آخر 10 مشاركات
دستور القبيلة (الكاتـب : - )           »          الشاعر كيان مستقل بذاته (الكاتـب : - )           »          تأمّل في مبنى مجزرة البلدية (الكاتـب : - )           »          ظننت نفسي عاقلا (الكاتـب : - )           »          صداقة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          علي أي جنب تنام نواياك ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          شعاع هارب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ***_ أطــالَ الحزن _*** (الكاتـب : - )           »          مَنْ قالَ لكِ ؟ مَنْ قالَ لكْ ؟؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          أمومة مطحونة ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الحياة > نبع الفنون > نبع الفنون, الصور والكريكتير

الملاحظات

الإهداءات
مصطفى معروفي من النبع : الله يكرميك أخي وصديقي العزيز عوض بديوي ،وأنا ممتن لك بهذا الترحيب الجميل بي****لا هنت مولانا**** عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : رحبوا معي بشاعرنا و مبدعنا أ**** مصطفى معروفي بعد غياب طال؛ فحيهلا و غلا************ نورتم الأماكن عواطف عبداللطيف من صباح الجمعة : آل النبع الكرام جمعة مباركة وصباحكم إيمان ورحمة

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 09-03-2016, 12:06 PM   رقم المشاركة : 1
أديب وفنان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سائد ريان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي الدكتورة ربيحة الرفاعي / تصميم سائد ريان

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إهداء بلغة الأطياف السبعة





لسعادة الدكتورة

ربيحة الرفاعي


بمناسبة حصولها على درجة الدكتوراة



و الإهداء عبارة عن

أيقونة

و لوحتين و غلاف ديوان

و ستة مشاهد كاريكاتورية

أنقى التحايا لها
مع تمنياتي لها بالتوفيق لنيل درجات أعلى و أعلى

أترككم مع الإهداء


تصميم : سائد ريان
White Lion
18th Nov. 2015
تاريخ النشر في النبع : 3-9-2016



ملاحظة
جميع اللوحات ستبدو مصغرة تلقائيا من المتصفح
و بالضغط عليها مرتين تظهر بالقياس الحقيقي


