استاذي الدكتور اسماعلأنا إمرأة طَبَعَتْ على وجنتيها ..
صك العبودية لكَ ..
لن اتراجع ..
فكل الازقة هنا قد سجلت مرورنا ..
ولنا فيها ذكرى وحبور .. |
قصيدة جميلة معبرة عن تجاذب المحبين
وتحليق روحهما في سماء الوجد
كما الأرض تشتاق أن ترسل الغيوم مائها ,
وكما الوردة تنتظر النحلة مرورها ,
خالص مودتي