انتهى المشوار .... يا حبيبتي
فما عاد قلبي ... مريضا ً بحبك ...
فلتعشقي كل الرجال و كل البحار ...
فما يغريني الهوى ... فلست أبحث عنك
بين الدفاتر و الذكريات و لستِ جليسة قلبي
فما.... فات مات ... أنا قد ظلمت بحبك ....
فلستِ الهواء و لست البكاء ْ و لست ِ ملاكي ...
فإني محوة الكلام ... وأصبحت أؤمن بالأشقياء ...
أنا ما هربت ... و لكن روحي ....
أصرت على أن أخالط وهمي ... بماء السماء ....
أنا لن أغني ... حروف الوفاء ... فلستُ حبيبة عمري ..
رفيقة دربي .. بلا كبرياء ....
أنا قد وعدت الليالي أن أتحمل كل العناء ...
وأن أتحول في ظرف ِ عام ٍ ....
العيش دونك رغم المساء ... فلستُ سعيدا ً ...
لأني ولدت و في معصمي حروف الوفاء ...
أنا .. ما عرفت المرارة يوما ً ...
إلا عند دخولك قلبي ... أصبحت أمتعض الأولياء
أنا لست .. أرجو لقاءك بعد اللقاء
فقد كنت ..يا حلوتي و حياتي ...
تعاشرين كل الحروف و كل الليالي
و كنت ... تريدين مني التنازل
عني .. وعن لغتي العصماء ...
أنا لست دميتا ً في يديك ِ
و لست أحفل بالأغبياء ...
أنا رجل ٌ ... يا حلوتي فلا
تتسلي بماء ....
فلست أحبك ِ .... فقد غيرتني
النساء .... فإنت ِ يا حياتي
لوحة ٌ سوداء ... فلا تحفلي
بقدومي ... فقد علمتني السماء
أن أتمهل عند لقاءك ....
فلست ُ حبيبة عمري
غبيا ً ... لأجعل من راحتي َّ
الدواء .... .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
انتهى المشوار .... يا حبيبتي
فما عاد قلبي ... مريضا ً بحبك ...
فلتعشقي كل الرجال و كل البحار ...
فما يغريني الهوى ... فلست أبحث عنك
بين الدفاتر و الذكريات و لستِ جليسة قلبي
فما.... فات مات ... أنا قد ظلمت بحبك ....
فلستِ الهواء و لست البكاء و لست ِ ملاكي ...
فإني محوت الكلام ... وأصبحت أؤمن بالأشقياء ...
أنا ما هربت ... و لكن روحي ....
أصرت على أن أخالط وهمي ... بماء السماء ....
أنا لن أغني ... حروف الوفاء ... فلستُ حبيبة عمري ..
رفيقة دربي .. بلا كبرياء ....
أنا قد وعدت الليالي أن أتحمل كل العناء ...
وأن أتحول في ظرف ِ عام ٍ ....
العيش دونك رغم المساء ... فلستُ سعيدا ً ...
لأني ولدت و في معصمي حروف الوفاء ...
أنا .. ما عرفت المرارة يوما ً ...
إلا عند دخولك قلبي ... أصبحت أمتعض الأولياء
أنا لست .. أرجو لقاءك بعد اللقاء
فقد كنت ..يا حلوتي و حياتي ...
تعاشرين كل الحروف و كل الليالي
و كنت ... تريدين مني التنازل
عني .. وعن لغتي العصماء ...
أنا لست دمية في يديك ِ
و لست أحفل بالأغبياء ...
أنا رجل ٌ ... يا حلوتي فلا
تتسلي بماء ....
فلست أحبك ِ .... فقد غيرتني
النساء .... فأنت ِ يا حياتي
لوحة سوداء ... فلا تحفلي
بقدومي ... فقد علمتني السماء
أن أتمهل عند لقائك ....
فلست ُ حبيبة عمري
غبيا ً ... لأجعل من راحتي َّ
الدواء .... .
الأن أصبحت لوحة سوداء ؟
بعدما كنت تصفها بسيدة النساء
وأنك بدونها تعش حزين
وبعدها يعني الفناء
من كان مثلك فهو لا يعرف الوفاء انما الغدر شيمة طبعه
القديرة / ليلى محمد ..... أشكرك على مرورك الألق
و أتمنى أن تعلمي أن هذه الخاطرة أدبية بحته...
فالكثير من الشعراء ينسجون من أفكارهم مشاهد
قد تكون واقعية ً أو خيالية ... فلو قرأت النص جيدا ً
لعلمت أن الكاتب يعشقها حد الهذيان ..أولم أناديها
يا حلوتي و حياتي ؟؟؟ فرغم هذا الغضب الذي يمارسه
الكاتب ...إنما هو تعبير ٌ عن حب ٍ لا ينتهي
حماك الله ... و أشكر مرورك .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
]الأن أصبحت لوحة سوداء بعدما كنت تصفها بسيدة النساء و بدونها تعش حزين وبعدها يعني الفناء
من كان مثلك فهو لا يعرف الوفاء
انما الغدر شيمة طبعه
وحياته اكبر كذبة بليت بها أجمل النساء
الحياة ليست ملكك سيدي
وستنتصر الحقيقة ويزول العناء
شئت أم أبيت سياتيك يوم تعرف فيه
معنى كيف تنتصر النساء
الصديقة و الأديبة الرائعة / عايدة الأحمد ....أشكرك ِ على رقة كلماتك
و روعة حرفك الجميل .... دمت ِ يا صديقتي بكل الخير ... فأنا مشتاق ٌ
لك ِ أيتها الرائعة ... و أرجو أن تسلمي كثيرا ً على حبيبة قلبي ياسمين .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
أبي الحبيب .. الحب يا معلمي ... تتمايل و تتجاذب اللحظات
فيما بينها ... و هي حياة ٌ يمكن أن يرافقها الغضب و المرارة
لكن في النهاية و رغم هذا الغضب ...لم تزل حلوتي و حياتي
حماك الله ................. شكرا ً يا أبي على مرورك .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
قصيدة من السهل الممتنع
جاءت بها حكاية لخاتمة حكاية
ورغم ما عملت فأنك لا زلت تحبها
همسة :
فإني محوة الكلام / محوت
أنا لست دميتا ً في يديك / دميةً
مودتي
الشاعر و الأستاذ الراقي / عادل الفتلاوي ...أشكرك على وقوفك إلى جانبي
فقد شن البعض علي هجوما ً عنيف ....و أحمد الله أنك أستطعت أن تفسر للقارئ ما أعنيه
حماك الله ..... لك كل التقدير و الإحترام .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...