وأذنابهم وعبيد الكرسي والعملاء والمتسلطين على رقاب الشعوب
ستبوء مخططاتهم بالفشل بعون الله وسواعد الأحرار
وتنزاح غيوم الحزن من سماء القدس الشريف
وتبقى فلسطين عربية محور نضال الأحرار
تقديري لهذا النبض المقاوم
وأزكى تحياتي
من خضم الألم يعتصر الشاعرالفذ خلاصة قريحته ويسكبها على سطور من بريق
نسأله الله لهم ولنا النصر والسؤدد
ورد الله كيد عودنا إلى نحره
دمتم بألق وجمال أختي الشاعرة الكريمة
ما أروعها من قصيدة نبضت بشلالٍ من المشاعر النبيلة المتأججة بحب الوطن.
بوركت الحروف الناطقة بالنقاء المعبرة عن أسمى آيات الوفاء لفلسطين وقدسها الشريف المقاومة لمخططات الصهاينة الأنجاس وأذنابهم وعبيد الكرسي والعملاء والمتسلطين على رقاب الشعوب
ستبوء مخططاتهم بالفشل بعون الله وسواعد الأحرار
وتنزاح غيوم الحزن من سماء القدس الشريف
وتبقى فلسطين عربية محور نضال الأحرار
تقديري لهذا النبض المقاوم
وأزكى تحياتي
وللقدس تتحرك الدماء وتعلو الأصوات ..لا للطغاة لا للقرار بجعلها عاصمة إسرائيل..لا للمفاوضات ضد قدسيتها أو التلاعب بأوراقها وجغرافيتها السياسية..لا للمحتل أن يهوّدها ولا لحكام العرب أن يمسّوها بسوء طالما الدم الفلسطيني يتدفق بالعروق..سيبقى يسيل لآخر قطرة حتى تبقى القدس شامخة لا تنحني للأذلاء..
ألا يدرك هؤلاء أن القدس مدينة عصية على كل مؤامرة.. ولو كان كل قرارات العالم ضد فلسطين وضد القدس ..ألا يدركون أن على أبوابها وأسوارها تحطمت أعتى جيوش الكفر والطغاة باختلاف أجناسهم على مر التاريخ..ألا يدركون أن كثرة التزاحم والإبتلاءات عليها ستخلق شعباً أقوى وأن الألم يصنع التحرير ويزيد شراسة على أعدائها..ألا يدركون أن كثرة المؤامرات عليها يؤلّف بين قلوب المسلمين وتلفت الأنظار من جديد لهذه القضية ويحييها الطغاة دون أن يدركوا عاقبة فعلتهم......فالقدس محرقة الطغاة إذ تمثل بعدًا سياسيًا وقانونيا وعقديًا ومن يتجرأ عليها فسيكفيه الله..
ولا حول ولا قوة إلا بالله
شاعرنا الراقي الكبير البارع حرفه
أ.ناظم الصرخي
لقد قدمتك إضافة مكتنزة بروح الوطنية هي إضاءة للقصيدة وصاحبتها، وهي تعبير حسي عن المشاعر الملموسة في حروفكم والتي نراها في كل عربي مسام غيور على المقدسات وعلى أصحاب الحق..
لله دركم أستاذنا الراقي على مروركم الندي الذي يغرس من حرفه كنخيل العراق على أرض فلسطين..
دمتم ودامت حروفكم ثائرة في وجه كل محتل..
بوركتم ووفقكم الله لما يحبه ويرضاه