القدير علاء حسين الأديب
في هذه الومضة المُتقَنة يتجاوز الإبداع حدود اللّفظ واللّغة ليصير مرجعا للرّمزية التي تحيله الى قوّة كامنة يحلو تشفيرها ....فكلّ كلمة وكلّ لفظ هنا شكّل الصّورة لتفصح عن مستوياتها الدلالية بما يمكّن متلقيها من قدرة فائقة على إستنطاقها.
فلهذه الومضة ذات باذخة تمنح المتلقي روعة الإنصهار والتّوحد في زنزانة باذخة الجمال
جميل ورائع وممتع ماكتبت أيها المبدع القدير أستاذ علاء حسين الأديب.