أحببتــُهــــــــــــــا ....
ونتيجة العشق الخياليِّ الهــــــــــــلاكُ أو العبــــــــــــــادَهْ
أحببتـُــــــــــــها ....
حبَّاً خرافيـَّــــــاً همى كالبحـــــــــــر طافَ بلا هــــــوادَهْ
أحببتـُـــــــــــــها....
فهلكتُ فيهــــــا......
والهــــــوى في المـــــــــــوتِ يستثنـــــــــــــــي عبـادَهْ
أحببتـُــــــــــها ....
فسمعتُ منها الـــــــــــــردَّ ........
كمْ من عاشق ٍ للأرض رغم العشـــــــــــقِ ِ
..... ........... لـــــمْ يسكـــــــــــــــــــنْ بـــــــــــــــلادَه
أحببتـُـــــــــها .....
فجفتْ ولمْ تنطقْ لقلبي ســـــــرَّ هذا البعـــــــدِ
...... واحتجبتْ كنجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم ٍ
....... غابَ عن قلبي ولمْ أفهــــــــــــــــمْ مُــــــرادَهْ
أحببتــــــــها ....
........ والقلـــــــــــــبُ يصدمُـــــــــــهُ المحـــــبُّ
........ إذا جفاهُ وكانَ يعلمُ أنَّ هذا الصـــــــــــــدَّ
......... ينبـــــــــــــــــــــــــعُ عـــــــــــــــنْ إرادَهْ
ماذا جرى كانَ الهوى صــرفاً .... وعـــــــــذباً
كيفَ يمكــــــــــنُ فجـــــــــــــــــــــــــــــــــأة.....
أنْ ينتهي من دون ِ أسبـــــــــــــــــــــــــــابٍ
أســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــائلُ ؟ .....
ماجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــرى حلمٌ ....... ؟!
وجسمي كانَ مرميَّاً على هذي الوســــــادهْ؟
أتــــرى أحبُّ مخادعــــاتٍ بارعــــــــــــــاتٍ
والفؤادُ يطلُّ من بوابـــةِ العشق الجميـــــل
............ إلى الرحيــــــــــــــــــــــــــــــــــل ِ
يحبُّ حتى الهمسة البيضـــــــــــــــــــــــــاءَ ......
يغرقُ في تفاصيــــــــل ٍ مُعــــــــــــــــــــاده
ماذا جرى نأتِ المهـــاة وعندها فــــــــي العشق ِ تعبيرٌ مفــــــــــــــــــــــــــــــاده :
اعذرني لستُ أريدُ هذا الوصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــلَ
.... والأسبابُ تبقى ملكَ أعماقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــي
وهذا بعدَ أنْ لمعتْ نجـــــــــــــومُ العيــــــــــــــــــن ِ
والتــــفَّ البياضُ معانقاً في اللبِّ في ليلي ســوادَهْ
باللهِ لمْ أفهمْ لهذا العشق ِ معنـــــــــــــــــىً ........
إنني أهوى ويبقى العشقُ في قلبــــــــــــي
ولو بعدتْ جسومُ أحبتــــــــــــــــــــــــــي
يبقى لهذا الذكر تأثيـــــــــــــــــــرٌ جميــلٌ
.......... يمتطــــــــــي خيلَ القيــــــــــــادهْ
فإلى اللقاءِ أيا صفائــــــــــــــــــــــــي.........
................. يا مهاتـــــــــــــــــــــــــــــــــي
................ يا حريرَ الوعـــــــــــــــــــــــــدِ
يا شهباً ستلمعُ في شرايينـــــــي...............
.......... ولو قابلـــــــــــــــــــتُ غـــــــــــادهْ
أنا لستُ أمحــــوكنَّ من قلبي..................
.................... ومن روحــــــــــــــــــــــي
لأنَّ الحبِّ كالنبع ِ الذي إنْ ســـــــــــــــــــالَ
يختـــــــــــــــــــــارُ انقيـــــــــــــــــــــــــادَهْ
عذراً لأني لستُ أملكُ في الذين عشقتهم ..........................هـــــــــــذي الإرادهْ
لكنه قدرٌ بعيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدٌ
والمهمُّ إذا تزوجــــــــــــتُ المشاعـــرَ
أنْ تتــــــــمَّ لهــــــــــــــــا على قلبـــــــــــــي الــــــــــــــــــــــولاده