الإهداء الأول




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الإهداء الثاني


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة





الإهداء الثالث
و هو غلاف لديوانها الرائع


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




الإهداء الرابع

و كان لوحة لأجمل قصيدة قرأتها

و كانت بعنوان

حرفى توارى





نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




وهذا نص القصيدة
-------------------------


بِنَبضٍ صَارِخٍ فِي القَلبِ مَارَا

وَبِالعَبَراتِ تُغْرِقُنِي انْهِمَارا

ذَهِلْتُ وَتَاهَ دَرْبُ الحَرْفِ عِنْدِي

كَطَيْرٍ كُلَّمَا أَمْسَكْتُ طَارا

وَفَارَقَنِي مُزَلْزَلَةَ المَعَانِي

وَخَجْلَى ، أشْتَهِي مِنِّي فِرَارا

وَكُنْتُ رَكِبْتُ لِلْعَلْيَاءِ أَبْغي

حُدُودَ الشَّمسِ تَمْتَشِقُ النَّهَارا

فَغَالَبَنِي زَمَانِي وَازْدَرَانِي

وَسَاقَ لِيَ الخَؤُونَ أَخًا وَجَارا

وَزَلْزَلَ أضْلُعِي وَاغْتَالَ صَبْرِي

وَأَسْلَمَنِي، وَأَرهَقَنِي اصْطِبَارا

وَلَمْ يَسْمَعْ نِدَائِي فِي بَلائِي

وَلا رَضِيَ الخِلافَ وَلا الحِوَارا

وَدَسَّ لِيَ المَنَايَا فِي العَطَايَا

يُؤَمِّلُ أنْ يَرَى فِيَّ انكِسَارا

فَقُلْتُ أَصُولُ فِي مَيْدَانِ ثَارِي

وَأُعْيِيهِ افْتِضَاحًا وَاسْتِتَارا

وَأَكْشِفُ مَا أَسَرَّ مِنَ الرَّزَايَا

وَأُعْلِنُهَا عَلَى الأعْلامِ نَارا

بِشَيءٍ مِنْ مُدَاوَرَةٍ وَشَيءٍ

مِنَ الإِبْهَامِ لِلأَفْهَامِ سَارا

فَإِنْ نَادَى بِصَفْحٍ قُلْتُ أهْلا

وَلَسْتُ بِمَنْ يَرَى فِي الصَّفْحِ عَارا

وَلَمْ ألْقَ الَّذِي أَمَّلْتُ حَتّى

رَأَيْتُ بِجَذْوَةِ الْخَيْرِ اسْتِعَارا

وَجَاءَ الخَيْرُ عَافَ السّيْرَ يَجْرِي

وَوَجْهُ البَدْرِ أشْرَقَ وَاستَدَارا

بشَعْبٍ قَامَ بِالإقْدَامِ وَاعٍ

وَشَدَّ عَلَى عُرُوشِهِمُ وَثَارا

أقَضَّ مَضَاجِعَ البَاغِينَ عَزْمًا

وَمَن رَضِيَ الهَوَانَ لَهُ شِعَارا

وَأحْيَانِي وَكُنْتُ نَعَيْتُ شَعْبِي

وَشُرِّعَت المَعَابِرُ لِلحَيَارَى

وَفِيكَ رَأيْتُ ذَاكَ فَلا تَلُمْنِي

لَأَنْتَ الحُرُّ مَا عَرَفَ الصَغَارا

وَأنْتَ النُّورُ يَسْطَعُ بَعْدَ لَيْلٍ

بَدِيعًا فِي سَنَاهُ العَقْلُ حَارا

أعَادَ لِيَ القَرِيضَ يَقُولُ مَرحَى

فَقُلْتُ وَقَدْ عَصَى: حَرْفِي تَوَارَى

وَلَمْ أَجِد البَدِيعَ وَلا القَوَافِي

جَنَائِنُ أحْرُفِي أمْسَتْ قِفَارا

فَعُنْقِي اليَوْمَ مَخْتُومٌ بِفَضْلٍ

يُكَبِّلُنِي وَيَسْلُبُنِي القَرَارا

بِنَفْسٍ قَدْ سَمَوْتَ بِهَا عَلَيْهَا

وَمِرْجَلِ أدْمُعٍ بِالشُّكْرِ فَارا

وَقَلْبٍ هَزَّهُ بِالرِّفْقِ وَدْقٌ

أَرَقُّ مِنَ النَّدَى وَأَعَزُّ دَارا

يُطَوِّقُنِي جَمِيلُكَ يَا ابْنَ قَلْبِي

وَيُلْبِسُنِي مِنَ النَّجْوَى إِزَارا

وَيَجْدِلُ لِي بِحَرْفِكَ تَاجَ غَارٍ

وَفُلًا فِي اليَدَيْنِ وَجُلَّنَارا

كأنَّ الشِّعْرَ إنْ تَقْرِضْهُ يُمْسِي

عُيُونَ الفجر تَحْتَضِنُ الدِّيَارا

وَلَوْنَ المَجْدِ يُشْرِقُ فِي البَرَايَا

وَضَوْعَ الزَّهْرِ تَجْمَعُهُ العَذَارى

فَمَا يُجْزِيكَ يَا مُخْتَارُ قَوْلٌ

أُزَيِّنُهُ، وَأُعْلِنُهَا مِرَارا

وَأُطْلِقُ فِي الحُقُولِ فُلُولَ نُطْقِي

لِتَأتِينِي وَقَدْ نَسَجَتْ إطَارا

لِقَوْلٍ مُوجَزٍ بِالصِّدقِ يَحْكِي:

لَقَدْ دَشَّنْتَ فِي رُوحِي مَزَارا

----- ربيحة الرفاعي ----



ثم
الكاريكاتير

و باللهجة الأردنية المحكية

المشهد الأول


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


المشهد الثاني


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



المشهد الثالث


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



المشهد الرابع




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



المشهد الخامس


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



المشهد السادس


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة





و بعد ذلك
تحاياي للجميع


مع قصفة زيتون مقدسية


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

همسة للقامات النبعاوية
حاليا أقوم بنقل بعض أعمالي و هي إهداءات سابقة
و ذلك ترشيحا لذائقتكم ... و لتنشيط القسم ... ريثما أعود من الإجازة
و أقدم الجديد ... بعون الله و مشيئته ...
لكم تحايا تليق .. مع كل التقدير..

أخوكم سائد ريان













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ابتعد عن الأشخاص الذين يحاولون التقليل من طموحاتك، بينما الناس العظماء هم
الذين يشعرونك أنك باستطاعتك أن تصبح واحدًا منهم /
د. ابراهيم الفقي

آخر تعديل سائد ريان يوم 09-03-2016 في 12:32 PM.
  رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مرحبا بكم في الأطياف السبعة - سائد ريان سائد ريان نبع الفنون, الصور والكريكتير 11 10-03-2021 07:21 PM
نسيم الروح: منية الحسين / تصميم سائد ريان سائد ريان نبع الفنون, الصور والكريكتير 56 09-12-2016 06:37 PM
دعد و العلياء / تصميم سائد ريان سائد ريان نبع الفنون, الصور والكريكتير 5 09-01-2016 01:41 PM
الصقر المجنح / تصميم سائد ريان سائد ريان نبع الفنون, الصور والكريكتير 3 09-01-2016 12:52 PM
إلى الجزائر .. مع الشاعرة فاكية صباحي/ تصميم سائد ريان سائد ريان نبع الفنون, الصور والكريكتير 57 08-29-2016 03:08 PM


الساعة الآن 03:37 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::