الـهدية ../ زهراء / اقترحتُها لأصحاب الشركة التي تعمل بها حين تولت المنصب .. قدمت لي هدية فتحتها وجدت الأصبع الوسطى.. أخذت الهدية و صورتها ، علقتها على حائطي تذكارا واعترافا بالجميل. زهراء : الآن والساعة تشيرإلى فرح بالهدية
فعلا هذا اعتراف بالجميل تعمل صالحا وبعضهم يقابلك بالإساءة هل هذا هو التقدير اعمل العمل وأنفع الناس ولا تنتظر الجزاء منهم لك الشكر ومضه طيبه
لا تركن للريح تضلك أنت الربان فلا تيأس
ق.ق.ج اختزلت الجحود وعدم الإعترااف بالجميل الذي يتعمده البعض في ردّ الجميل وتبقى النفوس الكبيرة دوما هي المعطاء التي لا تنتظر جزاء ولا شكورا
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فتحي عوض الجيوسي فعلا هذا اعتراف بالجميل تعمل صالحا وبعضهم يقابلك بالإساءة هل هذا هو التقدير اعمل العمل وأنفع الناس ولا تنتظر الجزاء منهم لك الشكر ومضه طيبه قراءة في الصميم هو زمن هؤلاء سيدي خواء تسلط على كل شيء شكرا كبيرة وممتة
الحياة تسير ونحن نتعلم من دروسها ليست هي وحدها من هذه النماذج الكثير نكران وجحود دمت بخير تحياتي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني ق.ق.ج اختزلت الجحود وعدم الإعترااف بالجميل الذي يتعمده البعض في ردّ الجميل وتبقى النفوس الكبيرة دوما هي المعطاء التي لا تنتظر جزاء ولا شكورا قراءة في العمق وانت تعلمين سر الوجع يا منووو الغالية ومهما حاولوا فأرضنا لن تقبل بهم وبحول الله نحن مستمرون في النقش بالحبر رغما عن أرنبة انوفهم الهزيمة لك القلب يا صديقتي النقية
هل جزاء الإحسان إلاّ الإحسان! على كلّ حال إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها دمت بهذا الوهج الساطع كلّ البيلسان
يقول المثل الشهير ( خيرا تعمل ..شرا تلقى ..!) وهي صفة للأسف تتواجد في الجنس البشري والكمال لله وحده .. مركزة ورائعة منك زهراء تقديري وتحياتي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف الحياة تسير ونحن نتعلم من دروسها ليست هي وحدها من هذه النماذج الكثير نكران وجحود دمت بخير تحياتي تماما نعم الحياة كلها تجارب نستفيد منها شكرا سيدتي نورت
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الدليمي هل جزاء الإحسان إلاّ الإحسان! على كلّ حال إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها دمت بهذا الوهج الساطع كلّ البيلسان قراءة في الصميم شكرا أستاذة هديل نورت بحضورك الراقي وقراءتك العميقة