لقد فجرت بالمحسوس والملموس مشاعر الأنثى التي تريدها وتصورها في كلماتك الرافضة للمألوف من انصياع المرأة لأوامر الحب الصادرة من قلب الرجل .
فكانت كلمات العشق المتمردة الممزوجة بعنف الأنوثة الرافضة للتغريد مثل كل البلابل الحالمة والسنابل المتمردة في حقول الشوق والحب..
لقد أبدعت شاعرنا بهذا الوصف
وهذه المشاعر الأنثوية الرافضة للقوانين المتعارف عليها..
وبعد شكري وتقديري لك
أخي وشاعرنا الرائع
العزيز رمزت إبراهيم عليا
أود أن أهمس همسة أخوية كما عودنا أستاذنا وشاعرنا ومعلمنا عبد الرسول معلة
لماذا الكتابة بأحاسيس المرأة ؟؟؟
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه